المونتير عمرو عاكف يكشف لأول مرة عن خدع فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة"
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
كشف المونتير عمرو عاكف العديد من المفاجآت عن جرافيك فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة" بطولة هشام ماجد وهنا الزاهد، من تأليف شريف نجيب، وجورج عزمى، وإخراج أحمد الجندى، وإنتاج أحمد السبكى.
عمرو عاكف يكشف الخدع البصرية لـ فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة"
ونشر عاكف عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، فيديو يكشف فيه جميع الخدع البصرية التي تمت على فيلم "فاصل من اللحظات اللذيذة"، وعلق عاكف على الفيديو: " سر الكون الموازي ! الخدع البصرية الخاصة لفيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، من بطولة هشام ماجد وهنا الزاهد، للمخرج: أحمد الجندي، انتاج: احمد السبكي".
وفور نشر الفيديو انهالت العديد من التعليقات التي تشيد بالجرافيك والخدع البصرية بالفيلم ومدى حرفيتها، من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي والسوشيال ميديا، وكان من أبرز التعليقات على الفيديو: "برافو عليكو يا شباب، تسلم ايديكم، شغل عالمي، شغل جامد، عمرو عاكف من الناس المحترفة، فعلا عمرو عاكف من الناس المميزة جدا في الجرافيك"، وغيرها العديد من التعليقات الاخرى التي تشيد بالجرافيك بالفيلم.
صناع فيلم " فاصل من اللحظات اللذيذة"
يذكر أن فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة بطولة هشام ماجد، هنا الزاهد، محمد ثروت، بيومى فؤاد، الطفل جان رامز، وعدد آخر من الفنانين، والفيلم من تأليف شريف نجيب، وجورج عزمى، وإخراج أحمد الجندى، وإنتاج أحمد السبكى.
الفيلم تدور أحداثه فى إطار اجتماعى كوميدى مع الفانتازيا الخيالية، حول هشام ماجد الذي يجسّد شخصية مهندس معماري، والمتزوج من هنا الزاهد، ولديهما ابن ويعيشان معًا حياة تعيسة، ويأتي لهما مخترع بأن هناك نسخًا أخرى منهما في أكوانٍ أخرى؛ مما يجعلهما يعيدان التفكير في علاقتهما التي تتحول من تعيسة إلى سعيدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو عاكف فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة الطفل جان رامز فاصل من اللحظات اللذیذة هشام ماجد عمرو عاکف
إقرأ أيضاً:
تقرير أمريكي يكشف عن ذخائر وأسلحة جديدة لأول مرة تستخدمها واشنطن في اليمن (ترجمة خاصة)
كشف موقع عسكري أمريكي عن استخدام الولايات المتحدة الأمريكية عن أسلحة جديدة في حربها ضد جماعة الحوثي في اليمن.
وقال موقع war zone العسكري الأمريكي في تقرير ترجم أبرز مضمونه إلى العربية "الموقع بوست" إنه حصل للتو على أول دليل على استخدام البحرية الأمريكية لقنبلة الانزلاق GBU-53/B StormBreaker، المعروفة أيضًا باسم القنبلة صغيرة القطر II (SDB II).
وحسب التقرير فإنه يُعدّ أول استخدام عملي لقنبلة StormBreaker من قِبل البحرية حدثًا هامًا، إذ يُحقق هذا السلاح تقدمًا ملحوظًا مقارنةً بسابقته، GBU-39/B SDB I، لا سيما قدرته على إصابة الأهداف المتحركة في جميع الظروف الجوية.
تتضمن مقاطع فيديو نشرتها القيادة المركزية الأمريكية مؤخرًا، تُظهر مهامًا مستمرة ضد جماعة الحوثي المدعومة من إيران في اليمن، لقطات لقنبلة StormBreaker تحملها طائرات F/A-18E/F Super Hornets التابعة للبحرية الأمريكية، بالإضافة إلى لقطات لتجهيزها من قِبل فنيي الأسلحة لحاملة الطائرات USS Harry S. Truman (CVN 75). وكان المستخدم @IntelWalrus على X أول من لفت انتباهنا إلى هذا الأمر.
وفق التقرير فإنه في هذه المرحلة، لا يمكننا الجزم ما إذا كانت هذه هي المرة الأولى التي يُستخدم فيها نظام ستورم بريكر في القتال، لكننا تواصلنا مع البحرية الأمريكية وشركة رايثيون للحصول على توضيحات وتفاصيل حول أنواع الأهداف التي يُحتمل أن يكون هذا السلاح قد استُخدم ضدها. كما سألنا الشركة المصنعة عما إذا كان هذا السلاح قد استُخدم سابقًا في القتال من قِبل القوات الجوية الأمريكية - وإذا كان الأمر كذلك، فلا يبدو أنه قد تم الإعلان عن ذلك.
ونشر الموقع العسكري صورا لطائرة F/A-18F مُجهزة بزوج من ذخائر ستورم بريكر تحت جناحها تستعد للإطلاق من حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس. ترومان (CVN 75). لقطة من القيادة المركزية الأمريكية. كما نشر صورة أخرى لنفس الطائرة F/A-18F وهي على منصة الإطلاق. لقطة من القيادة المركزية الأمريكية.
تُرى ذخائر "ستورم بريكر" إلى جانب ذخائر الهجوم المباشر المشترك (JDAM) وصواريخ "إيه آي إم-9 إكس سايدويندر" على متن حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان (CVN 75). لقطة من القيادة المركزية الأمريكية، وفق التقرير.
