أغسطس 9, 2024آخر تحديث: أغسطس 9, 2024

المستقلة/- حذر ايلون ماسك من المخاطر التي يشكلها الذكاء الاصطناعي على البشرية مستقبلا.

وأجرى ليكس فريدمان مؤلف إحدى مدونات الفيديو التقنية الأكثر شهرة على موقع “يوتيوب” مقابلة مع إيلون ماسك، وحصد البودكاست الخاص به أكثر من نصف مليار مشاهدة.

وعما إذا كان الذكاء الاصطناعي يشكل خطرا على البشرية، قال ماسك اثناء المقابلة: “أعتقد أن خطر “انتفاضة الآلات” لا يتجاوز 20 بالمئة، وفي رأيي أن أهم شيء في تدريب الذكاء الاصطناعي هو الالتزام بالحقيقة، سواء كانت هذه الحقيقة صحيحة سياسيا أم لا، وعلى سبيل المثال، إذا طلبت من Gemini (برنامج الدردشة الآلي التابع لشركة Google) أن يعرض صورة للآباء المؤسسين للولايات المتحدة، فسيعرض عليك مجموعة متنوعة من النساء”.

وأضاف: “نعم هناك اعتبارات للمساواة والتحرر، لكن في الحقيقة هذا غير صحيح. وإذا أجبرت الذكاء الاصطناعي على الكذب، فإنك تسبب مشكلة كبيرة، حتى لو تم الكذب بنوايا حسنة”.

وتابع “أعتقد أن برمجة الذكاء الاصطناعي للانحراف عن الحقيقة أمر خطير للغاية، لأنه عندما تصبح الشبكة العصبية في قمة الذكاء يمكنها تدمير كل ما لا يتناسب مع أفكار التنوع الجنسي والعرقي والصواب السياسي وخلق عالم لم يكن موجودا في الواقع”.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: الذکاء الاصطناعی

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس

دبي: «الخليج»
سلطت قمة المعرفة 2024، في يومها الثاني، الضوء على مجموعة من المحاور المرتبطة باستراتيجيات الذكاء الاصطناعي، وأحدث أدوات الابتكار في قطاع التعليم، والمهارات التي تحتاج إليها الأجيال القادمة.
ناقشت جلسة «التخصص في قيادة واستراتيجيات الذكاء الاصطناعي التوليدي» التي قدمتها البروفسورة باربرا أوكلي، أستاذة الهندسة في جامعة أوكلاند، الإمكانات الثورية التي يقدمها الذكاء الاصطناعي التوليدي في قطاع التعليم، حيث استعرضت الأساليب التي يمكن من خلالها للنماذج اللغوية الضخمة، مثل Chat GPT، إحداث تحول جذري في طرق تقديم المحتوى التعليمي، موضحة أن هذه النماذج قادرة على تصميم محتوى مخصص يتناسب مع احتياجات كل متعلم، ما يسهم في رفع مستوى الاستيعاب والتفاعل داخل الفصول الدراسية.
وأشارت إلى التطبيقات العملية لأدوات الذكاء الاصطناعي في تطوير أساليب التدريس، مثل إنشاء دروس افتراضية تفاعلية.
وسلّطت جلسة «ما بعد المؤهلات التقليدية: الابتكار في التعليم فوق الثانوي» التي شاركت فيها الدكتورة ديما جمالي، نائبة رئيس الجامعة الكندية في دبي، وناريمان حاج حمو، المديرة التنفيذية لمركز كليكس، وجين مان، المديرة الإدارية للشراكات التعليمية في كلية كامبردج الدولية، وأدارها زاهر سرور، رئيس قسم الشراكات في كورسيرا - الشرق الأوسط وإفريقيا، الضوء على حاجة التعليم فوق الثانوي إلى تبني نماذج تعليمية مبتكرة تستجيب للمتغيرات المتسارعة في سوق العمل العالمي.

مقالات مشابهة

  • بيل غيتس يلقي محاضرة عن الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يساعد في الحفاظ على الحشرات
  • خبير مغربي يحذر من استخدام الذكاء الاصطناعي في صياغة المراسلات داخل المؤسسات الحكومية
  • الذكاء الاصطناعي مجرد وهم.. باحثون يكشفون السبب
  • مؤتمر أدب الطفل بدار الكتب والوثائق يناقش مخاطر الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يهدد شركات الأزياء
  • رئيس الوزراء: مصر بالتصنيف «أ» دوليا في تطبيقات الذكاء الاصطناعي
  • البيانات في عصر الذكاء الاصطناعي: قوة محركة لصنع السياسات وتعزيز الابتكار"
  • كيف يواجه الذكاء الاصطناعي أزمة نقص الكوادر في الأمن السيبراني؟
  • الذكاء الاصطناعي يطور أساليب التدريس