نواف السالم

أدلت يون سيلفا زوجة بطل كمال الأجسام البرازيلي أنطونيو ليسو براس دي سوزا ، بتصريحات صادمة عقب وفاته عن عمر يناهز 26 عامًا.

وقالت سيلفا لموقع “G1” البرازيلي “للأسف كان يعاني الجفاف الشديد، هذه رياضة تسبب الإدمان”.

واضافت زوجته ، أنه اثناء مشاركة زوجها في مسابقة كمال الأجسام في ساو باولو، ونهض ليسو ، كعادته عندما جاء دوره للمنافسة، ولم يكن يرغب في تغيير روتينه حيث تناول بعض مدرات البول قبل وقت قصير من دخوله المنافسة، وهو ما يسميه لاعبو كمال الأجسام بحبوب الماء.

و اشارت بأنه يتم السماح بتناول هذه الحبوب بإخراج أكبر قدر ممكن من السوائل من الجسم لجعل العضلات تبدو أكثر بروزًا، لكن هذا كان قاتلًا.

والجدير بالذكر أنه انتهى الأمر بإصابة دي سوزا بالجفاف، وكان من المحتم أن ينهار ويسقط بوجه شاحب، وبعد أن تلقى العلاج في الحال من قبل المسعفين الذين لم يتمكنوا من إنقاذ حياته، تبين أنه توفي بسبب نوبة قلبية.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: حبوب الماء

إقرأ أيضاً:

نيمار يخضع لفحص طبي قبل الانضمام للمنتخب البرازيلي

ماجد محمد

خضع النجم البرازيلي نيمار اليوم لفحص بالرنين المغناطيسي، وذلك قبل انضمامه إلى معسكر المنتخب البرازيلي الأسبوع المقبل.

ووفقًا لتقارير إعلامية، فقد تم إبعاد نيمار عن التدريبات التي تتضمن استخدام الكرة، وذلك كإجراء احترازي. ولم يحدد اللاعب البرازيلي موعدًا محددًا لعودته إلى التدريبات على أرض الملعب، ولكن مشاركته في مباراة ودية قادمة ليست مستبعدة.

وتأتي هذه الفحوصات الطبية في إطار استعدادات المنتخب البرازيلي للمباريات القادمة، في تصفيات مونديال 2026.

مقالات مشابهة

  • خسارة .. تصريح مثير لـ حلمي بكر عن شيرين قبل وفاته
  • رئيس مؤسسة صندوق دعم المرأة في الشرق الاوسط السيدة كولشان كمال علي في الاحتفالية المركزية ..
  • نيمار يخضع لفحص طبي قبل الانضمام للمنتخب البرازيلي
  • هرب باستخدام معقم يدين وورق.. رواية صادمة لرجل حبسته زوجة أبيه لـ20 عاما
  • الشيخ كمال الخطيب يكتب .. أنا السجّان الذي عذّبك
  • أجسام مضيئة في سماء السودان تثير التساؤلات والتكهنات
  • ثورة علمية: "ثني الماء" يفتح آفاقاً جديدة في التحكم بالأجسام العائمة
  • لجنة أمن الشمالية: ما ظهر في سماء دنقلا أجسام مضيئة وليست مسيرات
  • خلافات سابقة تقود سائقًا لدهس بائع خردة عمدًا في المرج
  • في ذكرى وفاته.. كيف كانت وظائف عباس العقاد سجنًا له؟