قال مصدر رفيع المستوى فى تصريحات لـ قناة القاهرة الإخبارية إن ترويج إسرائيل لمزاعم حول وجود فتحات أنفاق داخل الأراضي المصرية لا صحة له شكلا وموضوعا.

وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90% من السكان.

ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض، بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: القصف المدفعي مصدر رفيع المستوى الأراضى المصرية فتحات أنفاق

إقرأ أيضاً:

أسيرة إسرائيلية: أنفاق غزة متاهة ضخمة.. والشاباك لا يعلم عنها شيئاً

الجديد برس:

أكدت عدينا موشيه، الأسيرة الإسرائيلية السابقة لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، لوسائل إعلام إسرائيلية، أن جيش الاحتلال لا يعرف أي شيء عن أنفاق الفصائل الفلسطينية، مشيرة إلى أن الـ”شاباك” (جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي) طلب منها رسم خريطة الأنفاق، وكان ردها بأنها “ليست فنانة”.

وقالت موشيه للقناة الـ”12″ الإسرائيلية إن “الشاباك طلب مني رسم خريطة للأنفاق في غزة، وذلك لأنهم لا يعرفون شيئاً عنها”، واصفةً الأنفاق في القطاع بأنها “متاهة ضخمة كبيرة تمتد تحت الأرض في جميع أنحاء القطاع”، ومضيفةً أنها “ليست نفقاً واحداً، بل شبكةً من الأنفاق التي لا نهاية لها”.

وجزمت بأن “الضغط العسكري لن يساعد في إعادة الأسرى”، مشيرةً إلى أن “رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يكذب، وأنه والجيش لا يعرفون أي شيء عن أنفاق حركة حماس في قطاع غزة”.

وأوضحت موشيه، خلال كلمة لها في الاحتجاجات المطالبة بصفقة تبادل للأسرى مع المقاومة الفلسطينية، أن “الشاباك” أرسل لها مهندسة من قبله، طلبت منها أن تشرح كيف تبدو أنفاق “حماس” وهواتف الاتصال والأسلاك، وما هي تفرعاتها وأين توجد، الأمر الذي أوضح لموشيه أن “أجهزة الأمن الإسرائيلية لا تعرف أي شيء عن الأنفاق”، بحسب قولها.

وتشارك موشيه، إلى جانب العشرات من أهالي أسرى الاحتلال في قطاع غزة، في التظاهرات المطالبة بوقف الحرب في قطاع غزة، وإبرام صفقة لتبادل الأسرى، حيث يشهد الاحتلال تصاعداً في حدة الاحتجاجات والتظاهرات في “تل أبيب” وفي عدد من المستوطنات الإسرائيلية.

وأكدت هيئة عائلات الأسرى أن نصف مليون متظاهر شاركوا في تظاهرة يوم السبت، في “تل أبيب”، بينما شارك أكثر من 250 ألفاً في باقي أنحاء “إسرائيل”، وهي بذلك تعد “أضخم تظاهرات في تاريخ إسرائيل”، وفق الهيئة.

وقالت والدة أحد الأسرى الإسرائيليين في غزة إن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “قرر التخلي عن المختطفين ودفن ابنها في الأنفاق”، على حد تعبيرها.

وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية قد ذكرت في تقرير لها أن الأنفاق في غزة تمثل “كابوساً للجيش الإسرائيلي تحت الأرض وجوهر قدرة حماس على البقاء”، فيما قدر مسؤولو المخابرات الإسرائيلية أن هناك نحو 160 كيلومتراً من الأنفاق تحت خان يونس، ثاني أكبر مدينة في جنوب غزة.

مقالات مشابهة

  • مصدر رفيع المستوى: لا صحة لما تداولته وسائل إعلام إسرائيلية بشأن حادث إطلاق نار على الحدود
  • مصدر رفيع المستوى يكشف حقيقة وجود إطلاق نار على الحدود المصرية الإسرائيلية
  • مصدر رفيع المستوى: حدث تبادل إطلاق نار بين قوة حرس حدود إسرائيلية ومجموعة مهربين في النقب
  • مصدر رفيع المستوى: لا توجد أي حوادث وقعت على الحدود المصرية الإسرائيلية
  • مصدر رفيع المستوى:لا يوجد أي حوادث وقعت على الحدود المصرية الإسرائيلية
  • مصدر رفيع المستوى: لا صحة لأنباء وقوع إطلاق نار على الحدود المصرية الإسرائيلية
  • أسيرة إسرائيلية: أنفاق غزة متاهة ضخمة.. والشاباك لا يعلم عنها شيئاً
  • إعلام إسرائيلي: أسرة المحتجزة القتيلة كارمل جات ترفض استقبال نتنياهو للعزاء
  • الاحتلال يقتحم قرية برقا شرق رام الله ويطلق قنابل الصوت تجاه الفلسطينيين
  • شاهد| ناشطون يجسدون جرائم الاحتلال في غزة بمسيرة في النرويج