ريم بسيوني: بدأت بكتابة الرواية في عمر 12 عاما.. وعلاقتي بالبحر قوية
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
قالت الدكتورة ريم بسيوني، الكاتبة والروائية، إنّها بدأت الكتابة في عمر 12 عامًا، وأن أول رواية حققت نجاحًا لها كانت «بائع الفستق» التي صدرت عام 2007، وذلك بعد أكثر من 20 محاولة في الكتابة، مشيرة إلى أنها لم تبدأ بكتابة القصص القصيرة، بل بدأت مباشرة بكتابة الروايات.
وأضافت «بسيوني»، خلال لقاء تلفزيوني مع الإعلامي عبد الله يسري، في برنامج «أمسية ثقافية» المذاع عبر قناة «سي بي سي»، أن علاقتها بالبحر قوية للغاية.
وأردفت: أول كتاب علمي كتبته باللغة العربية يسمى «البحث عن السعادة»، ويعبر عن الفكر الصوفي وأسرار اللغة العربية، وواجهت بعض الصعوبات في كتابته، منها تحويل المصطلحات من اللغات الأجنبية إلى العربية.
وتابعت: «تجربتي مع رواية بائع الفستق تتحدث عن فتاة مراهقة تسكن في دمنهور، وتقع في حب ابن خالتها»، موضحة أن البطل ينتقل بين جميع البلاد والثقافات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريم بسيوني اللغة الرواية
إقرأ أيضاً:
"بسيوني": استضافة القاهرة لاجتماع وزراء الخارجية العرب يعكس دور مصر لدعم القضية الفلسطينية
أكد محمود بسيوني، عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، ورئيس تحرير جريدة أخبار اليوم، على أهمية استضافة القاهرة للاجتماع الوزاري في هذا التوقيت الحرج، مشيرًا إلى أن هذا الاجتماع يأتي في إطار الجهود المصرية المستمرة لدعم القضية الفلسطينية.
وأضاف بسيوني، عبر مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أن البيان المشترك الذي صدر عن الاجتماع يعكس الدور الكبير الذي تقوم به مصر في التنسيق بين الجهود العربية والدولية لحل الأزمة الفلسطينية، خاصة في ما يتعلق بتقديم المساعدات لقطاع غزة والالتزام باتفاق الهدنة.
وأشار عضو المجلس القومي لحقوق الإنسا، إلى أن الاجتماع ركز على ضرورة الحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني، وكذلك البدء في عملية إعادة الإعمار في قطاع غزة، وهو ما يتماشى مع مخرجات مؤتمر القاهرة للسلام.
ونوه، بأن مصر تسعى لتحقيق السلام العادل في المنطقة وفقًا لحل الدولتين، وهو المسار الذي أكده الرئيس السيسي في محادثاته مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وتابع، أن مصر تعتبر هذا التوقيت فرصة تاريخية لتحقيق السلام، موضحًا أن مصر قد نجحت في قيادة جهود دولية وعربية لتحقيق الهدنة في غزة وبدأت في وضع خطوات عملية لعودة السلام.
وأكد أن دور مصر في استقبال المصابين الفلسطينيين وتقديم الدعم الطبي لهم يعد دليلًا على التزامها الإنساني المستمر تجاه الشعب الفلسطيني، مضيفًا أن مشاهد استقبال الجرحى في مستشفيات شمال سيناء تعكس حجم التضامن المصري الكبير مع فلسطين.