في الجمعة 44…حشود كبيرة في وسط البلد ” اغتيالات قادة المقاومة.. وقود معركة التحرير” – صور وفيديو
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
سواليف
تحت شعار “اغتيالات قادة المقاومة.. وقود معركة التحرير” ، خرجت #حشود_كبيرة عقب صلاة المغرب اليوم من #المسجد_الحسيني / وسط البلد في العاصمة #عمان ، بمسيرة جماهيرية حاشدة ،في الجمعة 44 من #العدوان_الصهيوني الغاشم على #غزة .
وأكد المشاركون في المسيرة على الدعم الشعبي الأردني المتواصل لحقوق #الشعب_الفلسطيني والمطالبة بوقف شلال الدم والمجازر المتواصلة تحت مرأى ومسمع العالم، وللمطالبة بفتح معابر #غزة والسماح بدخول المساعدات الإنسانية والطبية والاحتياجات الأساسية لأهل القطاع الذي يتعرض لحربٍ وحشية مدمّرة .
وطالبوا بضرورة الإفراج الفوري عن المعتقلين السياسيين
مقالات ذات صلة الحكومة تؤكد سلامة مياه الشرب والري للمزروعات وفق المواصفة الأردنية 2024/08/09المصدر: سواليف
كلمات دلالية: حشود كبيرة المسجد الحسيني عمان العدوان الصهيوني غزة الشعب الفلسطيني غزة
إقرأ أيضاً:
وقود ليبيا الأرخص عالميًا.. بوابة لاستنزاف الاقتصاد عبر التهريب
ليبيا – تناول تقرير تحليلي نشره القسم الإنجليزي في وكالة أنباء “نوفا” الإيطالية استشراء ظاهرة تهريب الوقود من ليبيا، مسلطًا الضوء على التكلفة الباهظة التي تصل إلى 5 مليارات دولار سنويًا.
ووفقًا للتقرير، فإن روسيا تعد المستفيد الأكبر من سوق الوقود السوداء الليبية، كونها المورد الرئيسي للمشتقات النفطية إلى البلاد. واعتبر التقرير أن تهريب الوقود يمثل تحديًا معقدًا بسبب انخراط شبكات داخلية وخارجية في أنشطة غير مشروعة، تزدهر بفضل علاقاتها مع بعض الأجهزة الأمنية.
وأشار التقرير إلى أن هذا التشابك بين السلطات الليبية حال دون التصدي للظاهرة الإجرامية لأكثر من عقد من الزمن، حيث يتم تهريب كميات كبيرة من الوقود تصل إلى مئات الآلاف من البراميل عبر شواطئ المدن الليبية إلى وجهات خارجية، بعد نقلها براً عبر مسارات متعددة.
وأكد التقرير تنامي الدعوات لاتخاذ إجراءات منسقة لتحسين الشفافية في إدارة موارد الطاقة، وتعزيز الضوابط لمكافحة الجماعات الإجرامية المتورطة في التهريب. وشدد على ضرورة مراجعة دعم أسعار الوقود، وتحسين عمليات توزيعه للحد من فرص التهريب.
كما لفت التقرير إلى أن ليبيا، التي تبيع الوقود بأقل سعر عالمي لا يتجاوز 3 سنتات أميركية للتر الواحد، تحتاج إلى تعزيز التعاون بين مؤسساتها المالية والقضائية والأمنية لمواجهة هذه الظاهرة التي تستنزف الاقتصاد الوطني.
ترجمة المرصد – خاص