الى برهان و من معه !؟
مصيدة جنيف إذا قلتو ممكن نطلع منها بمكسب تكونوا مجرد عاهات
لانو ما عندكم اي وسيلة تغيروا بيها خطة أمريكا العدوانية
إذا قلتو نسجل حضور و نقدم مطالب مشروعة نعلم مسبقا انه سوف يتم رفضها و بذلك تفشل المفاوضات من دون تحميلنا وزر فشلها ،
دا بكون تفكير زول اتعلم السياسة في ورش التخييس الممولة امبرياليا.
ما إن تبدأ المفاوضات سوف تجدون أنفسكم محاصرين ببنود الوسطاء و مقترحاتهم المقدمة كحلول وسط ، فيكون عليكم الاختيار بين الموت بقطع الراس أو بنزيف داخل الراس الخ
فإذا اصريتو على قول لا
تمت ادانتكم من “الجميع”
الأفضل هو مناورة الرد على جنيف بطلبات و استفسارات و إشتراطات مع التأكيد الدائم على التمسك بمنبر جدة
يعني اصلا ما تقولوا لا لن نحضر إلى جنيف
خلوهم هم اليقنعوا من حضوركم و عند إصدار بيان تخليهم هم عن جنيف يتم فورا الرد عليه بأن المتسبب هو الوسطاء الذين رفضوا ما هو ما هو حق سيادي للسودان أو سعوا لفرض ما يمس بسيادة السودان ..
و منبر جدة ذاتو من أراد فتحه يتم الرد عليه بذات المناورة ..
بداهة نجاح المناورة و القدرة عليها مرة و مرات مربوط بمدى قوة الدولة في ميدان الحرب و في ميدان الشعب
ناور و عزز مناورتك بإنجاز ملموس في الميدانيين المذكورين أعلاه ..
هيثم عبدالله بابكر
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
اتهام الجيش السوداني باستخدام الأسلحة الكيماوية.. ومسؤول ملف حقوق الإنسان في جنيف يرد
متابعات ــ تاق برس فند مسؤول ملف حقوق الانسان ببعثة السودان بجنيف السكرتير الأول عمر شريف أكاذيب ممثل منظمة اتحاد التنمية الإفريقية لدى مشاركته في مداولات مجلس حقوق الانسان حول البند الثالث الخاص بالحقوق الاقتصادية حيث خرج ممثل المنظمة عن الموضوع ووجه اتهامات للقوات المسلحه رغم ان البند ليس بشأن السودان ، ووصف مندوب السودان الاتهامات انها اكاذيب مفضوحة تحاول تشويه صورة القوات المسلحة السودانية وتقديم سردية خاطئة ومنحازة الأمر الذي يتناقض مع المباديء المهنية والاخلاقية للمجتمع المدني الحقوقي. وأكد ممثل البعثة أن السودان طرف أصيل وملتزم باتفاقيات حظر اسلحة الدمار الشامل بما في ذلك اتفاقية حظر الاسلحة الكيميائية. وقال ممثل البعثة ان اتهام القوات المسلحة السودانية باستخدام الاسلحة الكيميائية كاذب ومرفوض ،وان كافة الإفادات التي وردت في بيان المنظمة لا أساس لها من الصحة. و حول إتهام القوات المسلحة السودانية بتجنيد الأطفال، فقد اكد ممثل البعثة ان قوانين ولوائح القوات المسلحة السودانية كاي جيش مهني ومحترف لا تسمح بتجنيد الأطفال . وطلب من المنظمة المذكورة بحكم أنها مهتمة بالشأن السوداني أن تنظر في الانتهاكات الموثقة والممنهجة ضد الأطفال في السودان التي ظلت ترتكبها الدعم السريع ضد الأطفال بمافي ذلك تجنيدهم واستخدامهم في العمليات العسكرية وحراسة مراكز الاحتجاز كما ورد في آخر تقرير للمفوضية السامية لحقوق الانسان نفسها ،فقد ظلت الدعم السريع تستهدف الأطفال على أساس العرق كما جاء في التقارير التي اعدتها المفوضية السامية عن اللاجئين السودانيين في تشاد الذين هربوا من حرب المليشيا وأعمال الاستهداف الممنهج التي مارسته ضدهم في ولاية غرب دارفور. إلى جانب ممارسة الدعم السريع العنف ضد الفتيات بأساليب ممنهجة أكدتها عدد من التقارير الحقوقية ، و كما اثبتتها التحقيقات الجنائية التي قامت بها السلطات المعنية وتقارير السلطة المعنية عن مكافحة العنف ضد النساء . الأسلحة الكيماويةالجيش السودانيجنيف