وسائل إعلام تكشف تفاصيل جديدة حول المشتبه بمحاولته اغتيال ترامب
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
#سواليف
ذكرت قناة ABC التلفزيونية الأمريكية أن المشتبه به في محاولة #اغتيال الرئيس الأمريكي السابق ومرشح الحزب الجمهوري دونالد #ترامب، ارتاد ميدان الرماية عشرات المرات للتدرب.
وذكرت القناة نقلا عن معلومات حصل عليها السيناتور تشاك غراسلي أن “المشتبه بمحاولته اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب زار ميدان الرماية خلال العام الذي سبق الهجوم، بما في ذلك في أيام العطلات”.
يشار إلى أن المشتبه به توماس ماثيو كروكس، انضم إلى نادي “كليرتون” الرياضي في ولاية بنسلفانيا في 10 أغسطس 2023 وزاره 43 مرة منذ ذلك الحين، بما في ذلك في أيام عيد الميلاد وعيد الحب والهالوين.
مقالات ذات صلةووقع إطلاق نار خلال تجمع انتخابي لترامب في بنسلفانيا يوم 13 يوليو، وأصيب الرئيس السابق في أذنه، وقتل أحد الحاضرين، وأصيب اثنان آخران بجروح خطيرة. وقال جهاز الخدمة السرية الأمريكي إنه قتل المشتبه بتنفيذه الهجوم، والذي تمكن قبل ذلك من إطلاق عدة طلقات باتجاه المنصة التي وقف عليها ترامب.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف اغتيال ترامب
إقرأ أيضاً:
واشنطن تكشف الدفعة الأخيرة من وثائق اغتيال جون كينيدي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشر الأرشيف الوطني الأمريكي، الثلاثاء، الدفعة الأخيرة من الملفات السرية المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الراحل جون كينيدي، الذي قُتل في نوفمبر 1963.
تأتي هذه الخطوة بعد توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرًا تنفيذيًا برفع السرية عن جميع الوثائق المرتبطة باغتيال جون كينيدي، وشقيقه روبرت إف. كينيدي، ورائد حركة الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ جونيور.
وكان ترامب قد قال خلال زيارة لمركز كينيدي في واشنطن: "انتظر الناس هذا لعقود. سيكون الأمر شيقًا جدًا". وتعهد ترامب خلال حملته لإعادة انتخابه بالكشف عن الوثائق المتبقية، بعد أن واجه ضغوطًا خلال ولايته الأولى من مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف.بي.آي) ووكالة الاستخبارات المركزية (سي.آي.إيه) للإبقاء على سرية بعض المعلومات.
وفي فبراير الماضي، كشف مكتب التحقيقات الاتحادي عن العثور على آلاف الوثائق الجديدة المتعلقة باغتيال كينيدي، ما زاد من التكهنات حول ما إذا كانت هذه الوثائق ستكشف تفاصيل جديدة أو تغيّر من الفهم العام حول جريمة الاغتيال.
جدير بالذكر أن الرئيس ترامب رشّح روبرت ف. كينيدي جونيور، ابن شقيق الرئيس الراحل، لمنصب وزير الصحة في إدارته الجديدة، وهو ما يُنظر إليه كخطوة لها دلالات خاصة بالنظر إلى مقتل والده روبرت إف. كينيدي أثناء حملته الانتخابية للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة عام 1968.