الاتحاد الإنجليزي يكشف عن هوية المدرب المؤقت لمنتخب الأسود الثلاثة
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أعلن الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، اليوم الجمعة، عن تعيين لي كارسلي مدربا مؤقتاً للمنتخب الأول بديلا لغاريث ساوثغيت.
وقدّم غاريث ساوثغيت استقالته من تدريب منتخب الأسود الثلاثة عقب حصول الفريق على المركز الثاني في بطولة أمم أوروبا يورو 2024.
وأنهى ساوثغيت مسيرة استمرت لثماني سنوات مع المنتخب الإنجليزي بعد الخسارة أمام إسبانيا في نهائي أمم أوروبا الشهر الماضي.
وأكد الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم في بيان اليوم الجمعة، أن كارسلي سيقود المنتخب الإنجليزي في مباراتي أيلول/سبتمبر أمام مضيفه المنتخب الإيرلندي، وأمام ضيفه منتخب فنلندا.
أشار بيان الاتحاد الإنجليزي أيضا إلى أن كارسلي (50 عاما) قد يظل مدربا للمنتخب حتى نهاية العام الجاري.
Lee Carsley has been appointed interim head coach of the #ThreeLions ahead of the start of our #NationsLeague campaign.
— England (@England) August 9, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية ساوثغيت المنتخب الإنجليزي كرة القدم المنتخب الإنجليزي ساوثغيت رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاتحاد الإنجلیزی
إقرأ أيضاً:
أكثر التبديلات تأثيرا وحسما في تاريخ كرة القدم
تعد كرة القدم لعبة قرارات في المقام الأول، وأحيانا يكون مجرد تبديل واحد كفيلا بتغيير مسار مباراة، أو حتى كتابة التاريخ من جديد.
ففي عالم المستديرة الساحرة، هناك لحظات لا تُنسى، صنعتها تبديلات مدربين قلبت الموازين، وهزّت مدرجات الملاعب فرحا أو حزنا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاميرات على أجساد الحكام وقاعدة خاصة بالحراس بمونديال الأنديةlist 2 of 2كارلوس تيفيز.. "أباتشي" انتقل من براثن الفقر والجريمة للنجومية والثراءend of list إليكم أبرز التبديلات التي غيّرت مجرى مباريات خالدة:خوسيلو يصنع معجزة مدريد: الثامن من مايو/أيار 2024 (تبديلان قلبا الموازين)
في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، كان ريال مدريد على وشك توديع البطولة أمام بايرن ميونخ بعد تأخره 2-3 في الدقيقة 80.
بعدها أجرى المدرب كارلو أنشيلوتي تبديلين، إذ أقحم خوسيلو وإبراهيم دياز. في الدقيقة 86، نجح خوسيلو في إدراك هدف التعادل في الدقيقة 86، قبل أن يسجل هدف الفوز في الدقيقة 90، ليقود "الملكي" إلى النهائي، ثم التتويج باللقب الـ15.
ثنائية يونايتد الأسطورية: نهائي 1999 (تبديلان صنعا ريمونتادا ولقبا)
إنه نهائي لا يُنسى في ملعب "كامب نو" بين مانشستر يونايتد وبايرن ميونخ. كان الألمان متقدمين بهدف نظيف حتى الدقيقة 90، لكن دخول تيدي شيرنغهام وأولى غونار سولشاير غيّر كل شيء.
تمكن شيرنغهام من تسجيل هدف التعادل في الدقيقة 91، بينما خطف سولشاير هدف الفوز بعد 30 ثانية، ليمنحا "الشياطين الحمر" لقبهم الأوروبي الثاني بعد غياب استمر 30 عاما.
A VIRADA MAIS EMOCIONANTE
Neste dia em 1999, o Bayern era campeão até os 46 do segundo tempo, quando Teddy Sheringham empatou o jogo. Dois minutos depois, Ole Gunnar Solskjær fez o gol do título e colocou no nome do Manchester United no troféu.pic.twitter.com/euaY6biAts
— Fernando Martinho (@les_ferdinando) May 26, 2020
إعلانغوتزه يمنح ألمانيا المجد: نهائي كأس العالم 2014 (تغيير أثمر لقب كأس العالم)
في خضم مباراة متوترة أمام الأرجنتين، قرر المدرب يواكيم لوف إخراج ميروسلاف كلوزه وإدخال الشاب ماريو غوتزه. أثمر القرار، إذ نجح غوتزه في إحراز هدف التتويج (الدقيقة 113)، ليمنح الماكينات الألمانية لقبهم الرابع في المونديال.
فاينالدوم يقلب الطاولة في أنفيلد: 2019 (تبديل حوّل الحلم إلى حقيقة)
في واحدة من أروع الريمونتادات في تاريخ دوري الأبطال، نجح ليفربول في العودة من خسارة 0-3 في مباراة الذهاب أمام برشلونة، ويفوز 4-0 في الإياب.
في الدقيقة السابعة، صدم ليفربول برشلونة بهدف مبكر عن طريق ديفوك أوريجي، أشعل المدرجات الحمراء حماسا.
وفي الشوط الثاني، انفجر ليفربول تهديفيا، ففي غضون دقيقتين فقط، سجل البديل فينالدوم هدفين متتاليين، ليُشعل جنون أنفيلد، ويُعيد المباراة إلى نقطة الصفر، 3-3 في مجموع المباراتين.
ولم تكد الجماهير تستفيق من صدمة الهدف الثالث، حتى أتى الهدف الرابع التاريخي، من ركلة ركنية ذكية، نفذها ترنت ألكساندر آرنولد واستغلها أوريجي بذكاء محرزا الهدف الرابع والقاتل.
إيدير يمنح البرتغال مجدها الأول: يورو 2016 (تبديل منح لقبا غاليا)
رغم إصابة كريستيانو رونالدو المبكرة وخروجه في الدقيقة 25، فإن البرتغال لم تستسلم أمام هجمات فرنسا المتتالية، وواصلت القتال حتى نهاية الوقت الرسمي للمباراة.
في الأشواط الإضافية، دفع المدرب فيرناندو سانتوس بإيدر بدلا من ريناتو سانشيز، ليسجّل هدفا تاريخيا في الدقيقة 109 منح به البرتغال أول لقب قاري في تاريخها، وحقق حلم كريستيانو المنشود.