فلة الجزائرية تهدد بالانتحار على الهواء مباشرة: حقوقي منهوبة
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
خاص
أثارت الفنانة فلة الجزائرية جدلاً واسعًا بعدما نشرت مقطع فيديو تهدد فيه بالانتحار على الهواء مباشرة، “إذا لم يتم رد اعتبارها وحقوقها المنهوبة.
وطالبت الفنانة، في المنشور الذي شاركته مع متابعيها على إنستغرام، بفتح تحقيق بشأن ما عانته من “كيد وافتراء وإنهاء مسيرتها المتعوب عليها”.
وقالت : “أفضل لي نموت تحت التراب على أن أعيش ميتة في غابة من الوحوش وانتحاري يكون على الهواء مباشرة.
وكانت الفنانة المعروفة اشتكت كثيرًا من تعرضها لـ “مؤامرة” تستهدف تهميشها وإبعادها عن الساحة الفنية، لكنها لم تحدد أطراف تلك المؤامرة بشكل واضح.
وتصدرت فلة الجزائرية التريند في مارس الماضي إثر عودتها إلى بلادها، مؤكدة في تصريحات لوسائل إعلامية أن جمهورها العربي والجزائري كان سببا في بقائها ورغبتها في العودة إلى الفن، وأنها لا تحمل أي ضغينة لأحد، خاصة في وسائل الإعلام الجزائرية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الانتحار الساحة الفنية فلة الجزائرية
إقرأ أيضاً:
هكذا يتوعد ترامب إيران حال فشل الاتفاق النووي
اعتبر دونالد ترامب، الجمعة، أن "أموراً سيئة" ستحصل لإيران إذا أخفقت في التوصل إلى اتفاق حول برنامجها النووي، وذلك غداة إعلان طهران أنها ردت رسمياً على رسالة الرئيس الأمريكي التي دعا فيها إلى إجراء مفاوضات.
وكان الملياردير الجمهوري الذي سحب بلده في خطوة أحادية من الاتفاق الدولي مع إيران خلال ولايته الأولى سنة 2018، قد أعرب مؤخّراً عن انفتاحه على الحوار مع طهران لضبط أنشطتها النووية.
وقال ترامب للصحافيين في المكتب البيضوي: "أُفضل إلى حد بعيد أن نتوصل إلى حل مع إيران. ولكن إن لم نتوصل إلى حل، فإن أموراً سيئة ستحصل لإيران".
بعد وصول الشبح.. هل يقترب الهجوم الأمريكي على إيران؟ - موقع 24تناول موقع "ماكور ريشون" الإسرائيلي صور الأقمار الاصطناعية التي رصدت قاذفات بي 2 وناقلات وطائرات دعم أخرى تهبط في قاعدة "دييغو غارسيا" على مسافة من إيران، معتبراً أنها إشارة إلى الاستعدادات العملياتية الأمريكية واسعة النطاق.
والخميس، كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن بلده أرسل ردّا على رسالة الرئيس الأميركي من دون الإفصاح عن مضمونه.
وبموازاة الدعوات إلى الحوار، قام دونالد ترامب بتشديد ما يعرف بسياسة "الضغوط القصوى" إزاء إيران، مع عقوبات إضافية والتلويح بعمل عسكري في حال رفضت طهران الخوض في محادثات.
وصرّح وزير الخارجية الإيراني أن موقف بلده ما زال على حاله "بعدم التفاوض مباشرة تحت الضغوطات القصوى والتهديدات بعمل عسكري"، مع الإشارة إلى أن "المفاوضات غير المباشرة كما جرت في الماضي يمكنها أن تتواصل".
انقطعت العلاقات الدبلوماسية بين إيران والولايات المتحدة سنة 1980. لكن البلدين يتواصلان بطريقة غير مباشرة بواسطة السفارة السويسرية في طهران التي تمثّل المصالح الأميركية في إيران.