الغرف السياحية تقترح أن يكون الحد الأقصى للمعتمرين 700 ألف بالعام الجاري
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
كشف أحمد وحيد، عضو الاتحاد المصري للغرف السياحية، أن أعضاء الاتحاد تقدموا رسميا بمقترح مكتوب إلى غرفة شركات السياحة حول آليات وضوابط العمرة لموسم 1446 هجريا، لافتا إلى أن الاقتراحات شملت وضع خطة تشغيلية للموسم هذا العام بحيث تتراوح الطاقة التشغيلية للموسم ككل 600 ألف معتمر كحد أدنى، و700 ألف معتمر كحد أقصى.
وأضاف لـ"الوطن" أن اتحاد الغرف السياحية اقترح أن يتم تقسيم موسم العمرة إلى 3 أجزاء يخصص لكل جزء عدد معين من التأشيرات، بحيث تكون الطاقة التشغيلية للجزء الأول والذي يبدأ من انطلاق أولى رحلات العمرة حتى بداية شهر رجب ويحدد له من 250 ألفا إلى 350 ألف تأشيرة عمرة، والجزء الثاني الذي يشمل شهري رجب وشعبان ويخصص له 200 ألف تأشيرة، والجزء الثالث ويشمل شهر رمضان ويخصص له 150 ألف تأشيرة، لافتا إلى أنه لا يجوز ترحيل التأشيرات المخصصة لكل موسم إلى الموسم الذي يليه.
خطاب الضمانوأشار إلى أن اتحاد الغرف السياحية اقترح أيضا أن تظل قيمة خطاب الضمان الذي تقدمه الشركات الراغبة في تنفيذ موسم العمرة لهذا العام بذات الآلية والقيمة التي كان عليها العام الماضي والمقدر بنحو 2 مليون جنيه، موضحا أن توصيات الاتحاد لموسم العمرة لعام 1446 هجريا جاءت بعد تقصي آراء غالبية شركات السياحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العمرة رحلات العمرة السياحة شركات السياحة موسم العمرة
إقرأ أيضاً:
إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة حر مع بدء موسم الجفاف
أدى ارتفاع درجات الحرارة إلى إغلاق المدارس في نصف مناطق العاصمة الفيليبينية الاثنين، بحسب ما أفاد مسؤولون محليون، مع بدء الموسم الجاف والحار في الدولة الاستوائية الواقعة في جنوب شرق آسيا.
وحذّرت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية من أن مؤشر الحر الذي يقيس حرارة الجو ونسبة الرطوبة، سيصل إلى مستويات "خطيرة" في مانيلا ومنطقتين أخريين في البلاد.
أخبار متعلقة لا ضحايا أو أضرار.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوب شرق إيرانبعد المشادة التاريخية مع ترامب.. هل يرحل زيلينسكي عن الرئاسة الأوكرانية؟ .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إغلاق المدارس في نصف مناطق مانيلا بسبب موجة مع بدء موسم الجفاف - مشاع إبداعيتأثير الحرارة على الصحة والدراسةورجّحت الهيئة إصابة أشخاص "بتشنّجات وإرهاق ناجمين عن الحرارة" داعية السكان في المناطق المتأثرة إلى تجنّب التعرّض إلى الشمس لفترات مطوّلة.
ضربت موجة حر مناطق واسعة من الفيليبين في أبريل ومايو العام الماضي، ما أدى إلى تعليق الدراسة بالحضور الشخصي بشكل يومي تقريبا وأثر على ملايين الطلاب.
وسجّلت درجة الحرارة في مانيلا مستوى قياسيا بلغ 38,8 درجة مئوية يوم 27 أبريل العام الماضي. وفيما كان يتوقع أن تصل الحرارة إلى 33 درجة مئوية الاثنين، أمرت السلطات المحلية في مانيلا وست مناطق أخرى بإغلاق المدارس كإجراء احترازي.تعليق الدراسة بسب الحريبلغ عدد الطلبة في منطقة العاصمة أكثر من 2,8 ملايين، بحسب بيانات وزارة التعليم.
وفي منطقة مالابون في مانيلا، قال مسؤول وزارة التعليم إدغار بونيفاسيو إن تعليق الدراسة يؤثر على أكثر من 68 ألف طالب في 42 مدرسة.
وقال لفرانس برس "تفاجأنا بالتحذير بشأن مؤشر الحر.. لا يمكننا الشعور بالحر بعد في الخارج".
ومع ذلك، وبسبب البروتوكولات التي تم اعتمادها خلال موجة الحر العام الماضي، أوصى مدير الدراسة في المنطقة بتعليق الدراسة.
وفي منطقة فالنزويلا، قالت الممثلة المحلية لوزارة التربية آني برناردو لفرانس برس إنه طُلب من مدارس المنطقة الـ69 الانتقال إلى طرق تعليم "بديلة" مثل التدريس عبر الإنترنت.ارتفاع الحرارة عالميًاسجّلت درجات الحرارة حول العالم معدلات قياسية عام 2024 وتخطت لمدة وجيزة عتبة 1,5 درجة مئوية المحددة كسقف لارتفاع درجة حرارة الكوكب.
وفي يناير، أفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) بأن ظروف الطقس الحادة عطلت تعليم حوالى 242 مليون طفل في 85 بلدا العام الماضي، بما في ذلك الفيليبين، حيث كان لموجات الحر التأثير الأكبر.
وأدت الأنشطة البشرية بما في ذلك إحراق الوقود الأحفوري دون قيود على مدى عقود، إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وتغير أنماط الطقس.
تسبب ذلك في ازدياد الأمطار في المواسم الماطرة وازدياد مستويات الجفاف في المواسم الجافة مع ازدياد حدة الحرارة والعواصف، وهو ما يفاقم خطر الكوارث.