تاجوراء.. هدوء بعد اشتباكات بين كتيبتي رحبة الدروع والشهيدة صبرية
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أفاد مراسل ليبيا الأحرار بعودة الهدوء إلى منطقة تاجوراء بعد أن شهدت اشتباكات بين كتيبتي رحبة الدروع والشهيدة صبرية.
واندلعت الاشتباكات على خلفية ما قالت كتيبة رحبة الدروع إنها “محاولة اغتيال” لآمرها بشير خلف الله، حسب ما أعلنت الكتيبة.
وفي الأثناء أعلنت كتبية رحبة الدروع سيطرتها على مقر الشهيدة صبرية والاستحواذ على كافة أسلحتها وآلياتها العسكرية.
المصدر: ليبيا الأحرار
الشهيدة صبريةتاجوراءرحبة الدروع Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف تاجوراء
إقرأ أيضاً:
تسيير قافلة عهد الأحرار بمناسبة ذكرى مولد الزهراء
تضمنت القافلة دعماً مالياً للقوة الصاروخية والطيران المسير والقوات البحرية، إسناداً لعملياتها المناصرة لقطاع غزة، بمبلغ وصل إلى أكثر من 50 مليون ريال، من المصوغات الذهبية، والفضة والمرجان، والذخائر والعملات النقدية.
واعتبرت حرائر اليمن، القافلة رسالة إيمانية أخلاقية وإنسانية، تحمل روح التضامن والبذل، وتجسد الولاء المستمر، لقضية فلسطين ودعماً لمقاومة غزة الباسلة، وتأييداً لعمليات الإسناد المباركة للقوات المسلحة اليمنية في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس، التي تعيد للأمة عزتها ومقدساتها.
وأشرن إلى أن القافلة هي الثالثة التي قدمتها الهيئة النسائية منذ عملية طوفان الأقصى خلال عام، دعماً ومساندة لغزة ومقاومتها الباسلة، مبيناً أن هذا التتابع للقوافل يعبر عن الاستمرارية في نهج البذل والعطاء، رغم الحصار والمعاناة، ويعكي موقفاً راسخاً عن الارتباط الدائم بقضية الأمة.
وقالت حرائر اليمن: " لقد كان نهج السيدة الزهراء عليها السلام نهجاً جامعًا لكل معاني التضحية والصبر في سبيل إعلاء كلمة الحق ومنه استلهمنا ثباتنا وارتباطنا بالقضايا الكبرى للأمة، ومن هويتنا الإيمانية المستمدة من القرآن الكريم، ندرك أن نصرة المستضعفين واجب شرعي، ومسؤولية أخلاقية لا تراجع عنها".
وأضافت الحرائر "إن القرآن الكريم يأمرنا بالتصدي للظلم ونصرة الحق وها نحن اليوم بإيماننا العميق وثقتنا بالله، نجدد ولاءنا لقضية فلسطين، القضية المركزية للأمة، ونثبت للعالم، أن المرأة اليمنية رغم كل التحديات تقف سًدا منيعًا في وجه الطغيان والاستكبار".
وأكد بيان صدر عن القافلة، السير على منهج الزهراء عليها السلام في مناصرة الحق ودحض الباطل، واستلهام الصبر والثبات في مواجهة العدوان من سيرتها العطرة، والالتزام بمواصلة هذا النهج عبر التثقيف المجتمعي، ونشر الوعي بأهمية الجهاد في سبيل الله، ودعم المقاومة في فلسطين، وكل ساحات الجهاد والمقاومة.
وأعلن البيان الاستعداد الدائم، لتقديم كل مايلزم لدعم القضية الفلسطينية، سواء بالتعبئة الشعبية، أو تقديم الدعم المالي والإغاثي رغم كل الصعوبات والحصار المفروض على الوطن.