مقتل العشرات بتحطم طائرة ركاب برازيلية.. وفيديو يسجل لحظة السقوط المروعة
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
قالت شركة طيران برازيلية إن طائرة تقل 62 شخصا تحطمت في منطقة سكنية بمدينة في ولاية ساو باولو البرازيلية، الجمعة.
وأعلنت بلدية فالينهوس أن "لا ناجين" في صفوف 62 شخصا كانوا على متن الطائرة التي تحطمت في منطقة ساو باولو بجنوب شرق البرازيل.
وقالت بلدية فالينهوس التي شاركت في عمليات الإنقاذ في مدينة فينهيدو المجاورة لوكالة فرانس برس "ليس هناك ناجون".
ولم يذكر البيان سبب الحادث.
وأكدت فرق الإطفاء أن الطائرة سقطت في مدينة فينهيدو، لكنهم لم يقدموا مزيدا من التفاصيل.
وقامت فرقة الإطفاء بإرسال أطقم إلى موقع الحادث.
وأظهرت شبكة التلفزيون البرازيلية "غلوبو نيوز" لقطات لمنطقة كبيرة مشتعلة ودخان يتصاعد من جسم الطائرة على ما يبدو في منطقة سكنية مليئة بالمنازل.
وأظهرت لقطات إضافية على موقع "غلوبو نيوز" الإلكتروني طائرة تهوي عموديا إلى الأسفل، وتدور بشكل لولبي أثناء سقوطها.
Developing story…
Passaredo's ATR crashes in Vinhedos-SP, traveling from Cascavel to Guarulhos@RadarBoxCom
pic.twitter.com/kxoDz07eng
وفي فعالية أقيمت جنوبي البرازيل، طلب الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا من الجماهير الوقوف دقيقة صمت.
وقال إنه يبدو أن جميع الركاب وأفراد الطاقم على متن الطائرة لقوا حتفهم، دون أن يوضح كيف تم الحصول على هذه المعلومات.
وأرسلت أجهزة الإطفاء والشرطة العسكرية وهيئة الدفاع المدني فرقا إلى موقع التحطم في فينهيدو.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يسقطون مُسيرة أمريكية في أجواء مأرب
أعلن يحيى سريع المتحدث العسكري باسم الحوثيين، إسقاط الجماعة اليمنية طائرة مسيرة أمريكية أثناء تحليقها في أجواء محافظة مأرب.
وأضاف المتحدث العسكري في بيان له، أن هذه الطائرة هي الـ8 من هذا النوع والتي تنجح الجماعة الحوثية في إسقاطها، بحسب ما ذكرته العربية.
وأشار إلى أن الطائرة التي تم إسقاطها هي طائرة استطلاع من طراز "إم كيو-9 ريبر"، إذ اتهمها الحوثيون بتنفيذ أعمال عدائية فوق محافظة مأرب.
ويستهدف الحوثيون منذ نوفمبر، سفنا تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب، إذ أثرت هجمات الحوثيين على حركة الشحن في المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12% من التجارة العالمية.
هذا الأمر دفع الولايات المتحدة إلى تشكيل تحالف بحري دولي وضرب أهداف للحوثيين في اليمن، وقد شاركت بريطانيا في بعض الضربات.
ومع تدخل واشنطن ولندن واتخاذ التوتر منحى تصعيديا في يناير، أعلنت جماعة الحوثي أنها باتت تعتبر كافة السفن الأميركية والبريطانية ضمن أهدافها العسكرية.