أحد الجوانب الأكثر إزعاجًا في ثقافة TikTok (وInstagram وX) هو عندما يشارك المستخدم مقطعًا غير مرتبط بسياق معين ولكنه جذاب من فيلم أو برنامج تلفزيوني. في كثير من الأحيان، لن يذكروا أو يضعوا علامة على اسم المصدر مقدمًا، مما يدفع المشاهدين إلى السؤال في التعليقات عن مصدر المقطع في خدعة لتعزيز المشاركة. يتدخل TikTok للقيام بشيء حيال ذلك من خلال ميزة جديدة تسمى TikTok Spotlight.

عندما تكتشف تقنية المنصة مقطعًا مناسبًا، ستضيف رابطًا رئيسيًا إلى صفحة مقصودة تحتوي على مزيد من التفاصيل حول العرض أو الفيلم. ستتضمن الصفحة ملخصًا ومعلومات عن فريق العمل والحسابات الرسمية، بالإضافة إلى مقاطع TikTok الأخرى المرتبطة بنفس العنوان حتى تتمكن من الاستمرار في البحث. ستتضمن صفحة الهبوط أيضًا تفاصيل حول مكان مشاهدة العرض أو الفيلم إذا كان على خدمة بث، أو طريقة لشراء التذاكر إذا كان الفيلم لا يزال في دور العرض.

هناك فوائد للاستوديوهات التي تشارك في هذه المبادرة أيضًا. يعد TikTok الآن جزءًا مهمًا من استراتيجيات التسويق للأفلام والبرامج التلفزيونية، لذا فإن وجود مركز حيث يمكن للمستخدمين المهتمين الذهاب لمعرفة المزيد وربما شراء تذاكر المسرح هو شيء يمكن أن تستفيد منه هوليوود. تقول TikTok إنها ستتمكن من العثور على المبدعين الذين يناسبونها وتحفيزهم على نشر الكلمة حول مشاريعهم. سيكون لدى الاستوديوهات أيضًا إمكانية الوصول إلى تحليلات المشاركة.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

بعد استعادة جثته .. أسير إسرائيلي تنبأ بهجوم السابع من أكتوبر

أعلنت عائلة الرهينة الإسرائيلي القتيل عوديد ليفشيتز أنها تلقت أنباء تؤكد هوية جثته بعد إعادتها من قطاع غزة، حسبما أعلن مقر منتدى الأسرى والمفقودين الإسرائيليين بعد ظهر الخميس.

وفي وقت لاحق، أكد مكتب رئيس الوزراء وجيش الاحتلال الإسرائيلي التعرف على جثة ليفشيتز وأنه قُتل بعد احتجازه في الأسر من قبل حركة الجهاد الإسلامي، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست العبرية.

تم إعادة جثة ليفشيتز من الأسر صباح الخميس، إلى جانب ثلاثة رهائن إسرائيليين قتلى آخرين، وجثته هي الأولى من بين الأربعة التي تم تأكيد التعرف عليها.

كان ليفشيتز أيضاً صحفياً يتمتع برؤية واضحة لما قد يحدث إذا تفاقمت المواجهات بين الاحتلال الإسرائيلي والفلسطينيين، إلى حد لا يسمح بالعودة.

وكتب ليفشيتز قبل بضع سنوات في صحيفة هآرتس العبرية: "عندما لا يكون لدى الفلسطينيين ما يخسرونه، فسوف نخسر نحن أيضاً خسارة فادحة، والسؤال هو: ماذا نفعل حينئذ؟"، وكأنه كان يتنبأ بهجوم فصائل المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر 2023 ضد مستوطنات غلاف غزة، والذي أسفر عن مقتل 1200 إسرائيلي وأسر 250 آخرين.

مقالات مشابهة

  • عمرة رمضان 2025.. الأسعار والبرامج والأوراق المطلوبة
  • بـ «الدشاش».. محمد سعد يحافظ على صدارة إيرادات الأفلام | صور
  • إذاعة جيش الاحتلال: تم التعرف على جثة المحتجزة شيري بيباس
  • إذاعة الاحتلال: تم التعرف على جثة الأسيرة الإسرائيلية شيري بيباس
  • «الدشاش» يضع محمد سعد في صدارة إيرادات الأفلام بعد 50 يوما من عرضه
  • الاحتلال يزعم عدم التعرف على إحدى الجثث ويتهم حماس بخرق الاتفاق
  • رادار SRP 200 يكشف عن «الدرون» على بعد 5 كم
  • بعد استعادة جثته .. أسير إسرائيلي تنبأ بهجوم السابع من أكتوبر
  • المبادرات والبرامج الحكومية .. نجاح متزايد في توفير البيئة المواتية وإرساء الثقة في آفاق ريادة الأعمال
  • إيرادات الأفلام.. «الدشاش» يحقق 280 ألف جنيه بالسينمات أمس