إلى جانب "ستورم بريكر"، شهدنا استخدام أسلحة أخرى مثيرة للاهتمام خلال هذه الضربات، بما في ذلك العديد من أنواع الأسلحة بعيدة المدى. من بين هذه الأسلحة، برزت القنبلة الانزلاقية AGM-154 ذات سلاح المواجهة المشتركة (JSOW)، بالإضافة إلى صاروخ AGM-84H/K ذي الاستجابة الموسعة للهجوم الأرضي الصاروخي (SLAM-ER)، وذخيرة الهجوم المباشر المشترك (JDAM) الأكثر شيوعًا، وصاروخ AGM-88E الموجه المتطور المضاد للإشعاع (AARGM).
أما بالنسبة لقنبلة GBU-53/B، فيمكن لنظام التوجيه ثلاثي الأوضاع الخاص بها تحديد الأهداف باستخدام رادار الأشعة تحت الحمراء أو رادار الموجات المليمترية، أو باستخدام التوجيه بالليزر شبه النشط لإصابة نقطة هدف محددة. ومن المزايا الرئيسية الأخرى لقنبلة StormBreaker قدرتها على التواصل مع الطائرة التي تحملها. هذا يعني أنه يمكن إطلاق السلاح، وإعادة توجيهه، عند الحاجة، إلى هدف جديد بمجرد انطلاقه، بالإضافة إلى تلقي تحديثات منتظمة أثناء مساره.
اعتمادًا على ارتفاع الطائرة المُطلقة، يمكن للسلاح أيضًا الانزلاق تلقائيًا باستخدام نظام ملاحة بالقصور الذاتي بمساعدة نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، وبعد ذلك يمكنه ضرب إحداثيات محددة أو البدء في البحث عن هدف. يوفر هذا مرونة كبيرة، حيث يستطيع السلاح إصابة الأهداف الثابتة والمتحركة، بما في ذلك في الليل أو في الأحوال الجوية السيئة.
توفر هذه النقطة الأخيرة ميزة كبيرة حتى على "صاروخ الليزر SDB"، وهو تطوير لصاروخ الليزر SDB الأصلي الذي يمكنه ضرب الأهداف المتحركة، ولكن ليس في جميع الظروف الجوية. يحتاج صاروخ الليزر SDB أيضًا إلى وجود الطائرة - أو مصدر ليزر آخر - ضمن خط الرؤية لتوجيه الليزر فعليًا إلى الهدف.
كشفت القوات الجوية أن صاروخ StormBreaker يمكنه إصابة الأهداف الثابتة على مسافة أقصاها 69 ميلًا والأهداف المتحركة على مسافة 45 ميلًا. تتميز هذه الذخيرة بفائدة خاصة ضد الأهداف السطحية، مما يجعلها ذات أهمية خاصة لحملة الحوثيين الحالية.
يُعد StormBreaker أيضًا سلاحًا صغيرًا بشكل ملحوظ، بطول 69 بوصة فقط، وقطر لا يزيد عن سبع بوصات، ووزن 204 أرطال. لذلك، يمكن للطائرة الواحدة حمل كمية كبيرة - تصل إلى 28 قنبلة في حالة طائرة F-15E Strike Eagle، على سبيل المثال - مما يسمح بملاحقة المزيد من الأهداف. ومع ذلك، لم تُشاهد طائرة F/A-18E/F حتى الآن إلا وهي تحمل صاروخ StormBreaker على حاملين ذكيين، كما هو واضح على متن حاملة الطائرات الأمريكية هاري إس ترومان خلال هجمات الحوثيين.
طائرة F/A-18F تجريبية مزودة بحاملين لصاروخ StormBreaker. يوجد حاملان من هذا النوع أسفل الجناح الأيمن، أحدهما محمّل بذخيرة واحدة. البحرية الأمريكية
كما ذكرنا آنذاك، كانت القوات الجوية الأمريكية أول من وافق على استخدام صاروخ StormBreaker للاستخدام العملياتي على متن طائرة F-15E في أكتوبر 2020.
تأخر هذا الإنجاز بسبب مشاكل في برنامج السلاح ونظام التوجيه، بالإضافة إلى معالجة مخاوف السلامة المتعلقة بزعانف ذيل القنبلة القابلة للطي، والتي يمكنك قراءة المزيد عنها في مقال TWZ السابق حول هذا السلاح.
وفي الوقت نفسه، أعلنت البحرية الأمريكية عن إطلاق أول غواصة موجهة لها.
وبالنظر إلى المستقبل، أعلنت شركة رايثيون أيضًا أنها تعمل على نسخة أرضية من صاروخ ستورم بريكر، مزودة بمحرك صاروخي. وفي الوقت نفسه، من المقرر إضافة محرك هوائي إلى النسخة الجوية، مما يوفر مدىً أطول بكثير. يمكنك قراءة المزيد عن هذه الخطط هنا، بالإضافة إلى تقريرنا حول أهمية هذه الذخيرة في تخطيط مشاة البحرية لعمليات القواعد الجوية الاستكشافية المستقبلية (EABO) مع طائرة إف-35 بي.
مع ذلك، يبدو أن النسخة الأصلية من ستورم بريكر قد حققت إنجازًا بالغ الأهمية في تاريخ تطويرها، الذي طال أمده في بعض الأحيان. ونأمل أن تظهر قريبًا المزيد من التفاصيل حول الاستخدام القتالي لقنبلة جي بي يو-53/بي في العمليات الجارية ضد ميليشيا الحوثي.