أولمبياد باريس 2024.. كريم كحلة ينسحب بعد تعرضه للاصابة بمنافسات رفع الأثقال
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
انسحب كريم كحلة لاعب المنتخب الوطني من منافسات رفع الأثقال بدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 ، المقامة حاليا بالعاصمة الفرنسية، وذلك بعد إصابته بمزق بالكوع.
وبعد نهاية اليوم الثالث عشر من دورة الألعاب الأولمبية جاءت حصيلة ميداليات العرب كالتالي:
3 ميداليات ذهبية
المغرب - سفيان البقالي - ذهبية ألعاب القوى، سباق ٣ آلاف متر موانع.
الجزائر - كيليا نمور - ذهبية الجمباز، جهاز المتوازي مختلف الارتفاع.
البحرين - وينفريد يافي - ذهبية ألعاب القوى، سباق ٣ آلاف متر موانع.
2 فضة
تونس - فارس الفرجاني - فضية المبارزة، سلاح السابر.
الأردن - زيد مصطفى - فضية التايكواندو، وزن تحت ٦٨ كجم.
3 برونزية
المغرب - كرة القدم للرجال - برونزية.
تونس - محمد الجندوبي - برونزية التايكواندو، تحت ٥٨ كجم.
مصر - محمد السيد - برونزية المبارزة.
وهناك أيضًا للجزائر ميدالية مضمونة، ذهبية أو فضية، من خلال بطلة الملاكمة إيمان خليف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كريم كحلة رفع الأثقال دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 أولمبياد باريس 2024
إقرأ أيضاً:
الاتحاد المغربي للشغل ينسحب من جلسات الحوار القطاعي وتتوعد بالتصعيد ضد وزارة التربية الوطنية
انسحبت الجامعة الوطنية للتعليم، المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، من جلسات الحوار القطاعي مع وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، معتبرة أن الوزارة تتحمل المسؤولية الكاملة عن تداعيات هذا القرار.
جاء ذلك بعد الاجتماع الذي عقدته الوزارة مع النقابات يوم الخميس 22 يناير الجاري، والذي لم يتوصل إلى حلول ملموسة لمطالب العاملين في قطاع التعليم.
وفي بيان صادر عن المكتب التنفيذي للجامعة الوطنية للتعليم يوم الجمعة 24 يناير، أكدت النقابة أن هذا الانسحاب جاء بسبب ما وصفته بـ “سياسة التسويف والمماطلة” من قبل الوزارة في التعامل مع مطالبها المشروعة.
وأضاف البيان أن النقابة ستصعد من احتجاجاتها باستخدام كافة الأشكال النضالية المشروعة، مشيرة إلى رفضها القاطع لما اعتبرته “خرقاً للمنهجية التشاركية” التي كانت الوزارة تلتزم بها في السابق. كما شددت النقابة على أنها ستواصل الدفاع عن حقوق نساء ورجال التعليم، والذين تضرروا من سياسة الوزارة.
النقابة انتقدت بشكل خاص عدم التزام الوزارة بتنفيذ الاتفاقات السابقة، معتبرة أن هذه السياسة تؤثر سلباً على أوضاع العاملين في القطاع وتؤخر حل المشاكل المستعصية التي يعانون منها، خاصة في مجالات تحسين ظروف العمل، وتسوية الوضعية الإدارية للمربين، وتحقيق العدالة في الترقية والمكافآت.