روتانا تحت نيران الانتقادات.. هاشتاج "روتانا بتحارب شيرين" يتصدر التريند
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أشعلت تصريحات شركة روتانا ضد الفنانة شيرين غضبًا واسعًا بين الجمهور، مما دفعهم إلى شن حملة عنيفة ضد شركة روتانا، موجهة لها اتهامات بتعطيل مسيرة الفنانة.
شيرين عبدالوهاب
تفاعل رواد منصة "إكس" بشكل كبير مع هذا الحدث، حيث تصدر هاشتاج "روتانا بتحارب شيرين" قائمة التريندات، معربين عن استيائهم من الشركة وإصرارهم على دعم الفنانة شيرين.
تثير هذه القضية تساؤلات حول العلاقة بين الفنان وشركة الإنتاج، وحق الفنان في اتخاذ قرارات تتعلق بمسيرته الفنية، كما تسلط الضوء على قوة تأثير الجمهور وصوته في توجيه الرأي العام.
شيرين عبدالوهاب
يبقى السؤال: هل ستستجيب روتانا لمطالب الجمهور؟ وهل ستشهد هذه الأزمة تطورات جديدة؟
يذكر أن حدة الخلاف بين الفنانة شيرين عبد الوهاب وشركة روتانا تصاعدت مؤخرا، حيث يتبادل الطرفان الاتهامات بشأن فسخ العقد.
شيرين عبدالوهابمحامي شيرين عبد الوهاب يؤكد على إنتهاء التعاقد:
ويذكر أن أكد محامي شيرين، ياسر قنطوش، أن العقد قد انتهى بعد سداد جميع المستحقات، بما في ذلك شرط جزائي إضافي. إلا أن روتانا تصر على استمرار التعاقد، وتطالب الفنانة بمبلغ مالي إضافي. هذا التضارب في الروايات يثير تساؤلات حول الأبعاد القانونية لهذه القضية، وتداعياتها على مستقبل العلاقة بين الطرفين.".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
#أنا_مع_بلادي.. الجزائريون يردون المخزن والصهاينة
عرف هاشتاج #أنا_مع_بلادي، خلال يومين إنتشارا واسعا عبر منصات التواصل الإجتماعي.
وجاء هذا الهاشتاج ردا على المخزن المغربي وحليفه الصهيوني وكل من يترصد بالجزائر وشعبها.
كما جاء رد الجزائريين سريعا على الحملة المسعورة التي قادها المخزن وحليفه الصهيوني في محاولة لزعزعة استقرار الجزائر. من خلال إطلاق هاشتاج #مانيش_راضي. مستغلين بذلك حسابات وصفحات وهمية نسبوها لجزائريين.
وفور ذلك، أطلق الجزائريون هاشتاج #أنا_مع_بلادي الذي انتشر سريعا وغزا كل منصات التواصل الإجتماعي معبرا عن تضامن وإتحاد الجزائريين فيما بينهم. ورفضهم القاطع لأي تدخل خارجي في شؤون بلاده.
وانضم إلى هذا الوَسم عدد كبير من الشخصيات والمؤسسات العمومية ومنظمات، منها التلفزيون والإذاعة. بالإضافة إلى شخصيات معروفة منها الإعلامي حفيظ دراجي.
فكتب العديد من رواد منصات التواصل عبر هذا الهاشتاج “الجزائر وطن واحد وشعب واحد ولا نقبل أي تدخل”.