وسائل إعلام تكشف تفاصيل جديدة حول المشتبه بمحاولته اغتيال ترامب
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
#سواليف
ذكرت قناة ABC التلفزيونية الأمريكية أن المشتبه به في محاولة #اغتيال الرئيس الأمريكي السابق ومرشح الحزب الجمهوري دونالد #ترامب، ارتاد ميدان الرماية عشرات المرات للتدرب.
وذكرت القناة نقلا عن معلومات حصل عليها السيناتور تشاك غراسلي أن “المشتبه بمحاولته اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب زار ميدان الرماية خلال العام الذي سبق الهجوم، بما في ذلك في أيام العطلات”.
يشار إلى أن المشتبه به توماس ماثيو كروكس، انضم إلى نادي “كليرتون” الرياضي في ولاية بنسلفانيا في 10 أغسطس 2023 وزاره 43 مرة منذ ذلك الحين، بما في ذلك في أيام عيد الميلاد وعيد الحب والهالوين.
مقالات ذات صلةووقع إطلاق نار خلال تجمع انتخابي لترامب في بنسلفانيا يوم 13 يوليو، وأصيب الرئيس السابق في أذنه، وقتل أحد الحاضرين، وأصيب اثنان آخران بجروح خطيرة. وقال جهاز الخدمة السرية الأمريكي إنه قتل المشتبه بتنفيذه الهجوم، والذي تمكن قبل ذلك من إطلاق عدة طلقات باتجاه المنصة التي وقف عليها ترامب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اغتيال ترامب
إقرأ أيضاً:
توقيف مسؤول فرنسي بتهمة التجسس لصالح الجزائر
بدأت السلطات الفرنسية تحقيقا تتهم فيه مسؤولا فرنسيا بالتجسس لصالح المخابرات الجزائرية، وإمدادها بمعلومات عن المعارضين الجزائريين في فرنسا. يأتي ذلك في ضوء أزمة دبلوماسية عميقة بين البلدين، حسبما ذكرت وسائل إعلام غربية، أشارت إلى أن المسؤول الفرنسي المتهم يعمل لدى وزارة الاقتصاد. كما تقول السلطات الفرنسية إن هذا المسؤول تعاون مع موظف آخر في إدارة الهجرة، وهو يحمل الجنسية الجزائرية أيضا. وألقت مديرية الأمن الداخلي القبض على المسؤول المتهم في ديسمبر الماضي، ووجهت له تهما مرتبطة بجرائم التجسس والتخابر مع قوة أجنبية بصورة تقوض المصالح الأساسية لفرنسا. ولفتت وسائل إعلام فرنسية إلى أن المسؤول المتهم كان في منصب يسمح له بالوصول إلى بيانات وملفات سرية، إضافة إلى قدرته على الوصول إلى معلومات خاصة بالجزائريين في فرنسا، وخاصة المعارضين السياسيين للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. وأوضحت أن نشاطه كان يستهدف المؤثرين الجزائريين الذين لهم متابعين بأعداد كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي. وشهدت العلاقات الجزائرية الفرنسية أزمة كبيرة منذ يوليوز الماضي، بعدما أعلنت باريس دعمها لخطة مغربية للحكم الذاتي في الصحراء، وهو الإجراء الذي تبعه سحب السفير الجزائري من باريس. كما شهدت الفترة الأخيرة سجن الكاتب الجزائري الذي يحمل الجنسية الفرنسية بوعلام صنصال في الجزائر، إثر تصريحات لوسائل إعلام فرنسية تبنّى فيها موقف المغرب بشأن الصحراء.
كلمات دلالية الجزائر تجسس فرنسا