الجندي يتأهل إلى الخماسي الحديث ويحطم رقماً أولمبياً
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
باريس (د ب أ)
تأهل المصري أحمد الجندي، إلى نهائي مسابقة الخماسي الحديث بأولمبياد باريس 2024، عقب احتلاله المركز الأول في نصف النهائي للمجموعة الأولى، بعد انتهاء منافسات الليزر رن وركوب الخيل والسباحة والسلاح.
وحطم الجندي الرقم الأولمبي من حيث مجموع النقاط الكلي، حيث حصد 1516 نقطة، ليكسر رقم البريطاني جو شونج الذي كان سجل 1482 نقطة- ولكنه ما زال سيخوض منافسات الدور قبل النهائي في المجموعة الثانية. كما حطم التشيكي مارتن فلاخ الرقم القياسي في مسابقة الليزر رن، بعدما سجل 713 نقطة في زمن 9 دقائق و46. 47 ثانية، ليكسر الرقم الأولمبي الذي سجله في أولمبياد طوكيو 2020، حيث كان حصل على 670 نقطة في مسافة أطول.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مصر الخماسي الحديث باريس أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة الحديث عن وجود ماهر الأسد في العراق؟ - عاجل
بغداد اليوم - السليمانية
في ظل التكهنات الإعلامية المتزايدة حول تحركات ماهر الأسد، قائد الفرقة الرابعة في الجيش السوري السابق، نفى مصدر أمني رفيع المستوى في مدينة السليمانية شمالي العراق، اليوم السبت (8 آذار 2025)، بشكل قاطع وجود أي علاقة بين المدينة وهذه الشخصية البارزة.
وأكد المصدر، في حديث خاص لـ "بغداد اليوم"، أن ماهر الأسد لم يظهر في أي من المناطق التابعة للسليمانية، بما في ذلك المناطق النائية مثل جبل قنديل، كما نفى وجود أي ضباط أو قياديين سابقين في الجيش السوري أو من أنصار نظام بشار الأسد داخل الحدود الإدارية للمدينة.
في وقت نفت فيه الحكومة العراقية الأنباء التي تحدثت عن وجود ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري بشار الأسد في العراق، تداولت وسائل الإعلام معلومات تفيد بوجوده في جبال قنديل من جهة محافظة السليمانية بإقليم كردستان.
الداخلية العراقية سارعت إلى نفي الخبر، وذلك عبر تصريح رسمي للناطق باسمها العميد مقداد ميري الذي قال للوكالة الرسمية للأنباء، إن الأنباء التي تتحدث في مواقع التواصل الاجتماعي عن وجود ماهر الأسد شقيق الرئيس السوري السابق بشار الأسد داخل الأراضي العراقية عارية من الصحة. ودعا ميري وسائل الإعلام إلى توخي الدقة والحذر في نقل الأخبار.
وبين نفي كل من بغداد والسليمانية وجود الأسد الأخ في بغداد أو السليمانية، تداولت وسائل التواصل الاجتماعي أخباراً مفادها أنه موجود ضمن مناطق جبال قنديل، مرجحة وجوده هناك في حماية قوات العمال الكردستاني لأن هناك تحالفاً بين هذا التنظيم وحزب الله اللبناني طبقاً لبعض المصادر التي وجدت أن نفي بغداد والسليمانية ليس كافياً، علماً أن منطقة جبال قنديل هي خارج سيطرة القوات العراقية والبيشمركة الكردية.