أصدرت الحكومة اللبنانية ورقة رسمية تنصّ على القواعد الهادفة إلى تحقيق الاستقرار على المدى الطويل في جنوب لبنان.   وجاء في الورقة التالي:    إن الغارة الإسرائيلية الأخيرة التي استهدفت مبنى سكنيا في الضاحية الجنوبية لبيروت يظهر النمط العدواني الإسرائيلي المستمر على لبنان. لا يشكل هذا الهجوم تصعيدًا كبيرًا فحسب لوضع غير مستقر في الاساس، بل يمثل أيضًا انتهاكًا صارخا لمبادئ القانون الدولي الذي يحظر استهداف المناطق المدنية المكتظة بالسكان من خلال هجمات عشوائية.

إن هذا الهجوم، الذي وقع على خلفية المذبحة المروعة في غزة، قد زاد من مخاطر اتساع رقعة الحرب لصراع شامل يمكن أن يطال لبنان والمنطقة.     تؤمن الحكومة اللبنانية بأنه من الممكن تجنب حرب شاملة. تلتزم الحكومة اللبنانية بحماية سلامة وأمن مواطنيها، وتحتفظ بحقها في الدفاع عن النفس وفقا للقانون الدولي. في الوقت ذاته، ترى الحكومة بأن خفض التصعيد هو الطريق الانسب لتجنب دوامة العنف المدمرة والتي سيكون احتواؤها أكثر صعوبة. ولكن، ليس بإمكان الحكومة التصرف بمفردها. على المجتمع الدولي أن يلعب دوراً حاسماً وفورياً في تهدئة التوترات وكبح العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان.   بهدف تحقيق خفض التصعيد، تقترح الحكومة اللبنانية نهجا ممنهجا ومنتظما من شأنه أن يوفر بديلا للفوضى الحالية. إن هذا النهج سيكون هادفا غايته الاساسية إعادة إرساء الاستقرار. 1. المنظور القريب: خفض التصعيد ووقف الأعمال الاستفزازية  - إن التصعيد المستمر في الصراع الحالي، وأساسه في جنوب لبنان، من شأنه أن يؤدي إلى إشعال صراع شامل مع احتمال جدي بأن يمتد إلى المنطقة. أدت الهجمات الإسرائيلية المستمرة ضد لبنان إلى خسائر كبيرة في الأرواح وسبل العيش. شملت هذه الهجمات تدمير البنية التحتية وفقدان الأراضي الزراعية. تقدر المنظمات الدولية بأن أكثر من 90 ألف لبناني قد نزحوا.  - ازاء هذه التطورات، يظل لبنان ملتزماً بالقانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني الدولي، وقوانين الحرب. يجب على جميع الأطراف الالتزام بمبادئ التناسب والتمييز والضرورة لحماية أرواح المدنيين وممتلكاتهم، وتجنب المزيد من التصعيد. كما يحتفظ لبنان بحق الدفاع عن النفس وفقا للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. - إلى أن يتم التنفيذ الكامل والمتكافئ لقرار مجلس الأمن رقم 1701، هناك حاجة إلى خفض التصعيد الفوري / ووقف الأعمال الاستفزازية من أجل تخفيف المخاطر وحماية المدنيين. أي نشاط يدخل ضمن هذا المسار لا يجب أن يعيق إعادة الالتزام الكامل بقرار مجلس الأمن رقم 1701 أو يزيد من خطر نشوب صراع شامل.  - تؤمن الحكومة اللبنانية بأن وقف إطلاق النار في غزة سيكون له أثر فوري في تهدئة التوترات في جنوب لبنان، الامر الذي سيمهد الطريق لاستقرار مستدام طويل الأمد. في هذا السياق، تدعم الحكومة اللبنانية اتفاق الرئيس بايدن لوقف إطلاق النار في غزة وتدعو إلى تنفيذه الفوري وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2735. - إن وقف الأعمال العدائية في غزة يفتح الباب أمام مسار دبلوماسي ستدعمه الحكومة بشكل تام. يهدف هذا المسار إلى معالجة المخاوف الأمنية على طول الحدود الجنوبية، بما في ذلك النزاعات على طول الخط الأزرق، إضافة الى أنه سيمهد الطريق للتنفيذ الكامل للقرار 1701.   2. الأمد المتوسط: التطبيق الكامل والمتكافئ لقرار مجلس الأمن رقم 1701 - يبقى قرار مجلس الأمن 1701 حجر الزاوية لضمان الإستقرار والأمن في جنوب لبنان. نجح هذا القرار في الماضي، رغم الانتهاكات الإسرائيلية، في الحفاظ على الهدوء النسبي في المنطقة وذلك لأكثر من ١٧ عاماً (2006-2023). واصلت إسرائيل انتهاكها لمندرجات قرار مجلس الأمن رقم 1701 منذ اعتماده من خلال احتلالها المستمر للأراضي اللبنانية، وخرق المجال الجوي اللبناني، والمواقف العدوانية والتهديدية من قبل الجهات السياسية والعسكرية الإسرائيلية. - سيلعب الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل دوراً محورياً في هذا المسعى. بهدف ضمان توافر الشروط اللازمة لتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701، تلتزم الحكومة اللبنانية بزيادة عدد أفراد الجيش اللبناني من خلال حملة تجنيد جديدة. 
- إن منسوب الدمار الكبير الذي شهده جنوب لبنان خلال الأشهر العشرة الماضية يتطلب أيضاً بذل جهود متضافرة لإعادة الإعمار. إن الحكومة اللبنانية في صدد وضع خطة لإعادة بناء البلدات والقرى المتضررة و إعادة تحقيق سبل العيش.

