مقتل شاب على يد صديقه بمساعدة خطيبته ووالدتها
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
خاص
اهتز الشارع المصري على وقع جريمة بشعة ، حيث قُتل شاب على يد صديقه وخطيبته ووالدتها ، الذين ألقوا جثته في منطقة صحراوية .
ووفقاً لوسائل الإعلام المحلية ، فإن الضحية يعمل سائق ويبلغ من العمر ثلاثين عاماً ، وتم العثور على جثته في منطقة صحراوية بعد اختفائه 4 أيام .
وكشفت التحريات الأولية أن آخر شخص شوهد مع الضحية كان صديقه، الذي ادعى أنه طلب منه الانتظار لأن لديه مشوارًا، ولكن التحقيقات أظهرت أن الصديق كان يخطط لقتله للاستيلاء على سيارته .
وقد نفذ الجريمة بمساعدة خطيبته ووالدتها، حيث طلب من سعيد أن يقود السيارة، ثم خنقه باستخدام حبل، وأخفى الجريمة بترك الجثة بجوار في الصحراء .
وأكدت التحقيقات أن المتهمين اعترفوا بخططهم لقتل الشاب وسرقة سيارته، وأنهم كانوا يخططون لتغيير ملامح السيارة قبل أن يتخلوا عنها خوفًا من اكتشاف السلطات لأمرهم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جريمة قتل شاب مصر
إقرأ أيضاً:
بعد استعادة جثته .. أسير إسرائيلي تنبأ بهجوم السابع من أكتوبر
أعلنت عائلة الرهينة الإسرائيلي القتيل عوديد ليفشيتز أنها تلقت أنباء تؤكد هوية جثته بعد إعادتها من قطاع غزة، حسبما أعلن مقر منتدى الأسرى والمفقودين الإسرائيليين بعد ظهر الخميس.
وفي وقت لاحق، أكد مكتب رئيس الوزراء وجيش الاحتلال الإسرائيلي التعرف على جثة ليفشيتز وأنه قُتل بعد احتجازه في الأسر من قبل حركة الجهاد الإسلامي، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.
تم إعادة جثة ليفشيتز من الأسر صباح الخميس، إلى جانب ثلاثة رهائن إسرائيليين قتلى آخرين، وجثته هي الأولى من بين الأربعة التي تم تأكيد التعرف عليها.
كان ليفشيتز أيضاً صحفياً يتمتع برؤية واضحة لما قد يحدث إذا تفاقمت المواجهات بين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين، إلى حد لا يسمح بالعودة.
وكتب ليفشيتز قبل بضع سنوات في صحيفة هآرتس العبرية: "عندما لا يكون لدى الفلسطينيين ما يخسرونه، فسوف نخسر نحن أيضاً خسارة فادحة، والسؤال هو: ماذا نفعل حينئذ؟"، وكأنه كان يتنبأ بهجوم فصائل المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر 2023 ضد مستوطنات غلاف غزة، والذي أسفر عن مقتل 1200 إسرائيلي وأسر 250 آخرين.