السوبر السعودي فرصة "كاسترو " الأخيرة مع النصر
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
يترقب المدرب البرتغالي لويس كاسترو موقفه مع النصر السعودي في الفترة الحالية ولاسيما بعد بطولة كأس السوبر السعودي حيث أن أي إخفاق جديد سيكون عاقبته الإقالة للمدرب البرتغالي.
وتسود حالة من عدم الرضا داخل إدارة نادي النصر بسبب المستويات الفنية الهزيلة للفريق خلال مبارياته الودية التحضيرية للموسم الكروي الجديد تت قيادة المدرب البرتغالي لويس كاسترو، وستكون بطولة كأس السوبر السعودي بمثابة آخر فرص لويس كاسترو في النصر بعد اخفاقات الموسم الماضي.
وكان النصر قد خرج بموسم صفري حيث خسر بطولات دوري روشن والسوبر السعودي وكأس الملك وودع منافسات دوري أبطال آسيا بربع النهائي، على الرغم من البداية الجيدة بحصد لقب كأس الملك سلمان للأندية العربية.
وتوالت خسائر النصر في مبارياته الودية بمعسكر اسبانيا والتي كان آخرها السقوط على يد الميريا الهابط لدوري الدرجة الثانية الاسباني أم الخميس بثلاثية.
ويلعب النصر الاربعاء المقبل ضد التعاون في مباراة نصف نهائي السوبر السعودي على أن يلعب الفائز ضد المنتصر من كلاسيكو الهلال والأهلي في النهائي.
رقميًا على المستوى الرسمي قاد كاسترو النصر في 48 مباراة بالموسم الماضي فاز في 34 منهم وتعادل الفريق في 6 وخسر 8 مباريات.
وأبعدت الظروف الصحية مدرب النصر عن بعض مباريات فريقه في دوري روشن بالموسم الماضي حيث تولى المهمة مساعده وبالتحديد في 4 مباريات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لويس كاسترو النصر السعودي السوبر السعودی
إقرأ أيضاً:
العثور على 250 سفينة غارقة فيها كنوز ثمينة قبالة الساحل البرتغالي
البرتغال – تم العثور على نحو 250 سفينة غارقة مليئة بالذهب والفضة قبالة سواحل البرتغال. وتحتوي إحداها فقط على ما يصل إلى 22 طنا من الذهب والفضة.
أفاد بذلك عالم الآثار البرتغالي ألكسندري مونتيرو والذي نقلت صحيفة Observador المحلية عن العالم قوله: “نعلم أن حوالي 250 سفينة غارقة فيها كنوز لا تزال في قعر البحر”.
وحسب عالم الآثار فقد تمكن من وضع قاعدة بيانات سمحت له بالتعرف على معظم حوادث تحطم السفن في المياه البرتغالية قبالة سواحل ماديرا وجزر الأزور والقارة، وقد بلغ عددها منذ القرن السادس عشر حوالي 8620 حادثا بحريا. وقال:” أعرف أنه تقع في قعر البحر قبالة طروادة (شبه الجزيرة الواقعة جنوبي لشبونة) سفينة إسبانية Nossa Senhora do Rosаrio تعود إلى عام 1589. وأوضح مونتيرو قائلا:” أجرينا دراسة وعلمنا أن هناك 22 طنا من الذهب والفضة”.
يذكر أن البرتغال كانت واحدة من أكبر الدول الاستعمارية التي كانت لها ممتلكات خارجية في أمريكا الجنوبية وإفريقيا وجزر الهند الشرقية في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. ونتيجة للانهيار التدريجي للإمبراطورية البرتغالية، نشأت دول مستقلة، مثل البرازيل وأنغولا وموزمبيق وغيرها.
المصدر: تاس