طلاق جينيفر لوبيز بعد عامين من الزواج.. «هتخسر ملايين الدولارات»
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
تشير تقارير أمريكية إلى قرب الإعلان عن طلاق الممثلة جينيفر لوبيز، والممثل بن أفليك، بعد عدة محاولات منهما لإنقاذ علاقتهما، لكن كل المحاولات كانت غير مُجدية، ولكن ماذا عن الخسائر المادية للطرفين؟
وفقًا لما ذكرته مجلة «Page Six»، فإن طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك قد يكون الأغلى بسبب تكلفته، إذ إن الثنائي من أغنى الأزواج في هوليوود بسبب نجاحاتهما الفنية، وخاصة بالنسبة لجنيفر، وهي النجمة العالمية الشهيرة في صناعة الموسيقى.
من المقرر الإعلان عن طلاق جينيفر لوبيز وبن أفليك نهاية فصل الصيف، إذ بدأ الثنائي في تنفيذ خططهما للتخلص من ممتلكاتهما وتقاسم العائد منها، وعلى سبيل المثال، عرضا قصرهما في بيفرلي هيلز، الذي تقدر قيمته بنحو 68 مليون دولار، للبيع، فضلًا عن العديد من الأعمال الفنية التي اشترياها معًا.
واستقر أفليك بالفعل على منزل آخر جديد بعيد عن الفنانة العالمية، بينما جينيفر لوبيز على وشك اختيار منزلها، خاصة وأنّ لا رجعة في الطلاق بينهما.
ربما بدأت علاقة جينيفر لوبيز وبن أفليك تتوتر، في نهاية الشهر الماضي، تحديدًا في حفل عيد ميلادها الخامس والخمسين، بعدما بكت وهي أصدقاءها وعائلتها على وجودهم، على الرغم من عدم تواجد الأخير بينهما، قائلة: «لقد رأيت كل أمنيات عيد ميلادك ومقاطع الفيديو الجميلة والمشاركات طوال الليلة الماضية وهذا الصباح من جميع أنحاء العالم، لقد ضحكت وابتسمت وذرفت بعض الدموع»، بحسب ما نشرت «RadarOnline» حينها، مؤكدة إن بن أفليك يعيش منفردًا.
زواج جينيفر لوبيز وبن أفليكالجدير بالذكر إن جينيفر لوبيز وبن أفليك، احتفلا بزفافهما في عام 2022 لمدة 3 أيام، ارتدت خلالها جينيفر لوبيز 3 فساتين مختلفة من تصميم رالف لورين، وأقيم الحفل في منزل فخم يمتلكه النجم الأمريكي، تبلغ مساحته 87 فدانًا في جزيرة هامبتون بولاية جورجيا الأمريكية، ولكن لم يستطيع الثنائي التوافق أبدًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طلاق جينيفر لوبيز جينيفر لوبيز جینیفر لوبیز وبن أفلیک
إقرأ أيضاً:
«الباعور» يلتقي سفير الاتحاد الأوروبي لبحث تعزيز التعاون الثنائي
استقبل وزير الخارجية بالإنابة بحكومة الوحدة الوطنية الطاهر الباعور، السفير نيكولا أورلاندو، سفير الاتحاد الأوروبي لدى دولة ليبيا، ظهر اليوم في مكتبه بالعاصمة طرابلس.
وجرى خلال اللقاء بحث ملفات التعاون السياسي والاقتصادي، كما استعرض الجانبان العلاقات الثنائية بين ليبيا والاتحاد الأوروبي وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، مؤكدين على أهمية استمرار التنسيق والتشاور في القضايا ذات الاهتمام المشترك.
هذا وتتمتع ليبيا بعلاقات متنوعة مع الاتحاد الأوروبي تشمل مجالات عدة، أبرزها التعاون السياسي، الاقتصادي، والتنموي، منذ عام 2011، ومنذ بداية الأزمة في ليبيا، كانت العلاقة بين الجانبين محكومة بظروف صعبة، حيث بذل الاتحاد الأوروبي جهودًا كبيرة لدعم العملية السياسية في ليبيا وتعزيز الاستقرار فيها من خلال تقديم المساعدات الإنسانية، دعم الحوكمة، وبناء مؤسسات الدولة.