8 علامات خطيرة تنذر بوجود فيروس في هاتفك
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
يشعر بعض مستخدمي الهواتف الذكية بوجود نشاط غير عادي في هواتفهم، وهو ما يشير بنسبة كبيرة إلى إصابة هواتفهم بفيروس خبيث.
وقد يكون الهاتف قد تعرض للضغط على أحد الروابط الضارة، أو قاموا بتحميل أحد تطبيقات الطرف الثالث والتي تضم برمجيات عشوائية خطيرة.
وبحسب تقرير من Security Magazine، فإنه يجب التحقق من التطبيقات المثبتة مؤخرًا بحثًا عن أذونات غريبة تدل على الإصابة بأحد الفيروسات الضارة أو البرمجيات العشوائية.
كما يجب قراءة المراجعات لتحديد التطبيقات المارقة أو تلك التي تم تنزيلها من مصادر غير رسمية.
9 خطوات للتعامل مع الإشعارات الضارة على هاتفك الذكي وتعطيلها فورًا
1 – فيض مفاجئ من النوافذ المنبثقة
وإذا واجهت عددًا كبيرًا وغير متوقع من الإعلانات المنبثقة، فقد يكون جهازك مصابًا بفيروسات ضارة.
حيث تهدف هذه الإعلانات المنبثقة إلى اختراق المستخدم من خلال الضغط على الرابط وفتحه.
2 – الزيادة المفاجئة في استخدام بيانات الهاتف
يمكن أن تشير الزيادة غير المبررة في استخدام البيانات إلى نشاط البرامج الضارة.
حيث قد تعمل التطبيقات الضارة في الخلفية وتستهلك البيانات.
3 – رسوم غير مبررة في فاتورتك
وإذا لاحظت رسومًا غير عادية في فاتورة هاتفك، فقد تكون علامة على وجود برامج ضارة، حيث قد يقوم مجرمو الإنترنت بعمليات شراء أو اشتراكات غير مصرح بها.
4 – ضعف عمر البطارية
ويمكن أن تستنزف البرامج الضارة بطارية هاتفك بشكل أسرع من المعتاد، وإذا لاحظت انخفاضًا كبيرًا في عمر البطارية دون أي تفسير منطقي، فقد تكون البرامج الضارة هي الجاني.
5 – مكالمات ونصوص غريبة
وقد تتسبب البرامج الضارة في قيام هاتفك بإجراء مكالمات أو إرسال رسائل نصية دون علمك.
وإذا ذكر الأشخاص أنهم تلقوا رسائل أو مكالمات غير عادية منك، فقد حان وقت التحقيق.
6 – ارتفاع درجة حرارة الهاتف بشكل غامض
ويمكن أن تستنزف البرامج الضارة موارد هاتفك، مما يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارته، وإذا كان هاتفك ساخنًا بشكل غير عادي، فقد يكون مصابًا.
7 – التطبيقات غير المعروفة على هاتفك
وكن حذرًا من التطبيقات التي لم تثبتها أو لم تتعرف عليها، حيث يمكن أن تكون برامج ضارة مثبتة أي شخص تعرفه أو متسلل عن بعد.
8 – الواي فاي Wi-Fi أو الاتصالات الأخرى التي يتم تنشيطها من تلقاء نفسها
ويمكن للبرامج الضارة التلاعب بإعدادات هاتفك، وتمكين Wi-Fi أو اتصالات أخرى دون موافقتك، وإذا لاحظت تنشيط هذه الاتصالات بدون إدخالك، فهذه علامة حمراء.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
ما دور المفوضية الجماعية في تسوية المنازعات؟.. قانون العمل الجديد يجيب
وافق مجلس النواب خلال جلساته السابقة على المادة المنظمة لدور المفوضية الجماعية بمشروع قانون العمل الجديد.
في هذا الصدد، نصت المادة (194) من مشروع القانون على أن تجري المفاوضة الجماعية بحرية وطواعية في إطار من التوازن بين مصالح طرفيها من أجل:
1- تحسين شروط وظروف العمل، وأحكام التشغيل.
2- التعاون بين طرفي علاقة العمل لتحقيق التنمية الاجتماعية لعمال المنشأة.
3- تسوية المنازعات الجماعية بين العمال وأصحاب الأعمال.
وتكون المفاوضة الجماعية على مستوى المنشأة أو فروعها، أو المهنة، أو الصناعة، أو على المستوى الإقليمي، أو على المستوى القومي.
وإذا أثير نزاع عمل جماعي وجب على طرفيه الدخول في مفاوضة جماعية لتسويته وديا.
وطبقا للقانون، يلتزم طرفا المفاوضة الجماعية بتقديم ما يطلب منهما من بيانات ومعلومات ومستندات تتعلق بموضوع النزاع، والسير في إجراءات المفاوضة.
فإذا رفض أحد الطرفين البدء في إجراءات المفاوضة الجماعية جاز للطرف الآخر أن يطلب من الجهة الإدارية المختصة تحريك إجراءات التفاوض بدعوة منظمة أصحاب الأعمال أو المنظمة النقابية العمالية المعنية أو المفوض العمالي، بحسب الأحوال، للتدخل وإقناع الطرف الرافض بالعدول عن موقفه.
وإذا أسفرت المفاوضة الجماعية عن اتفاق الطرفين يدون اتفاقهما في اتفاقية عمل جماعية طبقاً للشروط والقواعد المحددة في هذا القانون.