3. الحكومة اللبنانية: سبل المضي قدما  - أثبت لبنان باستمرار بأنه محاور بناء وموثوق في المنطقة. إن التفاهمات الأخيرة بشأن الحدود البحرية هي بمثابة شهادة على التزام لبنان بالمفاوضات وحل النزاعات بالطرق السلمية. لم تحل هذه التفاهمات البحرية النزاعات الطويلة الأمد فحسب، بل أظهرت أيضًا استعداد لبنان للمشاركة بشكل بناء مع وسطاء نزيهين. اما وفي الفترة القادمة، فإن الحكومة اللبنانية على استعداد للتفاعل مجددا ولعب دورها بهدف خفض التصعيد، مع التأكيد على إلتزامها ضمان سلامة وأمن مواطنيها وسيادة لبنان وسلامة أراضيه.  - إن تعهد الحكومة اللبنانية بالمضي قدما في عملية تجنيد جنود لبنانيين إضافيين وفقاً لقرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701 يدل على التزام واضح بتنفيذ هذا القرار. ويشكل قرار التجنيد خطوة مهمة نحو تعزيز قدرة القوات المسلحة اللبنانية على الحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة. ولكن، إن التنفيذ الناجح لهذا الالتزام سوف يتطلب دعم ومساعدة المجتمع الدولي. بإمكان أن تأتي هذه المساعدة بأشكال مختلفة، بما في ذلك الدعم المالي والتدريب والمساعدة الفنية لضمان تنفيذ عملية التجنيظ بفعالية وكفاءة. - إن المطالبة بالدعم الدولي لا يعكس فقط إلتزام الحكومة اللبنانية بالوفاء بالتزاماتها بموجب القرار 1701، بل هو يثبت أيضًا أهمية التعاون والتكاتف مع المجتمع الدولي في مواجهة التحديات الأمنية. ستكون المساعدة التي يقدمها المجتمع الدولي حاسمة في تعزيز قدرات القوات المسلحة اللبنانية وتعزيز الاستقرار والأمن في المنطقة. - أظهرت الحكومة اللبنانية باستمرار دعماً قوياً لتفويض قوات اليونيفيل، معترفة بدورها الحاسم في الحفاظ على الاستقرار على طول الحدود الجنوبية. كمت وشددت الحكومة اللبنانية على أهمية الدعم الدولي لمهمة اليونيفيل ودعت المجتمع الدولي إلى المساهمة في هذا الجهد الحيوي. تؤكد الحكومة اللبنانية مجددا التزامها بالعمل بشكل وثيق مع اليونيفيل لضمان أمن واستقرار المنطقة.
 

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الحکومة اللبنانیة لقرار مجلس الأمن المجتمع الدولی فی جنوب لبنان خفض التصعید فی المنطقة فی غزة

إقرأ أيضاً:

صرخة المودعين اعتصمت امام مجلس النواب رفضاً لخطة الحكومة

نظمت جمعية "صرخة المودعين" تظاهرة احتجاجية  أمام مجلس النواب، وسط اجراءات أمنية في محيط المجلس، رفضا لخطة الحكومة التي وصفتها بأنها "خالية من أي حل  فاعل وجدي لمعالجة قضية المودعين"، وذلك بمشاركة فاعلة من جمعيات وهيئات المودعين ومواطنين الذين رفعوا يافطات تطالب "باسترداد أموالهم كاملة التي نهبت من المصارف"، مستغربين "التأخر الحاصل من المعنيين في هذا الملف الحسّاس منذ ما يقارب الخمس سنوات دون جدوى تذكر".

