الوطنية للنفط تبحث زيادة إنتاج مليتة لـ 30 ألف برميل يوميا
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
بحثت المؤسسة الوطنية للنفط مع مسؤولي شركة مليتة للنفط والغاز نشاطات الشركة للعام 2024 ومشاريعها المنجزة والمرتقبة بالحقول البرية والمنصات البحرية لتحقيق زيادة مستهدفة للإنتاج بنحو 30 ألف برميل يوميا.
وأضافت الموسسة عبر حسابها على فيسبوك، أن الاجتماعين الفنيين ناقشا أيضا ميزانية شركة مليتة للعام 2025.
كما اطلعت المؤسسة على الأعمال التي يجري تنفيذها بالتركيبة البحرية “ألف” لنقل حوالي 160 مليون قدم مكعب من الغاز يومياً إلى مجمع مليتة الصناعي وتعزيز استقرار تزويدات الغاز مستقبلاً، وفق المؤسسة .
وبحسب المؤسسة، فقد حضر الاجتماعين مديرو الإدارات الفنية بالمؤسسة وعضوا لجنة إدارة الشركة، ومختصون وفنيون وماليون من الجانبين، وممثلون عن شركات تقنية ليبيا والجوف وعن الشريك الأجنبي شركة إيني الإيطالية.
المصدر: المؤسسة الوطنية للنفط
المؤسسة الوطنية للنفط Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المؤسسة الوطنية للنفط
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة السوداني: شركة CNPC الصينية وافقت على إعادة إعمار مصفاة الخرطوم للنفط
أعلن وزير الطاقة والنفط السوداني د.محي الدين نعيم محمد سعيد، موافقة شركة CNPC الصينية و استعدادها و لفحص المصفاة بعد الحرب و إعادة إعماره.
الخرطوم ــ التغيير
وقال الوزير خلال زيارته لمصفاة الخرطوم أمس “في زيارتنا الأخيرة للصين بمرافقة رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان أكدت شركة CNPC استعدادها و جاهزيتها لفحص المصفاة بعد الحرب لإعادة الإعمار”.
وأوضح سعيد أن حجم الضرر كبير جداً مبينا أن العديد من الوحدات داخل المصفاة تضررت، وكشف فقدان ما يقارب 700 ألف برميل جاز أويل أي ما يعادل حمولة باخرة ، وقال “رغم من الخسارات الكبيرة إلا أننا وجدنا العاملين متحمسين جداً لإعادة الإعمار بأسرع ما يمكن”.
ومن جانبه قدم مدير عام المصفاة عرضاً وافياً وضح من خلاله حجم الخسائر التي لحقت بالمصفاة ووحداته الأساسية ونوه إلى أن هذا الدمار كان ممنهجاً ويحتاج الكثير لإستعادة المصفاة كما كانت عليه ولن يتم ذلك إلا بالعزيمة والإصرار وبسواعد بنيها.
وفي الخامس و العشرين من يناير الماضي تمكن الجيش من استعادة السيطرة على مصفاة الخرطوم بمدينة الجيلي شمال بحري بعد معارك استمرت عدة أيام.
يذكر أن مصفاة الجيلي والتي تقع على بعد نحو 70 كيلومترا شمال الخرطوم تعتبر المصفاة الرئيسية للنفط، وظلت تحت سيطرة الدعم السريع منذ نشوب الحرب في منتصف أبريل 2023.
و دائماً ما يبادل الجيش و «قوات الدعم السريع» الاتهامات بتدمير المصفاة؛ إذ قال الجيش إن «قوات الدعم السريع» أحرقت المصفاة بالكامل في محاولة يائسة لتدمير بنى هذا البلد، بعد أن يئست من تحقيق أوهامها بالاستيلاء على مقدراته وأرضه، ومن جانبها، قالت «قوات الدعم السريع» إن طيران الجيش قصف المصفاة ودمرها بالكامل، وذلك وسط معلومات متضاربة وقتها حول العمليات العسكرية التي تدور في محاور القتال المختلفة في البلاد، بما في ذلك منطقة المصفاة.
الوسومإعمار الجيش الصين قوات الدعم السريع مصفاة الخرطوم