بحث وزير الخارجية والمغتربين عبد الله بو حبيب في اتصال هاتفي تلقاه من نظيره البرازيلي ماورو فييرا في "الجهود القائمة لإيقاف دوامة العنف في لبنان وغزة والمنطقة، وآخرها البيان المشترك لقادة مصر وقطر والولايات المتحدة الاميركية ودعوته إسرائيل وحماس إلى الجلوس إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق لوقف اطلاق النار في غزة".



وأكد بو حبيب "ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة باعتباره المفتاح لتهدئة الوضع في جنوب لبنان وايقاف الاعتداءات الاسرائيلية السافرة وتفادي تدحرج النزاع نحو حرب اقليمية شاملة".

وقال: "على الغرب الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها وخفض التصعيد، وليس الضغط على لبنان فقط".

وشكر بو حبيب لـ"البرازيل مواقفها الداعمة للبنان وتضامنها معه في وجه الاعتداءات الإسرائيلية".

من جهته، اعتبر وزير الخارجية البرازيلي أن "إسرائيل تسعى إلى التصعيد مع لبنان وإيران لأنها لا ترغب في التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة، ووضع حد للابادة الجماعية التي ترتكبها في غزة".

وأكد أن "البرازيل ستواصل العمل والتشاور عن كثب مع الحكومة اللبنانية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في جنوب لبنان".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

ماكرون يبحث مع سلام هاتفيا جهود الإعمار والإصلاحات بلبنان

بيروت – بحث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، جهود الإعمار والإصلاحات اللازم تنفيذها في لبنان.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه ماكرون برئيس الحكومة اللبنانية، وفق ما أعلنه عبر حسابه علي منصة “إكس”، فجر السبت.

وقال إنه أجرى مكالمة هاتفية، امس الجمعة، برئيس الحكومة اللبنانية لتهنئته على الجهود التي يبذلها وحكومته لصالح وحدة لبنان وأمنه واستقراره.

وأشار إلى أن المحادثة تطرقت لـ”آفاق إعادة الإعمار والإصلاحات الضرورية، والتي تعد ضرورية للبنان والمنطقة”.

وفي السياق، شدد ماكرون على التزام بلاده المستمر والقوي تجاه لبنان، مؤكدا على أن هذا الالتزام من شأنه مساعدة لبنان على النهوض وحماية سيادته.

ونهاية فبراير/ شباط الماضي، نالت الحكومة اللبنانية برئاسة نواف سلام ثقة مجلس النواب بتصويت 95 نائبا لصالحها من أصل 128، وذلك بعد محادثات استمرت أكثر من 3 أسابيع مع مختلف الأحزاب السياسية حيث تُوزع المناصب الحكومية بنظام المحاصصة.

وفي سياق متصل، أعلن ماكرون في منشوره عن زيارة مرتقبة لنظيره اللبناني جوزاف عون إلى باريس في 28 مارس/ آذار الجاري.

وتعد هذه الزيارة الأولى لعون إلى فرنسا منذ توليه منصبه في يناير/ كانون الثاني الماضي.

وبعد فراغ رئاسي تجاوز عامين نتيجة خلافات سياسية، انتخب البرلمان اللبناني في 9 يناير/ كانون الثاني الماضي، عون رئيسا للبلاد، بحصوله على دعم 99 نائبا من أصل 128.

ومنذ عام 2019، يعاني لبنان أزمة اقتصادية تعد من “الأسوأ” في العصر الحديث وفقًا للبنك الدولي، إذ فقدت العملة المحلية الليرة أكثر من 98 بالمئة من قيمتها مقابل العملات الرئيسية.

 

الأناضول

Previous “اتحاد سات” و”المنذر”.. الإمارات والبحرين تطلقان قمرين اصطناعيين Related Posts المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: القطاع على أبواب مجاعة محققة بسبب الحصار عربي 15 مارس، 2025 ترامب حول مفاوضات وقف النار بغزة: الوضع معقّد للغاية.. نأمل أن تسير الأمور على ما يرام عربي 15 مارس، 2025 أحدث المقالات ماكرون يبحث مع سلام هاتفيا جهود الإعمار والإصلاحات بلبنان “اتحاد سات” و”المنذر”.. الإمارات والبحرين تطلقان قمرين اصطناعيين المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: القطاع على أبواب مجاعة محققة بسبب الحصار ترامب حول مفاوضات وقف النار بغزة: الوضع معقّد للغاية.. نأمل أن تسير الأمور على ما يرام بعد تصفيته بغارة أمريكية.. تداول صور نادرة لـ”أبو خديجة” وزوجته “أم حسين الشيشانية”

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • ماذا تريد إسرائيل من تصعيد عدوانها على غزة؟
  • ماكرون يبحث مع سلام هاتفيا جهود الإعمار والإصلاحات بلبنان
  • رئيس الوزراء البريطاني: علينا زيادة الضغط الاقتصادي على روسيا في حالة رفضها التفاوض
  • صحف عبرية: إسرائيل استنفدت كل وسائل الضغط المتاحة علي حماس
  • حبيب العسكر.. تفاصيل جديدة عن قائد الجيش الجديد
  • خبراء أمميون يتهمون إسرائيل باستخدام "العنف الجنسي والمنهجي" في غزة
  • الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره اللبناني في باريس.. 28 مارس
  • ماكرون يستقبل نظيره اللبناني جوزاف عون في 28 آذار في باريس
  • كاتس: (إسرائيل) ستبقى في المواقع الخمسة في جنوب لبنان
  • دعموش: ما يتعرض له لبنان من ‏احتلال واعتداءات ‏هدفه الضغط لاستدراجه نحو التطبيع