وأكدت الجمعية "دعمها لمبدأ رفع السرية المصرفية"، رافضة "مشاريع القوانين المطروحة"، معتبرة أنها "محاولة جديدة لسلب أموال المودعين".

وفي هذا السياق، أسف رئيس الجمعية علاء خورشيد، لأنه "بعد مرور خمس سنوات على اندلاع  هذه الأزمة، لا يزال عدد كبير من المودعين غير مدركين لحجم الكارثة، وبعضهم ما زال يراهن على حل قريب، أو يعتقد أن أمواله ستعاد تلقائيا، فيما يعيش آخرون على أمل قيام دولة قانون تحاسب المرتكبين بسرقة أموالهم وجنى عمرهم".  

ورأى أن "الحكومة الحالية لا تعير أي اهتمام لقضية المودعين، وكأن هذه القضية  التي تمس جنى عمر الناس  ليست قضية وطنية بامتياز"، واعتبر أن "الدولة وضعت يدها على أموال الناس، وتعمل اليوم على تمرير خطة هدفها التهرب من المسؤولية في هذه القضية الاساسية والتي تمس حقوق المودعين المحقّة"

كما كانت كلمات لمودعين أجمعت على ان "ما يعرض اليوم من حلول هي مجحفة، ولا تحترم عقول المواطنين، بل هي كارثية، والحديث عن إعادة هيكلة المصارف بهذه الطريقة هو استخفاف بالمودعين".

واعتبرت أنه "إذا أردنا انطلاقة جدية للإصلاح، علينا البدء من رأس الهرم: من السياسيين، الأحزاب، أصحاب المصارف، وأعضاء مجالس إداراتها"، مشيرة الى أن "كثيرين دخلوا المنظومة بلا شيء، وخرجوا بمئات الملايين أو مليارات الدولارات، وكلها من تعب الناس، ومشكلتنا واضحة، نحن ضد استهتار المعنيين بالمودعين"،  وسألت: "لماذا تتخذ القرارات بشأن أموالنا من دون الرجوع إلينا"؟

