الى برهان و من معه !؟
مصيدة جنيف إذا قلتو ممكن نطلع منها بمكسب تكونوا مجرد عاهات
لانو ما عندكم اي وسيلة تغيروا بيها خطة أمريكا العدوانية
إذا قلتو نسجل حضور و نقدم مطالب مشروعة نعلم مسبقا انه سوف يتم رفضها و بذلك تفشل المفاوضات من دون تحميلنا وزر فشلها ،
دا بكون تفكير زول اتعلم السياسة في ورش التخييس الممولة امبرياليا.
ما إن تبدأ المفاوضات سوف تجدون أنفسكم محاصرين ببنود الوسطاء و مقترحاتهم المقدمة كحلول وسط ، فيكون عليكم الاختيار بين الموت بقطع الراس أو بنزيف داخل الراس الخ
فإذا اصريتو على قول لا
تمت ادانتكم من “الجميع”
الأفضل هو مناورة الرد على جنيف بطلبات و استفسارات و إشتراطات مع التأكيد الدائم على التمسك بمنبر جدة
يعني اصلا ما تقولوا لا لن نحضر إلى جنيف
خلوهم هم اليقنعوا من حضوركم و عند إصدار بيان تخليهم هم عن جنيف يتم فورا الرد عليه بأن المتسبب هو الوسطاء الذين رفضوا ما هو ما هو حق سيادي للسودان أو سعوا لفرض ما يمس بسيادة السودان ..
و منبر جدة ذاتو من أراد فتحه يتم الرد عليه بذات المناورة ..
بداهة نجاح المناورة و القدرة عليها مرة و مرات مربوط بمدى قوة الدولة في ميدان الحرب و في ميدان الشعب
ناور و عزز مناورتك بإنجاز ملموس في الميدانيين المذكورين أعلاه ..
هيثم عبدالله بابكر
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: لا نريد حرباً مع إيران
بغداد اليوم- متابعة
بعد أيام من بحثه الملف الإيراني مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، علّقت إسرائيل على العلاقات مع إيران.
"لا تريد حرباً"
فقد شدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليوم الثلاثاء (12 تشرين الثاني 2024)، على أن تل أبيب لا تريد حرباً.
وأضاف في رسالة مباشرة قال إنها للإيرانيين، بأن إسرائيل لا تريد الحرب مع إيران.
كما تابع نتنياهو مناشدا الإيرانيين بعدم فقدان الأمل، وفق زعمه.
أتى هذا بعدما زعم نتنياهو قبل أيام، بأنه يتعرض لحملة عنيفة من إيران ومن أسماهم "أعداء إسرائيل.
ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي الأحد الماضي، الشبهات التي تحوم حول مكتبه مؤخرا بـ"الحملة العنيفة والممنهجة التي تهدف لضرب قيادة البلاد"، بحسب زعمه.
كذلك هاجم نتنياهو وسائل الإعلام وأجهزة إنفاذ القانون وأعضاء بالحكومة ومجلس الوزراء المصغر (الكابينت)، زاعما أن إيران ومن وصفهم بأعداء إسرائيل استفادوا من تسريبات من فريق التفاوض الإسرائيلي في ملف تبادل الأسرى.
جاء هذا في وقت تجري فيه إسرائيل منذ أيام، تحقيقات عدة بشأن سلوك الدائرة المقربة من نتنياهو خلال الحرب على غزة.
وتجري التحقيقات بشأن 3 ملفات، الأول يتعلق بتسريب أسرار الدولة بهدف تحقيق مكاسب سياسية، والثاني مخالفة البروتوكولات المتبعة، والثالث الابتزاز.
ضربات متبادلة
يذكر أن إسرائيل كانت نفذت الشهر الماضي أولى الضربات التي اعترفت بها رسمياً في إيران، مستهدفة مصانع صواريخ ومواقع أخرى بالقرب من طهران وفي غرب البلاد، رداً على هجوم شنته إيران في الأول من أكتوبر على إسرائيل.
فيما كررت إيران أكثر من مرة خلال الفترة الماضية على لسان عدد من مسؤوليها، التنبيه من توسع الصراع بين إسرائيل وحزب الله في لبنان، وحماس في قطاع غزة إلى حرب أشمل وأوسع في المنطقة، لاسيما بعد الضربات المتبادلة بين طهران وتل أبيب.
كما توعدت طهران بالرد على الهجوم الجوي الإسرائيلي الذي طال 3 مواقع عسكرية داخل البلاد أواخر الشهر الفائت، وأكد المرشد الإيراني، علي خامنئي، أن الرد سيكون قاسياً.
كذلك ألمح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي لاحقاً إلى أن الرد سيكون محسوباً ودقيقاً في الوقت والزمان المناسبين.
بينما حذرت الولايات المتحدة من هذا الرد، مؤكدة عدم قدرتها على لجم الردود الإسرائيلية، حسب عدد من المسؤولين الأمريكيين.