ننشر أسماء المصابين والمتوفي في حادث التصادم بأسوان (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
لفظ شاب أنفاسه الأخيرة أثناء تلقيه العلاج بمستشفى أسوان الجامعي إثر حادث أليم لتصادم سيارة بعدد من الموتوسكلات بطريق الكورنيش الجديد، بعد موقف الأقاليم لمحافظة أسوان، والذي نتج عنه وفاة الشاب ويدعي "أحمد خليل أحمد" يبلغ من العمر 24 عاما.
وشهدت محافظة أسوان في الساعات الأولى من صباح الجمعة اصطدام سيارة تسير عكس الاتجاه بعدد من الموتوسكلات لينتج عن الحادث مصرع شخص وإصابة 4 آخرين وهم:.
1- احمد خليل احمد، يبلغ من العمر 24 عامًا، مصاب بنزيف داخلي بالبطن وارتجاج "متوفي".
2- حسين مؤمن درديرى، يبلغ من العمر 22 عامًا، مصاب كسر بالقدم اليسرى وما بعد الارتجاج.
3- باسم ايهاب بسطاوى، يبلغ من العمر 17 عامًا، مصاب غيبوبه تامة، وجرح قطعى بفروة الراس بطول 5 سم .
4- احمد محمود محمد، يبلغ من العمر 18 عامًا، مصاب بكدمات متفرقه بالوجه.
5- محمد جمال محمود، يبلغ من العمر 21 عامًا، مصاب كسر بالقدم اليسرى.
وتلقت مديرية أمن أسوان، إخطارًا يفيد بحادث تصادم موتوسيكل مع سيارة ملاكى، بطريق كورنيش الجديد خلف موقف الأقاليم، أسفر عن إصابة 5 أشخاص مبدئي، وعلى الفور تم نقلهم إلى مستشفى أسوان الجامعي لتلقي العلاج اللازم.
وانتقلت الأجهزة الامنية إلي موقع الحادث مصحوبة بسيارة الاسعاف، لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: لفظ شاب أنفاسه الأخيرة یبلغ من العمر
إقرأ أيضاً:
معبر رفح يستقبل 41 مصابًا فلسطينيا لتلقي العلاج في مصر
قال عبد المنعم إبراهيم، مراسل " القاهرة الإخبارية"، إن الدولة المصرية مازالت مستمرة في استقبال عدد من الجرحى والمصابين من أبناء الشعب الفلسطيني.
وأكد عبد المنعم إبراهيم، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “ القاهرة الإخبارية”، أنه تم استقبال اليوم دفعة جديدة من المصابين، وهي الدفعة الحادية والأربعين القادمة من قطاع غزة عبر معبر رفح إلى الأراضي المصرية.
وأضاف في حديثه، أنه بلغ عدد المصابين بهذه الدفعة ٤١ مصابًا وجريحًا، هذا علاوة عن عدد من المرافقين اللذين أتوا مع المصابين، وأشار إلى، أنه تم نقل المصابين الى المستشفيات المصرية من أجل تلقي الخدمة العلاجية بالكامل.
وتابع: الاحتلال منع دخول أي من المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى الأراضي الفلسطينية لليوم الـ ١٤ على التوالي، حيث أغلقت إسرائيل أبواب المعابر بوجه هذه المساعدات لاستكمال خطة التجويع والحصار.