المقاومة الإسلامية تستهدف بالأسلحة المناسبة مبانٍ يستخدمها جنود العدو في ثكنة دوفيف
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
الثورة نت/..
أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان بقيادة حزب الله مساء اليوم الجمعة استهدف مجاهديها مبان يستخدمها جنود العدو الصهيوني في مستوطنة دوفيف بالأسلحة المناسبة وأصابوها إصابة مباشرة .
وقالت المقاومة الإسلامية في بيان : “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة والشريفة، وردًا على اعتداءات العدو الصهيوني على القرى الجنوبية الصامدة وعلى المنازل الآمنة، استهدف مجاهدونا اليوم الجمعة مبان يستخدمها جنود العدو في مستعمرة دوفيف بالأسلحة المناسبة وأصابوها إصابة مباشرة”.
وفي وقت سابق أعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان أنها شنت هجوما جويا، بسرب من المسيرات “الانقضاضية” على مقر قيادة الكتيبة الساحلية الصهيونية التابع للواء الغربى المستحدث، فى منطقة “ليمان”، بالجليل الغربى.
وقالت المقاومة اللبنانية أنها استهدفت أماكن تموضع وتمركز ضباطها وجنودها وأصابت أهدافها بدقة وأوقعت فيهم إصابات مؤكدة.
وفي السياق، قصف المقاومة اللبنانية مقر قيادة اللواء 769 فى ثكنة “كريات شمونة”، بصواريخ فلق.
كما أعلنت استهداف مجاهديها موقع السماقة في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابة مباشرة، كما استهدفوا مبنى آخر يستخدمه جنود العدو في مستعمرة المنارة بالأسلحة المناسبة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المقاومة الإسلامیة بالأسلحة المناسبة جنود العدو
إقرأ أيضاً:
مئات الصهاينة يتظاهرون للمطالبة باستكمال صفقة التبادل
متابعات ـ يمانيون
تظاهر مئات المستوطنين الصهاينة، مساء اليوم الأحد، مطالبين رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو باستكمال صفقة تبادل الأسرى مع المقاومة في غزة.
وأفادت وسائل اعلام العدو بأن المتظاهرين احتشدوا قرب مقر “الكنيست” في مدينة القدس المحتلة للمطالبة باستعادة الأسرى الصهاينة من غزة.
يأتي ذلك بعد ساعات من قرار مجرم الحرب بنيامين نتنياهو إغلاق المعابر مع غزة ووقف جميع البضائع والإمدادات إلى القطاع.
وهاجمت عائلات الأسرى الصهاينة قرار نتنياهو مؤكدة أنه صادم ويعرّض حياة الأسرى للخطر.
ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن عائلات أسرى، اتهامهم نتنياهو بالسعي لإفشال المرحلة الثانية من الصفقة عبر وقف المساعدات، ما سيدخل مصير الأسرى في نفق مظلّم ويهدد باستئناف الحرب.
وانتهت يوم أمس السبت، المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين المقاومة والاحتلال الصهيوني، والتي امتدت لـ42 يومًا، في ظل مماطلة الأخير ومحاولته تمديدها، وعدم الخوض في المرحلة الثانية من الاتفاق الذي تم بوساطة مصرية قطرية أمريكية.
وخلال هذه المرحلة، أفرجت حركة “حماس” والفصائل الفلسطينية عن 33 أسيرًا صهيونيا في قطاع غزة، بينهم ثمانية جثث، في المقابل أطلقت “إسرائيل” سراح حوالي 1700 فلسطيني من سجونها.