بن غفير يصدر قرارا بشأن زيارات الأسرى الفلسطينيين
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
قرر وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تمديد منع زيارات الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية شهرا إضافيا.
وقالت صحيفة "معاريف" العبرية، اليوم الجمعة، إن بن غفير "وقع الليلة الماضية أمرا يمدد لمدة شهر آخر منع جميع الزيارات للمعتقلين".
وأضافت: "منذ بداية الحرب، لم تتم زيارة المسجونين عن طريق الزيارات العائلية على الإطلاق".
وأوضحت أن قرار منع الزيارات للأسرى الفلسطينيين يأتي في إطار سياسة تشديد القيود عليهم داخل السجون.
وسبق أن أوعز بن غفير بتشديد القيود على الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية.
المصدر : الأناضولالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: بن غفیر
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يصدر قرارا جديدا عن اقتحام وزرائه للمسجد الأقصى
#سواليف
صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو مساء الأحد بأنه لن يحصل أي تغيير فيما يتعلق بمسألة #المسجد_الأقصى في الوقت الراهن.
وقال نتنياهو خلال جلسة #الكابينيت إنه فيما يتعلق بمسألة المسجد الاقصى، لم ولن يحدث أي تغيير في الوضع الراهن.
وكرر نتنياهو توجيهاته بأن وزراء حكومته لن يصعدوا إلى #الحرم_القدسي دون موافقته المسبقة من خلال سكرتيره العسكري.
مقالات ذات صلة الإحتلال : قصفنا مركز بحوث تطوير أسلحة في سوريا 2024/09/09وتأتي هذه التصريحات قبل موجة الأعياد اليهودية القادمة والتي من المتوقع أن تزداد خلالها وتيرة الاقتحامات للمسجد الأقصى.
وكانت مجموعات من اليهود المتطرفين قد اقتحمت باحات المسجد الأقصى في ذكرى “خراب الهيكل”، وهي مناسبة دينية يهودية يستغلها المتشددون للاستفزاز وانتهاك المقدسات.
ورافق وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، وزميله في حزب “عوتسما يهوديت” الوزير إسحاق فاسرلاوف، وعضو الكنيست من حزب الليكود أميت هاليفي، مقتحمي المسجد الأقصى لإحياء ذكرى “تيشا بآف” (خراب الهيكل).
وقال بن غفير خلال اقتحام المسجد الأقصى وسط حراسة مشددة من الشرطة إنه جاء “للصلاة من أجل المختطفين”.
وهذه المرة الخامسة التي يقوم فيها وزير الأمن القومي الإسرائيلي باقتحام الأقصى، أولى القبلتين وثالث الحرمين، منذ توليه منصبه أواخر عام 2022.
ويدعو بن غفير إلى تشجيع اقتحامات المستوطنين الإسرائيلييين للمسجد وأداء صلوات يهودية فيه.
ومنذ 2003، تسمح الشرطة الإسرائيلية للمستوطنين باقتحام الأقصى، وهو ما ترفضه دائرة الأوقاف الإسلامية.