ولفتت الى ان "ما يطرح اليوم، هو إعادة هيكلة كاذبة، تبدأ من المصارف وتتجاهل حقوق المودعين، من دون خطة واضحة لاستعادة الأموال. هذا ليس إصلاحا، بل استغباء ممنهج للناس، وقمة في الاستخفاف وانعدام احترام المواطنين".
  مواضيع ذات صلة تحرّكً تحذيريً لجمعية "صرخة المودعين" طالب بعدم شطب الودائع Lebanon 24 تحرّكً تحذيريً لجمعية "صرخة المودعين" طالب بعدم شطب الودائع 16/04/2025 11:48:33 16/04/2025 11:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الدويهي: ننتظر من الحكومة موازنة عادلة ومحفزة وخطة مصرفية تنصف المودعين وتحاسب المصرفيين Lebanon 24 الدويهي: ننتظر من الحكومة موازنة عادلة ومحفزة وخطة مصرفية تنصف المودعين وتحاسب المصرفيين 16/04/2025 11:48:33 16/04/2025 11:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الحكومة تستكمل اليوم مناقشة مشروع إصلاح المصارف وتحديان أمام "مجلس الإنماء والإعمار" Lebanon 24 الحكومة تستكمل اليوم مناقشة مشروع إصلاح المصارف وتحديان أمام "مجلس الإنماء والإعمار" 16/04/2025 11:48:33 16/04/2025 11:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "رويترز": الديمقراطيون في مجلس النواب يضغطون لتسليم تسريبات محادثة "سيغنال" Lebanon 24 "رويترز": الديمقراطيون في مجلس النواب يضغطون لتسليم تسريبات محادثة "سيغنال" 16/04/2025 11:48:33 16/04/2025 11:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 تابع قد يعجبك أيضاً رحيل الأب أنطوان ضو: قامة حوارية وفكرية قلّ نظيرها Lebanon 24 رحيل الأب أنطوان ضو: قامة حوارية وفكرية قلّ نظيرها 04:45 | 2025-04-16 16/04/2025 04:45:19 Lebanon 24 Lebanon 24 الجمارك تضبط أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة إلى لبنان Lebanon 24 الجمارك تضبط أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة إلى لبنان 04:36 | 2025-04-16 16/04/2025 04:36:13 Lebanon 24 Lebanon 24 عون أجرى اتصالاً بالملك عبد الله الثاني حول خلية الصواريخ Lebanon 24 عون أجرى اتصالاً بالملك عبد الله الثاني حول خلية الصواريخ 04:31 | 2025-04-16 16/04/2025 04:31:16 Lebanon 24 Lebanon 24 لقاء بين الراعي وبخاري في بكركي Lebanon 24 لقاء بين الراعي وبخاري في بكركي 04:13 | 2025-04-16 16/04/2025 04:13:26 Lebanon 24 Lebanon 24 أزمة "التيار" تتخطى البلدية.. Lebanon 24 أزمة "التيار" تتخطى البلدية.. 04:00 | 2025-04-16 16/04/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هو مُمثل... إبن فنان لبنانيّ بارز يُعلن ترشّحه للإنتخابات (صورة) Lebanon 24 هو مُمثل... إبن فنان لبنانيّ بارز يُعلن ترشّحه للإنتخابات (صورة) 05:07 | 2025-04-15 15/04/2025 05:07:53 Lebanon 24 Lebanon 24 فضحها... ماذا قال والد نارين بيوتي في عرسها؟ شاهدوا الفيديو Lebanon 24 فضحها... ماذا قال والد نارين بيوتي في عرسها؟ شاهدوا الفيديو 08:29 | 2025-04-15 15/04/2025 08:29:13 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة تقتحم مُقابلة زميلها السوريّ: "لو بتفلي حتى احكي" Lebanon 24 ممثلة لبنانيّة تقتحم مُقابلة زميلها السوريّ: "لو بتفلي حتى احكي" 06:11 | 2025-04-15 15/04/2025 06:11:00 Lebanon 24 Lebanon 24 موقع بريطاني يكشف.. هكذا يمكن "تدمير" حزب الله Lebanon 24 موقع بريطاني يكشف.. هكذا يمكن "تدمير" حزب الله 10:30 | 2025-04-15 15/04/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الإسرائيليّ... هذه هويّة المُستهدف في عيترون Lebanon 24 الجيش الإسرائيليّ... هذه هويّة المُستهدف في عيترون 08:45 | 2025-04-15 15/04/2025 08:45:24 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:45 | 2025-04-16 رحيل الأب أنطوان ضو: قامة حوارية وفكرية قلّ نظيرها 04:36 | 2025-04-16 الجمارك تضبط أكثر من 17 طناً من الفواكه المهرّبة إلى لبنان 04:31 | 2025-04-16 عون أجرى اتصالاً بالملك عبد الله الثاني حول خلية الصواريخ 04:13 | 2025-04-16 لقاء بين الراعي وبخاري في بكركي 04:00 | 2025-04-16 أزمة "التيار" تتخطى البلدية.. 03:57 | 2025-04-16 بعد عودته من دمشق... سوريّ يتعرّض للسرقة في دير عمار فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 16/04/2025 11:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 16/04/2025 11:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 16/04/2025 11:48:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مجلس الأمن الدولي يطالب بمحاسبة منفذي هجمات مدينة الفاشر السودانية
  • مجلس الأمن الدولي: ندين هجمات قوات الدعم السريع المتكررة على الفاشر ومخيم زمزم للنازحين
  • الصحة اللبنانية: استشهاد مواطن في غارة للعدو الصهيوني جنوب البلاد
  • الحكومة اللبنانية: تسجيل 2740 خرقا إسرائيليا منذ اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر الماضي
  • مجلس الوزراء يناقش ملف السلاح والقرار 1701.. ميقاتي لسلام: ننتظر تنفيذ ما وعدت
  • القرار 1701 امام مجلس الوزراء اليوم وتهديد حزب الله بـقطع اليد يتفاعل
  • وكالة الأنباء اللبنانية: مسيرة تابعة للاحتلال تقصف غرفة جاهزة للسكن في حي الدواوير ببلدة عيتا الشعب
  • صرخة المودعين اعتصمت امام مجلس النواب رفضاً لخطة الحكومة
  • رئيس الحكومة اللبنانية: نرفض جعلنا مقرا لتهديد أمن الدول الشقيقة
  • رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام يلتقي بالرئيس السوري أحمد الشرع (صور)