أظهرت لقطات فيديو جديدة تم نشرها يوم الخميس اللحظات التي سبقت محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال تجمع حاشد في بنسلفانيا في 13 تموز/ يوليو.

اعلان

وتظهر اللقطات التي نشرتها إدارة شرطة بلدة بتلر اللحظة التي رصد فيها أحد ضباط الشرطة المسلح قبل ثوانٍ من محاولته قتل ترامب.

يُظهر الفيديو الضابط وهو يصعد إلى السطح حيث كان المسلح توماس ماثيو كروكس قد اتخذ موقعه، بعد أن ساعده زميله برفعه ليتمكن من الصعود إلى المبنى لكنه سرعان ما سقط.

ثم سارع الضابط لتنبيه زملائه الآخرين بأنه رأى المسلح وتوجه إلى سيارة دوريته لاسترداد مسدسه، وفقًا لتقارير الشرطة.

بعد ذلك، أطلق كروكس النار مصيباً ترامب بعد 39 ثانية، وفقاً للشرطة.

خدشت الطلقات أذن الرئيس السابق، وقتلت رجل إطفاء متطوع وأب لطفلين كوري كومبيراتور، وأصابت اثنين آخرين من الحاضرين.

صرخ الشرطي الذي حاول الصعود إلى السطح متوجهاً لضابط آخر: "لقد استدار نحوي، من يراقبه؟ كان على الجانب الأيسر".

ترامب في أول مقابلة له بعد محاولة الاغتيال.. كان من المفترض أن أكون ميتا طبيبي قال "قد كانت معجزة"بعد نجاته من محاولة اغتيال في بنسلفانيا.. ترامب يدعو الأمريكيين إلى الاتحاد ويحذر من "انتصار الشر"ردود فعل عالمية واسعة استنكرت محاولة اغتيال ترامب

في غضون ثوانٍ، يظهر المزيد من ضباط إنفاذ القانون من وحدات مختلفة وهم يقتربون من المبنى.

وفي وقت لاحق في اللقطات، يمكن رؤية الضباط مجتمعين حول جثة كروكس الذي قُتل بالرصاص.

وفي مقطع فيديو آخر حصلت عليه صحيفة وول ستريت جورنال، يقول أحد الضابط إنه طلب من جهاز الخدمة السرية قبل أيام أن ينشروا رجالاً على السطح الذي أطلق منه كروكس النار على ترامب.

وقال: "أخبرتهم بالحاجة إلى نشر رجال هناك"، وفقًا لصحيفة وول ستريت جورنال.

وأضاف الضابط: "لقد تحدثت إلى رجال الخدمة السرية، وقالوا لي: "لا مشكلة، سنقوم بذلك".

وقال جهاز الخدمة السرية إنه يقوم بمراجعة جميع اللقطات المصورة، كما يقوم مكتب التحقيقات الفيدرالي ولجنة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في مجلس النواب بالتحقيق في الحادث.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في خضم الحملة الانتخابية: ترامب يوجه انتقادات شخصية لهاريس ووالز ترامب يهاجم حاكم جورجيا وسط حملة انتخابية مشحونة في الولاية الحاسمة ترامب يدافع عن فانس وسط عاصفة من الانتقادات دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية اغتيال اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next بعد دعوة حماس وإسرائيل: هل ستنجح القمة الثلاثية في تحقيق هدنة دائمة؟ يعرض الآن Next طائرات مسيرة تستهدف ليبيتسك الروسية مع اشتداد القتال في كورسك يعرض الآن Next في خضم الحملة الانتخابية: ترامب يوجه انتقادات شخصية لهاريس ووالز يعرض الآن Next إعصار ديبي: عواصف مدمرة وأمطار غزيرة تضرب شمال شرق أمريكا خلال عطلة نهاية الأسبوع يعرض الآن Next كيشيدا يلغي رحلته إلى آسيا الوسطى بسبب زلزال قوي وتحذيرات من زلازل محتملة اعلانالاكثر قراءة بورصة تهوي وثروات تتبخر: إيلون ماسك وجيف بيزوس بين أكبر الخاسرين رحلة 8 أيام قد تتحول لأشهر.. رائدا فضاء قد يبقيان خارج كوكب الأرض بسبب تعطل مركبتهما مؤيدون لفلسطين يقاطعون كلمة هاريس خلال تجمع انتخابي بالقول "لن نصوت للإبادة".. كيف ردت عليهم؟ سيرينا وليامز تعبر عن استيائها بعد منعها من تناول الطعام في مطعم بباريس خلال الأولمبياد بسبب القتال المستمر .. مواطنون روس يفرون من منازلهم في المناطق المحاذية للحدود مع أوكرانيا اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم السياسة الإسرائيلية دونالد ترامب روسيا حركة حماس الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 كامالا هاريس أمريكا الشمالية كينيا فضاء إنذار أزمة المهاجرين شغب إنجلترا Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

