فازت نيوزيلندا بالميدالية الذهبية في منافسات سباق القوارب بفئة زوجي الكياك للسيدات 500 متر في دورة ألعاب باريس الأولمبية اليوم الجمعة.

وحصل الفريق النيوزيلندي، الذي يتكون من أليسيا هوسكين وليزا كارينجتون، على المركز الأول، بعدما حقق زمنا قدره دقيقة واحدة و28ر37 ثانية.

وجاء الفريق المجري المكون من تمارا تشيباش وأليدا دورا جازو، في المركز الثاني، بعدما حقق زمنا قدره دقيقة واحدة و39ر39 ثانية، ليفوز بالميدالية الفضية.

وتقاسم الفريق الألماني، الذي تكون من باولينا باسيك وجول هيك، الميدالية المركز الثالث مع نظيره المجري المكون من سارة فويت ونويمي بوب، بعدما تساويا في زمن دقيقة واحدة و46ر39 ثانية، ليشتركا في الميدالية البرونزية.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: نيوزيلندا أولمبياد باريس أولمبياد باريس 2024 أخبار أولمبياد باريس الكياك

إقرأ أيضاً:

ولاية ثانية لـ«ترامب» فى البيت الأبيض.. ماذا ينتظر أمريكا والعالم؟

تشهد العاصمة الأمريكية واشنطن، اليوم، مراسم تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، فى بداية فترة ولاية ثانية، ولمدة 4 سنوات، كالرئيس رقم 47 للولايات المتحدة، فى مراسم تجرى داخل قاعات مغلقة لأول مرة منذ 40 عاماً، بسبب البرد القارس.

وتمثل عودة الرئيس الجمهورى «ترامب» إلى البيت الأبيض نقطة تحول تاريخية فى السياسة الأمريكية، حيث تأتى فى وقت ملىء بالتحديات الداخلية والخارجية، التى قد تعيد تشكيل مستقبل الولايات المتحدة، بعد أربع سنوات من ولاية الرئيس الديمقراطى جو بايدن، التى تميزت بتغييرات كبيرة فى السياسة الأمريكية والعلاقات الدولية، حيث يجد «ترامب» نفسه وسط جملة من التحديات الخارجية والقضايا الداخلية المعقدة، عليه أن يتعامل معها منذ اللحظة الأولى لدخوله البيت الأبيض، بل وبعضها بدأ التعامل معها بالفعل عقب إعلان فوزه بالسباق الرئاسى.

فعلى الصعيد الداخلى، تجد أمريكا نفسها وسط انقسامات حادة بين الأحزاب السياسية، مع تزايد الاستقطاب الاجتماعى والثقافى، ويضاف إلى ذلك التحديات الاقتصادية، مثل التضخم المرتفع، والبطالة، وأزمة سلاسل التوريد التى أثرت بشكل كبير على السوق الأمريكية، بالإضافة إلى الضغط الكبير لإعادة بناء الاقتصاد بعد جائحة «كورونا»؛ كل هذه القضايا ستكون محورية فى تحديد نجاح أو فشل الولاية الثانية للرئيس الجمهورى.

أما على المستوى الخارجى، فسيكون على «ترامب» مواجهة عالم معقد وملىء بالتهديدات، فى مقدمتها التوترات مع التنين الصينى والدب الروسى، التى تتصاعد بشكل ملحوظ، مع استمرار تحديات الأمن السيبرانى، والتهديدات النووية، إلى جانب ذلك، يشهد الشرق الأوسط تغييرات كبيرة، قد تؤثر على الاستراتيجية الأمريكية فى المنطقة، كما أن العلاقات بين الولايات المتحدة وحلفائها فى أوروبا وآسيا أصبحت على المحك، فى ظل السعى لتأكيد القيادة الأمريكية فى النظام الدولى.

وسط هذه التحديات، سيكون على «ترامب» أن يتخذ قرارات صعبة، ستؤثر ليس فقط على أمريكا، ولكن على العالم بأسره، مما يجعل فترته الثانية اختباراً حاسماً للولايات المتحدة فى القرن الحادى والعشرين، لمحاولة تهدئة صراعات عالمية، والوفاء بوعوده بوقف الحرب الروسية الأوكرانية.

مقالات مشابهة

  • التربية تصدر بياناً بخصوص «أولمبياد المعلوماتية»
  • حماس تحدد موعد الإفراج عن 4 إسرائيليات كدفعة ثانية
  • العالمي للملاكمة يكشف تنظيم أولمبياد الشباب .. وتفاصيل دعم " صبحي"
  • رسميا .. ترامب رئيسا للولايات المتحدة لولاية ثانية
  • الأوساط الصهيونية تعترف: هُزمنا وانتصرت حماس
  • حتى أنقذ نفسي أمام زوجي.. افتريت على إبنه الذي لا أطيقه في بيتي
  • أزياء ميلانيا ترامب..ما الذي يتوقعه مراقبو الموضة من السيدة الأولى؟
  • ولاية ثانية لـ«ترامب» فى البيت الأبيض.. ماذا ينتظر أمريكا والعالم؟
  • التحقيق في واقعة تعدي سائق بشركة نقل ذكي على إحدى السيدات
  • نواب الشيوخ يقفون دقيقة حدادًا على روح الفريق جلال هريدي رئيس حماة الوطن