البلاد- جدة توج المنتخب الإسباني بذهبية مسابقة كرة القدم في أولمبياد “باريس 2024” بعد فوزه على نظيره الفرنسي المضيف في النهائي بنتيجة 5-3 بعد التمديد اليوم الجمعة. وافتتح المنتخب الفرنسي التسجيل عن طريق إنزو ميلوت في الدقيقة 11، وسريعا تعادل فيرمين لوبيز لإسبانيا في الدقيقة 18 ثم أضاف اللاعب ذاته الهدف الثاني في الدقيقة 25.

وفي الدقيقة 28 أحرز أليخاندرو باينا رودريغيز الهدف الثالث لـ”لاروخا” من ركلة حرة مباشرة. وعاد “الديوك” بقوة في الشوط الثاني وأحرزوا هدفين عن طريق ماغنيس أكليوش في الدقيقة 78 وجون فيليب ماتيتا من ركلة جزاء في الدقيقة 90+3، فانتهى الوقت الأصلي من المباراة على وقع التعادل الإيجابي (3-3) فاحتكم المنتخبان إلى الوقت الإضافي. وفي الشوط الإضافي الأول عاود المنتخب الإسباني تقدمه محرزا الهدف الرابع عن طريق البديل سيرجيو كاميلو في الدقيقة 100. وفي ظل الاندفاع الفرنسي لإدراك التعادل حسم الإسبان الأمور تماما بتسجيل الهدف الخامس من هجمة مرتدة رائعة أنهاها كاميلو في الدقيقة 120+1. وهذه هي الميدالية الذهبية الثانية في تاريخ إسبانيا في مسابقة كرة القدم للرجال عقب الأولى التي أحرزها منتخب “لا روخا” في أولمبياد برشلونة 1992. من جهته، فشل المنتخب الفرنسي في إحراز الميدالية الذهبية الثانية في تاريخ مشاركاته الأولمبية بعد الوحيدة التي حققها في لوس أنجلوس عام 1984.

 

 

 

 

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: اسبانيا الميدالية الذهبية اولمبياد باريس فرنسا فی الدقیقة

إقرأ أيضاً:

أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم

كرة القدم مليئة بلحظات المجد والدراما، لكن بعض النجوم رغم امتلاكهم للموهبة والإصرار، فلم يحالفهم الحظ ليصلوا إلى ما يستحقونه.

في هذا التقرير نستعرض 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ، رغم قدراتهم الهائلة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إحصائية تضع مصير أنشيلوتي مع ريال مدريد على حافة الهاويةlist 2 of 2إحصائيات دي بورغوس حكم كلاسيكو نهائي الكأس هذا الموسمend of list هاري كين- مهاجم بلا ألقاب

رغم كونه من أعظم المهاجمين في العالم، فإن الإنجليزي هاري كين لم ينجح في تحقيق أي لقب كبير خلال مسيرته الاحترافية.

أمضى كين معظم مسيرته مع توتنهام، النادي الذي لم يتوج بأي لقب منذ عام 2008، وحتى بعد انتقاله إلى بايرن ميونخ، اصطدم بسحر باير ليفركوزن وتشابي ألونسو، ليخرج مجددا بدون تتويج.

لكن حلم الصعود إلى منصة التتويج لأول مرة في مسيرته قد يتحقق هذا الموسم، في ظل تصدر بايرن ميونخ جدول ترتيب الدوري الألماني واقترابه من حسم اللقب.

ماركو رويس- موهبة طاردتها الإصابات

كان من المفترض أن يكون ماركو رويس نجم منتخب ألمانيا في كأس العالم 2014، لكنه تعرض لإصابة في آخر مباراة ودية قبل البطولة، وفي نهايتها توج منتخب "المانشافت" باللقب وتابع رويس المباريات من المدرجات.

الغياب تكرر في يورو 2016، كما فشل مرارا في الفوز بالدوري مع دورتموند، رغم اقترابه منه أكثر من مرة.

جانلويجي بوفون- أسطورة بلا دوري أبطال

حقق بوفون كل شيء تقريبا مع يوفنتوس وإيطاليا، بيد أن دوري أبطال أوروبا ظل عصيا عليه، إذ خسر 3 نهائيات في البطولة، رغم تألقه الكبير.