المصدر: euronews

كلمات دلالية: روسيا السياسة الإسرائيلية حركة حماس أمريكا الشمالية كينيا فضاء روسيا السياسة الإسرائيلية حركة حماس أمريكا الشمالية كينيا فضاء دونالد ترامب الولايات المتحدة الأمريكية اغتيال السياسة الإسرائيلية دونالد ترامب روسيا حركة حماس الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 كامالا هاريس أمريكا الشمالية كينيا فضاء إنذار أزمة المهاجرين شغب إنجلترا السياسة الأوروبية محاولة اغتیال یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

FT: ماذا يعني وقف إطلاق النار في غزة بالنسبة للعالم؟

نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" الأمريكية، مقالا، للصحفي جدعون راتشمان، قال فيه إنه: "لم يتّضح بعد ما إذا كان وقف إطلاق النار في غزة سوف يدخل حيز التنفيذ"، فيما استفسر: "إذا كانت الحرب تنتهي بالفعل، فماذا يعني ذلك بالنسبة للعالم؟".

وأوضح المقال الذي ترجمته "عربي21" أنه: "بالنسبة لإسرائيل، يبدو التأثير ذو حدّين. يستطيع بنيامين نتنياهو أن يزعم أنه حوّل مأساة وطنية إلى نصر استراتيجي".

وأضاف: "تبادلت إيران وإسرائيل الضربات المباشرة. لكن معظم الصواريخ الإيرانية فشلت في اختراق دفاعات إسرائيل وحلفائها" مردفا: "في مقابل ذلك، عانت إسرائيل من أضرار جسيمة في سمعتها".

وتابع: "وجّهت المحكمة الجنائية الدولية، اتهامات، لنتنياهو، بارتكاب جرائم حرب وهو ما يضعه في نفس الفئة القانونية مع فلاديمير بوتين. ومثله كمثل الزعيم الروسي سوف يجد نتنياهو الآن صعوبة كبيرة في السفر دوليا".

وبحسب المقال نفسه، قد انخفضت شعبية دولة الاحتلال الاسرائيلي في استطلاعات الرأي الدولية، والشباب حتى في الولايات المتحدة أصبحوا أكثر عدائية تجاهها. فيما خلص استطلاع في نيسان/ أبريل الماضي، أن "الأمريكيين الأصغر سنا هم أكثر ميلا للتعاطف مع الشعب الفلسطيني من الاسرائيليين".

"ثلث البالغين تحت سن الثلاثين، تعاطفهم ينصب بالكامل أو في الغالب على الشعب الفلسطيني مقارنة بـ14 في المئة فقط ممّن ينحازون إلى إسرائيل" وفقا للاستطلاع، الذي أبرزه التقرير.

أيضا، تابع المصدر نفسه، أن "الاسرائيليون يأملوا أن تلين الآراء بمرور الوقت وخاصة إذا تمت استعادة السلام. ويعتقد نتنياهو وحلفاؤه أن الأصدقاء في البيت الأبيض سوف يكونون أكثر أهمية من الأعداء في الجامعات الأمريكية".


