ملتزمون بالقانون ولا علاقة لوزارة الإعمار بهذا.. هيئة الاستثمار تنتفض للمدن السكنية
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
بغداد اليوم -
نفت الهيئة الوطنية للاستثمار ما تناقلته بعض صفحات التواصل الاجتماعي من تصريحات اعلامية أسندت الى المتحدث الرسمي للهيئة بشأن سحب المدن السكنية من الهيئة وارتباطها بوزارة الاعمار والاسكان "بوصفه قرار غير مدروس وخاطئ" .
تؤكد الهيئة بأن هذه المعلومات غير صحيحة ولم ترد عن المتحدث الرسمي او اي جهة اخرى تابعة للهيئة وانها ملتزمة بما رسم لها وفق قانون الاستثمار رقم ١٣ لسنة ٢٠٠٦ المعدل وداعمة لكل الجهود المتناسقة في القطاعات والدوائر المعنية بالنشاط الاقتصادي .
داعية وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي لتوخي الدقة والموضوعية في نقل المعلومة .
وأن الهيئة ستتخذ اجراءاتها اللازمة بحق اي وسيلة اعلام تتعمد نقل المعلومة الخاطئه وغير الدقيقة التي من شأنها ان تؤثر سلبا على شكل العلاقة المتبادلة والرصينة بين مؤسسات الدولة كافة .
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.