ضبط وتدمير مضافات وأوكار لداعش في صحراء الأنبار
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
بغداد اليوم -
أستمراراً لنهج التعرضي التي تقوم به مفارز الاستخبارات العسكرية المتمثلة بالفرقة السابعة في مختلف قواطع العمليات ومنع العدو من التواجد والوصول إلى مناطق معقدة جغرافياً، إذ نفذ أبطال الاستخبارات العسكرية وبمشاركة القوات الأمنية الماسكة للأرض عملية نوعية في صحراء الأنبار أستندت إلى معلومات استخبارية دقيقة، حيث أسفرت عن ضبط ستة مضافات وأوكار تابعة إلى عصابات داعش الإرهابية كان بداخلها كميات كبيرة من المؤنة والأرزاق والوقود والأسلحة الخفيفة والمتوسطة والأعتدة والعبوات الناسفة والمواد الغذائية والتجهيزات الطبية والفنية والأفرشة والوثائق الورقية وقد دمرت هذه العملية جميع المضافات التي تمت السيطرة عليها من قبل قواتنا الأمنية وابطال الجهد الهندسي.
إعلام مديرية الاستخبارات العسكرية
٩ آب ٢٠٢٤
يتبع ...
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
هبوط مركبة الفضاء ستارلاينر دون طاقمها في صحراء نيو مكسيكو
هبطت مركبة الفضاء ستارلاينر، والتي صممتها شركة بوينج، في مساء يوم الجمعة، دون طاقمها في صحراء نيو مكسيكو، منهيةً مهمة اختبار استمرت ثلاثة شهور، ولكنها تعثرت بسبب مشكلات فنية.
تفاصيل الهبوط والمهمةالهبوط: تمت عملية الهبوط في صحراء نيو مكسيكو، بعد رحلة مدتها ست ساعات من فصل المركبة عن محطة الفضاء الدولية.الاختبار: كانت المهمة تهدف لاختبار قدرة المركبة على العودة إلى الأرض دون طاقم بداخلها، بعد أن واجهت مشاكل فنية خلال مهمتها الأصلية.مشكلات فنية: تأثرت المركبة بمشاكل في محركات الدفع، حيث تعطلت خمسة من أصل 28 محركًا، مما أدى إلى تمديد المهمة من ثمانية أيام إلى ثمانية أشهر.رائدا الفضاءكان بوتش ويلمور وسوني ويليامز أول من حلّق بالمركبة في يونيو الماضي، وقد ظلّا على متن محطة الفضاء الدولية بعد انفصال المركبة، حيث سيعودان إلى الأرض في فبراير 2025 على متن مركبة صممتها شركة "سبيس إكس".
العودة إلى الأرضالسرعة: عادت المركبة إلى الغلاف الجوي للأرض بسرعة 27400 كيلومتر في الساعة.الهبوط: استخدمت المركبة مظلات لإبطاء هبوطها ونفخت وسائد هوائية قبل الهبوط في ميناء وايت ساندز بنيو مكسيكو.مستقبل ستارلاينر وبوينجالتحقيقات
تأمل شركة بوينج في استعادة المركبة ومواصلة تحقيقاتها في سبب فشل المحركات.
التحديات
تمثل هذه المشكلات أحدث تحديات تواجهها بوينج في مجال الفضاء، والذي شهد تنافسًا متزايدًا مع شركة "سبيس إكس" التي تقدم عمليات إطلاق أرخص وتعيد تشكيل الطريقة التي تعمل بها ناسا مع الشركات الخاصة.