موقع النيلين:
2024-12-19@06:25:13 GMT

ولاية القضارف تصدر امراً بمنع التجمعات

تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT

ولاية القضارف تصدر امراً بمنع التجمعات


اصدر والى القضارف المكلف الاستاذ محمد عبدالرحمن محجوب امر طوارئ رقم (3) لسنة 2023 م نسبة للظروف الاستثنائية التى تمر بها البلاد وحفاظا على الامن وسلامة المواطنين بالولاية. وفيما يلتي تورد (سونا) نص القرار: – ونص الامر على منع تجمعات المواطنين لاى غرض وفق ما يحدده هذا الامر الا عبر اذن من الجهات الامنية المختصة وتشمل التجمعات الممنوعة اندية المشاهدة والملاعب الرياضية، المواكب والمسيرات والمظاهرات، الاحتفالات الدينية، احتفالات الافراح، اماكن تعاطى الشيشة ، الباعة المتجولين وعارضو البضائع فى غير الاماكن المخصصة لها، الخلاوى والمعاهد التعليمية، الورش التدريبية المؤقتة ما لم تكن مخصصة للطوارئ الصحية واى انشطة تستدعى طبيعتها احداث تجمهر للمواطنين فى موقع جغرافى واحد الى جانب اغلاق الحدود والمعابر الدولية مع دول الجوار ومنع دخول الاجانب الا ما تقرره السلطة القومية لاستقبال السودانيين العالقين بالخارح او السماح للاجانب بمغادرة البلاد الى جانب توجيهات أخرى نص عليها امر الطوارئ.

وكاله سونا

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

خبير دولي بمنع الإبادة الجماعية يقدم نصائح للسوريين.. هكذا ستحاكمون الأسد

ناشد الزميل الرفيع بمركز "سيمون سكودت" لمنع الإبادة الجماعية والسفير الأمريكي الأسبق لشؤون الجريمة الدولية، ستيفن راب السوريين بالاحتفاظ بالوثائق التي يعثرون عليها في المقرات والمراكز الرسمية للمخابرات والسجون وذلك لأهميتها في ملاحقة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.

وأضاف راب في تصريحات لشبكة "سي ان ان" الأمريكية، أن هناك وثائق إدانة ضد الأسد أكثر من تلك التي كانت موجودة ضد الرئيس اليوغسلافي الأسبق، سلوبودان ميلوسيفيتش: " بالنسبة لي، إنها لحظة من البهجة، لحظة لم نعتقد أبدًا أنها ستأتي. وقلبي مع السوريين وهم يقفون كسوريين أحرار كما كانوا اليوم في الصلاة في جميع أنحاء البلاد. لكن بالطبع حزين. أشعر بحزن شديد لخسارة أكثر من نصف مليون شخص، على الأقل 100 ألف منهم تعرضوا للتعذيب حتى الموت في آلية الموت والاختفاء والاعتقال والتعذيب والقتل المتبعة بالنظام السوري".



وتابع: "أنا رئيس لجنة العدالة والمساءلة الدولية (CIJA)، لدينا 25 سوريًا يعملون معنا، وكانوا على الأرض في كل منطقة تم تحريرها خلال الأسبوعين الماضيين، الرسالة الرئيسية هي عدم إتلاف هذه المستندات، والحفاظ عليها، وتأمينها، والتأكد من أننا نبدأ في فهم ما هو متاح في الملفات المختلفة، نحن نقدر ما لا يقل عن مائة وثيقة بالمراكز الرئيسية حيث يمكن العثور على هذه المستندات المهمة، لدينا 1.3 مليون صفحة من الوثائق الآن، لكن هناك 10 أضعاف إن لم يكن أكثر، ستحكي لنا قصة كيف قُتل هؤلاء الـ 100 ألف، ستخبرنا القصة الكاملة لمازن حمادة، والتي ستخبرنا من شن الهجمات الكيميائية، وما إلى ذلك، ومن كان المشاركة في اتخاذ هذا القرار، كل هذا سيكون ضروريا".

وأكد أن "الضحايا يطالبون بالعدالة والعدالة العادلة، والعدالة التي تسمح بقول الحقيقة هي ما يحتاجه السوريون بشدة، لكنها يجب أن تكون عملية يقودونها ومن أجلهم".

واستطرد: "أعتقد أن هذا يخبرنا أيضًا بمدى خطورة هؤلاء الجناة، أعني، كما تعلمون، كان (مازن حمادة) سيكون شاهدًا في المحاكمات التي ستأتي، والتي من شأنها أن تعطي صوتًا إنسانيًا لعشرات الآلاف من الصفحات من الوثائق التي لدينا، وأعتقد أنها توضح لنا أن هذا هو عمل جدي، بالمقابل ستكون هناك مقاومة وستكون هناك جهود للحصول على شهود وستكون هناك جهود لتدمير الوثائق وستكون هناك جهود لعرقلة العدالة، من قبل أولئك الذين سيخسرون من كشفها، أولئك الذين قادوا آلة الموت هذه، وهذا كما تعلمون، إنه تحدٍ هائل".

ومضى بالقول: "الذين نفذوا هذا القتل الجماعي، أعني، ما لا يقل عن 100 ألف شخص تعرضوا للتعذيب حتى الموت في السجون، وبعد ذلك، بالطبع، كل الطرق الأخرى التي قُتل بها الناس هذا العام، كقصف المستشفيات، أعني أنهم قصفوا مستشفيات في حلب أكثر من أي هدف آخر.. رعب سقوط حلب في عام 2016، والانتقال من مستشفى إلى آخر وحتى تحت الأرض لمحاولة إنقاذ الناس عندما استهدفهم هذا النظام، وبعد ذلك استخدموا الغاز السام لأن هؤلاء الأشخاص دخلوا تحت الأرض. ووصلت غازات مثل الكلور إلى باطن الأرض، وهي أثقل من الهواء، ومن ثم الغازات الأخرى، خاصة تلك المستخدمة في شرق جودة وخان شيخون، الغاز السام، غاز السارين، الذي تم حظر استخدامه منذ 99 عاماً ونصف، ونتيجة لذلك، قُتل أكثر من نصف مليون شخص وأُجبر نصف السكان على ترك منازلهم".

يذكر أنه في 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.


مقالات مشابهة

  • الرئيس المشاط يفاجئ رجل مرور في الشارع العام بهذ الامر ..
  • الكويت.. محكمة الجنايات تصدر قرارا بشأن أحد النواب
  • مرشحون رئاسيون في معراب.. هل بات الحسم قريباً؟
  • صدور قرار بمنع منتسبي القضاء من النشر على مواقع التواصل وحضور الفعاليات
  • تيك توك تطالب المحكمة العليا الأمريكية بمنع حظر المنصة بالولايات المتحدة
  • القضارف.. اللجنة الفنية لمكافحة الذباب الرملي تطمئن على الترتيب للحملة الكبرى
  • شولتس يعد باستثمارات في البنية التحتية وتعزيز نمو ألمانيا
  • ولاية القضارف تستضيف الملتقى الاستثماري الأول
  • وزارة الموارد المائية تصدر تقريرًا حول حالة السدود في البلاد
  • خبير دولي بمنع الإبادة الجماعية يقدم نصائح للسوريين.. هكذا ستحاكمون الأسد