بغرض الاستشفاء من الأمراض الجلدية وآلام المفاصل.. «عين الإسيلة» تستقبل زوار العالم
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
بدأت «عين الإسيلة» في استقبال زوار العالم بمياهها الكبريتية الحارة بغرض الاستشفاء من الأمراض الجلدية وآلام المفاصل.
تُعد عين الإسيلة إحدى العيون الكبريتية التي يفد إليها الكثير من طالبي الاستشفاء من المشاكل الجلدية كالصدفية والأكزيما والروماتيزم.
وتبعد عين الإسيلة الكبريتية والتي تتبع لبلدية المنجور عن محافظة الوجه نحو 60 كيلومترًا.
وتعد السياحة العلاجية هي أحد أنماط السياحة الواردة في إستراتيجية التنمية السياحية لرؤية المملكة 2030.
فيديو | بغرض الاستشفاء من الأمراض الجلدية وآلام المفاصل.. "عين الإسيلة" تستقبل زوار العالم بمياهها الكبريتية الحارة#الإخبارية | #برنامج_120 pic.twitter.com/AkWGvHLPCb
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) August 9, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: محافظة الوجه
إقرأ أيضاً:
تفكيك شبكة خطيرة لترويج غاز “البوتان” المخدر بالدار البيضاء بعد وفاة قاصر
تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن عين الشق، الأربعاء 12 فبراير الجاري، من توقيف أربعة أشخاص، بينهم مالك محل تجاري ومساعده ومسير مقهى، وذلك للاشتباه في تورطهم في ترويج مواد مخدرة، وتسهيل استهلاكها من قبل القاصرين، إضافة إلى التغرير بفتاة قاصر.
وتعود تفاصيل القضية إلى تلقي مصالح الشرطة القضائية بلاغًا بشأن وفاة فتاة قاصر تبلغ من العمر 15 عامًا، قبل وصولها إلى قسم المستعجلات.
وكشفت التحريات الأولية أنها استنشقت كمية من غاز “البوتان” المستخدم في تعبئة الولاعات، ما أدى إلى تعرضها لمضاعفات صحية خطيرة أودت بحياتها في نفس اليوم.
وباشر رجال الأمن تحقيقاتهم لتحديد هوية المشتبه فيه الأول، الذي كان برفقة الضحية أثناء استهلاك الغاز، حيث جرى توقيفه ووضعه رهن تدابير الحراسة النظرية لكشف ملابسات الحادث. كما أسفرت التحريات عن توقيف مالك محل تجاري يُشتبه في بيعه لغاز “البوتان” بغرض التخدير، حيث ضبط بحوزته عدة عبوات من الغاز سعة 250 مليلتر، إلى جانب كمية كبيرة من البالونات المستخدمة لاستنشاقه، بالإضافة إلى علب من مادة “المعسل” المهربة.
وفي السياق ذاته، تم رصد مقهى بمنطقة عين الشق يُشتبه في استغلاله لاستقبال القاصرين وتسهيل استهلاكهم للمواد المخدرة، مما أسفر عن توقيف مسيره وحجز جهاز تسجيل كاميرات المراقبة لإخضاعه للخبرة الرقمية.
وقد وُضع جميع الموقوفين تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، فيما تم إيداع جثة الضحية بمستودع الأموات لإجراء التشريح الطبي، بهدف تحديد الأسباب الحقيقية للوفاة وتحديد المسؤوليات القانونية للمشتبه فيهم.
وتجدر الإشارة إلى أن مصالح الأمن الوطني كانت قد رصدت في وقت سابق انتشار ظاهرة استنشاق غاز “البوتان” بغرض التخدير، وهو أسلوب خطير انتشر في بعض دول الشرق الأوسط، ويتسبب في حالات اختناق وتسمم حاد، مما يستدعي تعزيز الجهود الأمنية والتوعوية للحد من هذه الظاهرة.