سواليف:
2025-02-09@01:00:49 GMT

قاآني يبعث رسالة إلى السنوار / صورة

تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT

#سواليف

وجه قائد #فيلق_القدس في #الحرس_الثوري_الإيراني #اللواء_إسماعيل_قاآني، رسالة لرئيس المكتب السياسي لحركة ” #حماس ” #يحيى_السنوار.

وقال قاآني في رسالته: “بمناسبة انتخابكم كشخصية ذات تاريخ مشرف في الجوانب القيادية والجهادية أتقدم بالتهاني لكل أبطال حماس و #غزة والأمة”.

وأضاف “ما أعظمه من انتخاب مناسب يبين أن حماس لم تتراجع أمام اغتيال أكبر مسؤوليها السياسيين والجهاديين.

. بانتخاب قائد رشيد آخر أثبتت حماس أنها سلمت راية عزة حماس إلى من هو أكثر تأثيرا بالميدان وهو مجاهد في سبيل الله.. كما تفضل قائد الثورة الإسلامية دامت بركاته فإننا نعد الثأر لدمه في هذه الحادثة المريرة والصعبة التي وقعت في حرم الجمهورية الإسلامية واجبا علينا”.

مقالات ذات صلة هذا مكان الشيخة حسينة وخططها المستقبلية.. إلى من قدمت طلب اللجوء؟ 2024/08/09

وأردف “لا شك أن بركة دماء هذا الشهيد العظيم ستجعل أثر العقوبة القاسية للكيان الصهيوني على يد الجمهورية الإسلامية الإيرانية والجهاد البطولي لإخوتكم في المقاومة الإسلامية ستجعل أثرها أكثر من الماضي.. بركة دماء الشهيد هنية ستؤدي إلى مذلة وزوال هذا الكيان المجرم قاتل الأطفال من على وجه الأرض بأسرع وقت ممكن”.

وكانت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” أعلنت الثلاثاء الماضي عن تعيين يحيى السنوار رئيسا للمكتب السياسي للحركة خلفا لإسماعيل هنية الذي تم اغتياله الأسبوع الماضي في طهران.

وذكرت الحركة في بيان لاحق أن اختيار السنوار رئيسا للمكتب السياسي جاء “بعد مشاورات ومداولات معمقة وموسعة في مؤسسات الحركة القيادية”.

ومنذ اغتيال هنية جراء استهداف غرفته في قصر الضيافة بالعاصمة الإيرانية طهران، برزت بعض الأسماء لخلافته، مثل خالد مشعل وموسى أبو مرزوق وخليل الحية وأبو عمر حسن.

وكان هنية ينوب عن “حماس” في مفاوضات تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، ولعب دورا رئيسيا في عملية المصالحة الفلسطينية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف فيلق القدس الحرس الثوري الإيراني حماس يحيى السنوار غزة

إقرأ أيضاً:

حماس تُوجه رسالة لـ ترامب: نحن اليوم التالي

اختارت حركة حماس، اليوم السبت، الرد على مُقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن إفراغ أهالي قطاع غزة من أهله.

اقرأ أيضًا..  صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى

وتناقلت كاميرات المصورين اللافتة التي وضعتها الحركة في ميدان تسليم المُحتجزين الثلاثة، وظهر فيها رسالة حركة حماس غير المُباشرة لترامب :"نحن اليوم التالي".

ويأتي ذلك رداً على مُقترح الرئيس الأمريكي لليوم التالي بعد الحرب، إذ اقترح نقل سكان غزة إلى مصر والأردن، وذلك بهدف إنشاء ما أسماه “ريفيرا الشرق الأوسط”. 

وذكرت مصادر محلية فلسطينية أن سيارات الصليب الأحمر وصلت لمكان تسليم المحتجزين الإسرائيليين، كما وصلت مروحيتان إلى قاعدة رعيم تمهيدا لنقل المحتجزين الثلاثة بعد الإفراج عنهم.

وكات مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين قد أصدر بياناً، أمس الجمعة، أكد فيه أن الاحتلال سيُفرج غدا عن 183 أسيراً بينهم 111 من قطاع غزة جرى اعتقالهم بعد السابع من أكتوبر 2023.

