إسبانيا تصطاد «الذهبية الثانية» في «كرة الرجال»
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
باريس (د ب أ)
حصل المنتخب الإسباني على الميدالية الذهبية بمنافسات كرة القدم للرجال بدورة الألعاب الأولمبية في باريس، وذلك عقب تغلبه على نظيره الفرنسي المضيف 5 - 3، بعد شوطين إضافيين.
وحصل المنتخب الإسباني على الميدالية الذهبية للمرة الثانية في تاريخه، بعدما سبق له ذلك في نسخة عام 1992 في أرضه في برشلونة، كما سبق له الحصول على الميدالية الفضية ثلاث مرات.
وتقدم منتخب فرنسا عن طريق إنزو ميلوت في الدقيقة 12، قبل أن يدرك فيرمين لوبيز التعادل لإسبانيا بعد ذلك بثلاث دقائق.
وفي الدقيقة 25 عاد لوبيز ليسجل الهدف الثاني له ولفريقه، قبل أن يضيف أليس باينا الهدف الثالث في الدقيقة 28، لكن المنتخب الفرنسي نجح في العودة من جديد للمباراة، من خلال تسجيل هدف تقليص الفارق في الدقيقة 79 عن طريق ماجنوس أكليوش، قبل أن يدرك زميله جان فيليب ماتيتا التعادل من ضربة جزاء في الدقيقة الأخيرة من الشوط الثاني.
وبعد التعادل بثلاثة أهداف لمثلها في الوقت الأصلي للمباراة، تم اللجوء إلى شوطين إضافيين لينجح المنتخب الإسباني في تسجيل الهدف الرابع عن طريق سيرجيو كاميلو.
وفي الدقيقة الأخيرة من الشوط الإضافي الثاني، عاد كاميلو ليسجل الهدف الخامس لإسبانيا، والثاني له في المباراة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كرة القدم إسبانيا فرنسا باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
نورهان شعيب: المرأة مظلومة في مجتمع ذكوري بنسبة 100%
أعربت الفنانة نورهان شعيب عن رأيها الصريح بشأن قضايا المساواة في المجتمع، مؤكدة أن المرأة تعاني من مظالم كثيرة مقارنة بالرجل. وأوضحت أن المجتمع بطبيعته ذكوري إلى حد كبير، حيث يتمتع الرجال بامتيازات مجتمعية وعرفية، وأحيانًا قانونية، تفوق ما تحصل عليه النساء.
وعند سؤالها عن سبب تأكيدها على مظلومية المرأة، أجابت نورهان خلال مشاركتها في برنامج "هي وهما" الذي تقدمه الإعلامية أميرة عبيد على قناة الحدث اليوم،: "لأنني شاهدت معاناتها عن قرب، سواء من خلال صديقاتي وزميلاتي أو حتى من خلال تجربتي الشخصية".
وعن قوة شخصيتها ومدى تأثرها بهذه الظروف، أكدت أنها أصبحت أكثر صلابة بفضل التجارب الصعبة التي مرت بها، مشيرة إلى أن هذه القوة تأتي بعد مواجهة محاولات الاستغلال والضغوط العديدة التي تعرضت لها.
وروت نورهان موقفًا شخصيًا تعرضت له أثناء عملها في إحدى المؤسسات المحترمة، حيث طلب منها أحد المديرين أن تساعده في الحصول على دور تمثيلي، وعندما لم تستجب لطلبه، بدأ في التضييق عليها بالعمل.
وأكدت أن هذا النوع من الاستغلال منتشر في مجالات كثيرة، حيث تختلف المطالب بين المال، الهدايا، النفوذ، أو حتى مطالب غير أخلاقية.
لكنها شددت في الوقت ذاته على وجود رجال داعمين ومحترمين، مشيرة إلى أن "أشباه الرجال" هم من يستغلون سلطتهم، بينما الرجال الحقيقيون هم الذين يقفون بجانب المرأة ويدعمونها دون انتظار مقابل.