عبر 175 معلما صينيا.. «التعليم» تستعد لتدريس مادة اللغة الصينية في بعض مدارس المرحلة المتوسطة
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
تستعدّ وزارة التعليم لتدريس مادة اللغة الصينية في بعض مدارس المرحلة المتوسطة.
وتعمل الوزارة على وضع خطة لإدراج مقرّر اللغة الصينية في بعض المدارس المتوسطة خلال منتصف أغسطس الجاري؛ حيث ستكون شبيهة بحصص النشاط والإتقان التي تمت تجربتها في المرحلة الثانوية خلال العام الماضي.
وخلال عام 2020 درست اللغة الصينية في ثماني مدارس بالمرحلة الثانوية في المملكة، وصولًا إلى أكثر من 700 مدرسة خلال ديسمبر 2021.
ومن المقرر أن يكون هناك 175 معلمًا صينيًّا عاملين في المملكة هذا العام ممثلين أول دفعة من المعلمين الصينيين، كما سيتمّ إرسال 800 معلم صيني إلى المملكة.
ومع توجه المملكة لزيادة انتشار تعلمها بين أبناء الوطن، تأتي اللغة الصينية في المناهج الدراسية كخطوة مهمة باتجاه فتح آفاق دراسية جديدة أمام طلاب المراحل التعليمية المختلفة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة التعليم أخبار السعودية مادة اللغة الصينية مدارس المرحلة المتوسطة اللغة الصینیة فی
إقرأ أيضاً:
ضمن مسابقة الـ30 ألف معلم.. اعتماد تعيين 969 معلما جديدا بالدقهلية
أعلن اللواء طارق مرزوق، محافظ الدقهلية، اعتماد تعيين 969 معلما مساعدا في رياض الأطفال وللصفوف الأولى، ضمن مسابقة الـ30 ألف معلم المرحلة الثانية وتظلمات الدفعة الأولى، بعد صدور قرار وزير التربية والتعليم بتعيينهم.
وأوضح أنه جرى تعيين 687 معلم مساعد فصل للصفوف الأولى في مسابقة المرحلة الثانية، وتعيين 106 معلمين مساعدين فصل للصفوف الأولى و176 معلم مساعد رياض أطفال ضمن تظلمات المرحلة الأولى، وتم الإعلان عن مسابقة الـ30 ألف معلم بمعرفة الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة.
وأكد اهتمام الرئيس السيسي بتطوير العملية التعليمية بشكل كبير بعد أن أمر بتوفير كل المقومات لنجاحها من خلال إنشاء مدارس جديدة وتطوير المدارس القائمة، ووضع خطة لتطوير المناهج الدراسية وفقاً لأحدث الوسائل التعليمية والتكنولوجية الحديثة لتكون مصر في مصاف الدول المتقدمة.
وأوضح محافظ الدقهلية أن الهدف من مسابقة الـ30 ألف معلم هو سد العجز في العديد من التخصصات والمواد بالمدارس الحكومية لخدمة التلاميذ والطلاب، مشيرا إلى أن المسابقة تمت وفقاً لأحدث وسائل التعليم، وتم اختيار وانتقاء المعلمين من وسط العديد من الآلاف على أسس علمية وفقاً للكفاءة والخبرة.
الركراكي: اللعب في أفريقيا أصعب من أوروبا!