وجاء تأكيد المكتب بعد أن أصدرت حركة حماس بياناً أكدت فيه لإفراج غدا عن 3 محتجزين وهم إلياهو داتسون وأور ليشها ليفي وأوهاد بن عامي.

ويأتي التبادل بين الطرفين في ظل تنفيذ بنود اتفاق إنهاء الحرب في غزة، وهو الاتفاق الذي توصلت إليه مصر بالمُشاركة مع باقي شركائها الدوليين. 

تُعدّ صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل قضية شديدة الأهمية، حيث تحمل أبعادًا إنسانية وسياسية وأمنية. فعلى المستوى الإنساني، تتيح هذه الصفقات إطلاق سراح مئات الأسرى الفلسطينيين، بينهم قيادات سياسية ونساء وأطفال، مما يحقق حلم العديد من العائلات الفلسطينية بلمّ شملها. وفي المقابل، تستعيد إسرائيل أسراها، سواء كانوا جنودًا أو مدنيين، وهو ما يخفف الضغط الشعبي على حكومتها، خصوصًا في ظل الضغوط التي تمارسها عائلات الأسرى على القيادة السياسية. أما على الصعيد السياسي، فتمثل هذه الصفقات انتصارًا لحماس يعزز مكانتها في الشارع الفلسطيني ويظهر قدرتها على تحقيق مكاسب وطنية، مما قد يؤثر على توازن القوى داخل الساحة الفلسطينية، خاصة إذا أدى ذلك إلى تراجع نفوذ السلطة الفلسطينية لصالح المقاومة. كما أن مثل هذه الصفقات عادة ما تضع الحكومات الإسرائيلية في مأزق داخلي، إذ تواجه انتقادات من اليمين المتشدد الذي يرى أن الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين يشكل تهديدًا أمنيًا.

أما من الناحية الأمنية والعسكرية، فتعدّ هذه الصفقات جزءًا من الصراع المستمر، حيث تسعى إسرائيل إلى استعادة أسراها دون تقديم تنازلات كبيرة، بينما تحاول المقاومة الفلسطينية تحقيق أكبر مكاسب ممكنة بالإفراج عن أكبر عدد من المعتقلين. ورغم أن مثل هذه الاتفاقيات قد تؤدي إلى تهدئة مؤقتة، فإنها في كثير من الأحيان تفتح الباب أمام تصعيد جديد، خاصة إذا قررت إسرائيل استهداف من تم الإفراج عنهم أو إذا رأت أن الصفقة زادت من قوة المقاومة. وقد أثبتت التجارب السابقة، مثل صفقة شاليط عام 2011 التي شهدت إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط مقابل 1027 أسيرًا فلسطينيًا، أن مثل هذه التبادلات تؤثر بعمق على الأوضاع السياسية والميدانية بين الجانبين. وفي ظل الظروف الحالية، فإن أي صفقة جديدة ستكون لها انعكاسات كبيرة على المشهد السياسي والعسكري في المنطقة، مما يجعلها موضع اهتمام إقليمي ودولي.

 

 

مقالات مشابهة

  • وفد من حماس يزور خامنئي للتهنئة بذكرى "الثورة الإسلامية"
  • السيد الخامنئي خلال استقباله وفدا من حماس: لقد هزمتم أمريكا والصهاينة
  • حماس تُوجه رسالة لـ ترامب: نحن اليوم التالي
  • مانشستر سيتي يوجه رسالة خاصة لـ عمر مرموش في عيد ميلاده «صورة»
  • مخيم البريج يودّع نائب قائد القسام مروان عيسى
  • أحمد سليمان يوجه رسالة نارية بعد أحداث مباراة بيراميدز ضد سموحة «صورة»
  • غزة تشيّع جثمان الشهيد مروان عيسى.. صاحب حرب الأدمغة مع الاحتلال (شاهد)
  • تشييع جثمان مروان عيسى بجنازة شعبية وعسكرية وسط غزة
  • شاهد بالفيديو| حرس الثورة الإسلامية الإيرانية يكشف عن أول حاملة “طائرات مسيرة” محلية الصنع
  • تفاصيل تُكشف لأول مرة: لقاء لم يتم بين السنوار ونصر الله