إعلان

ويعد بوفون أحد أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم الذين لم يرفعوا الكأس ذات الأذنين على الإطلاق.

هيرمان هرايدارسون- رقم قياسي في الهبوط

المدافع الآيسلندي، رغم كفاءته، هبط من الدوري الإنجليزي الممتاز 5 مرات مع 5 أندية مختلفة هي كريستال بالاس، وويمبلدون، وإبسويتش تاون، وتشارلتون، وبورتسموث.

مايكل بالاك- الوصيف الأبدي

خلال موسم 2001ـ2002 خسر بالاك كل البطولات الممكنة مع باير ليفركوزن، وحل فيها وصيفا: الدوري، والكأس، ودوري الأبطال، ثم خسر نهائي كأس العالم مع ألمانيا.

التاريخ تكرر مع تشلسي، حين خسر دوري الأبطال والدوري الإنجليزي وكأس الرابطة، حتى في يورو 2008، خسر النهائي أمام إسبانيا.

ستيفن جيرارد- الانزلاق الذي حطم الحلم

أسطورة ليفربول كاد يحقق الدوري في موسم 2013ـ2014، لكنه انزلق بشكل مأساوي في مباراة حاسمة ضد تشلسي، مما تسبب في هدف للخصم وخسارة اللقب.

ورغم كل إنجازاته، فلم ينجح جيرارد في رفع الدوري الإنجليزي الممتاز حتى اعتزاله.

هاكان تشالهان أوغلو- انتقال في التوقيت الخطأ

غادر هاكان ميلان إلى غريمه إنتر بحثا عن المجد، ليفوز ميلان بالدوري مباشرة بعد رحيله، ورغم فوزه لاحقا مع إنتر، فإن انتقاله سيبقى مثالا على سوء التوقيت وسوء الحظ.

رونالدو نازاريو- لعنة الإصابات

أحد أعظم المهاجمين في التاريخ، لكن إصاباته المتكررة دمرت سنوات تألقه، وكان أخطرها تعرضه لتمزق في أربطة الركبة خلال مباراة مع إنتر، مما حطم آماله.

ورغم عودة "الظاهرة" رونالدو للتألق في مونديال 2002، فإنه لم يعد إلى مستواه الأسطوري السابق، علما أنه لم يفز قط بدوري أبطال أوروبا.

أليساندرو نيستا- الغياب في اللحظة الحاسمة

مدافع ميلان وإيطاليا الكبير عانى من الإصابات في 3 بطولات متتالية لكأس العالم، أكبر خيبة كانت في 2006، حين غاب عن النهائي ضد فرنسا بسبب الإصابة، ليشاهد من على الدكة زملاءه يتوجون باللقب.

جيمي غريفز- البطل المنسي في كأس العالم

أفضل مهاجم إنجليزي في عصره، غاب عن نهائي مونديال 1966 بسبب الإصابة ليشارك جيف هيرست الذي سجل هاتريك، بينما لم يحصل غريفز على ميداليته الذهبية إلا بعد أكثر من 40 عاما.

إعلان

مقالات مشابهة

  • أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم
  • «الجوجيتسو» يختتم تحضيرات «باريس الجائزة الكبرى»
  • تقرير مباراة باريس سان جيرمان ونيس في الدوري الفرنسي
  • إصابة عبدالمنعم.. نيس يفوز على باريس بثلاثية بالدوري الفرنسي
  • كفاراتسخيليا يقود تشكيل باريس سان جيرمان ضد نيس بالدوري الفرنسي
  • موقف محمد عبد المنعم.. تشكيل نيس ضد باريس سان جيرمان بالدوري الفرنسي
  • بيراميدز يهاجم أورلاندو بحثا عن الهدف بعد الدقيقة 30
  • عبدالمنعم أساسيًا.. تشكيل باريس سان جيرمان ونيس في الدوري الفرنسي
  • موعد مباراة باريس سان جيرمان ونيس في الدوري الفرنسي
  • المخرجة الهندية بايال كاباديا تحصل على وسام الفنون والآداب الفرنسي