وأكد المقال: "لكن صداقة ترامب قد لا تكون غير مشروطة. أصيب اليمين المتطرف في إسرائيل بصدمة ملموسة بسبب دعم الإدارة الأميركية الجديدة لاتفاق وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى. لقد تلقت الآمال في إسرائيل بأن يمنحها ترامب حرية كاملة للتعامل مع الفلسطينيين كما تراه مناسبا، ضربة موجعة".

وقال الكاتب إن: "قرار ترامب بالضغط بقوة من أجل السلام الآن قد يعكس عاملين رئيسيين. الأول هو رغبته في الحصول على الفضل في التوصل إلى اتفاق وإطلاق سراح الأسرى. والثاني هو أنه فيما تتمتع إسرائيل بدعم قوي من اليمين الجمهوري، إلا أنها ليست الدولة المهمة الوحيدة في المنطقة".

وبيّن: "من المرجح الآن أن تدفع إدارة ترامب القادمة نحو تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية، وهو ما كان أيضا هدفا رئيسيا لإدارة بايدن. ومن المحتمل أن يقدم هذا بريقا من الأمل للفلسطينيين، حيث يُعتقد على نطاق واسع أن الثمن السعودي للتطبيع سيكون تقدما ملموسا نحو إقامة دولة فلسطينية".

"مع ذلك، قد يكون هذا ثمنا يجد الإسرائيليون أنفسهم غير راغبين في دفعه، ما قد يعني أن الصفقة السعودية الإسرائيلية تظل سرابا" وفقا للكاتب.

واسترسل: "كما كانت للحرب في غزة أهمية عالمية وإقليمية. ومن بين الأسباب التي جعلت الولايات المتحدة وحلفائها الغربيين مترددين في ممارسة الكثير من الضغوط على إسرائيل اعتقادهم بأن إيران عدو مشترك".

على مدار العام الماضي، تحدث المسؤولون الغربيون بشكل متزايد عن اعتقادهم بأنهم: "يخوضون الآن صراعا عالميا ضد "محور خصوم" فضفاض يتألف من روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية".

وتابع: "كان انهيار سلطة الأسد، بدوره، ضربة كبيرة لكل من إيران وروسيا التي كانت تستخدم سوريا كقاعدة لإبراز قوتها والآن عليها أن تتراجع. ومن المفارقات أن إسرائيل نفسها كان لها رد فعل أكثر حذرا على سقوط الأسد من العديد من الدول الغربية، خوفا من انتقال القوى الجهادية إلى فراغ السلطة في سوريا".


وختم المقال بالقول: "الضحية الأخرى لحرب غزة هي: النظام الدولي القائم على القواعد، الذي روّجت له إدارة بايدن. لقد أدى التعاطف والدعم لإسرائيل بعد تشرين الأول/ أكتوبر إلى دفع الولايات المتحدة للتسامح مع الانتهاكات المتكررة للقانون الإنساني الدولي أثناء الهجوم الإسرائيلي على غزة".

واستطرد كاتب المقال: "إعادة بناء النظام القائم على القواعد قد يكون بنفس صعوبة إعادة بناء غزة".

مقالات مشابهة

  • FT: ماذا يعني وقف إطلاق النار في غزة بالنسبة للعالم؟
  • ماذا يعني وقف إطلاق النار في غزة للعالم؟
  • لحظة هروب المجرم الذي اعتدي علي نجم بوليوود سيف علي خان ..فيديو
  • إغلاق ستاد في فرنسا بسبب طرد مشبوه قبل مباراة باريس ومكابي تل أبيب
  • الرئيس الإيراني: طهران لم تتآمر ضد ترامب في محاولة اغتياله
  • سماء الإمارات تشهد مذنب لامع يمكن رؤيته بالعين المجردة
  • حدث ليلا.. اعتقال رئيس كوريا وتهديد بعودة حرائق لوس أنجلوس وإيران تنفي محاولة اغتيال ترامب | عاجل
  • صدامات خلال محاولة جديدة لتوقيف رئيس كوريا الجنوبية المعزول
  • الرئيس الإيراني ينفي محاولة طهران اغتيال ترامب: لن نفعل ذلك أبدا
  • الرئيس الإيراني: محاولة اغتيال ترامب مخططات إسرائيلية لتعزيز معاداة طهران