خاص

اختتمت مسابقة ملكة جمال في البرازيل بمأساة بعد أن أطلق والد إحدى المرشحات النار على لجنة التحكيم؛ بعد أن نالت ابنته المركز الرابع بدلا من الأول.

ووقعت الحادثة منذ أسبوع، بعد انتهاء مسابقة ملكة جمال في مدينة ألتاميرا بعد ساعتين تقريباً من انتهاء المسابقة، حيث عبر والد إحدى المشاركات عن استيائه من احتلال ابنته المركز الرابع في المسابقة، متسائلاً عن قرار الحكام ومعايير التقييم.

وم يبال الأب برجال الأمن، وفي لحظة أخرج مسدساً، وحاول إطلاق النار على أحد الحكام، لكن الشرطة أطلقت النار عليه ما أدى لوفاته لاحقا.

واعتبر الأب أن حصول ابنته على المركز الرابع في مسابقة ملكة جمال العالم “إهانة”، وبسبب استيائه من قرار الحكام حاول أن يأخذ الأمور على عاتقه، لكنه تعرض لإطلاق النار قبل أن يتمكن من إيذاء الآخرين، وتوفي متأثراً بجراحه.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: ملكة جمال

إقرأ أيضاً:

الطريق إلى البيت الأبيض.. «الأحزاب الثالثة» تحدد رئيس أمريكا الـ47

مؤشرات عديدة تؤكد أن بضعة آلاف من الأصوات فى 7 ولايات متأرجحة قد تحسم نتيجة الانتخابات الأمريكية وتكشف عن هوية ساكن البيت الأبيض الجديد، وذلك من خلال مرشحى «الأحزاب الثالثة» والمستقلين، الذين لا فرصة لديهم فى الفوز، ولكن هذه النسبة الضئيلة التى سيحصلون عليها من أصوات الناخبين قد تغير اتجاه البوصلة. 

«الوطن» حاورت 3 مرشحين يخوضون السباق الانتخابى مع المرشح الجمهورى دونالد ترامب، والديمقراطية كامالا هاريس، وهم: جيل ستاين مرشحة حزب الخضر، وتشايس أوليفر مرشح الحزب الليبرتارى، وكلوديا دى لا كروز مرشحة حزب الاشتراكية والتحرير.

المرشحون الثلاثة يدركون جيداً أنهم لن يفوزوا بالرئاسة، لكنهم يمكن أن يؤثروا فى نتائجها بشكل كبير، ويتهمهم البعض بأنهم مفسدون ويسحبون الأصوات من أحد المتصدرين، بينما يرى آخرون أنهم يقدمون خيارات مطلوبة ويجبرون مرشحى الحزبين الرئيسيين على معالجة قضايا تم تجاهلها. انتخابات 2016 شهدت واقعة تثبت تأثير مرشحى الأحزاب الصغيرة، إذ حصلت جيل ستاين والليبرالى جارى جونسون، على 1٪ و3٪ من الأصوات. 

ورأى البعض وقتها أن «ستاين» أضرت بحملة هيلارى كلينتون عندما فازت مرشحة الحزب الأخضر بعشرات الآلاف من أصوات ويسكونسن، وهو عدد أكبر من الهامش الذى فاز به «ترامب» بالرئاسة. 

المرشح الدائم رالف نادر وُصف بأنه «مفسد الفرص» بسبب حملته الانتخابية عام 2000، حيث حصل على بضع نقاط مئوية فى فلوريدا، التى فاز بها جورج دبليو بوش بفارق ضئيل على آل جور، كما ترشح الملياردير الراحل روس بيرو للرئاسة عام 1992 ضد الديمقراطى بيل كلينتون والرئيس الجمهورى جورج دبليو بوش، وحصل على 18.9٪ من الأصوات الشعبية، وهى أقرب نسبة فوز حققها مرشح حزب ثالث فى تاريخ الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • صندوق خليفة لتطوير المشاريع يطلق مسابقة لريادة الأعمال
  • شبانة : إبراهيم نور الدين يرى عدم صلاحية محمد عادل لقائمة الحكام الدولية
  • نجم بايرن ميونخ يواعد ملكة جمال فرنسا سرًا.. صور
  • الطريق إلى البيت الأبيض.. «الأحزاب الثالثة» تحدد رئيس أمريكا الـ47
  • الموت يفجع طارق لطفي في والد زوجته
  • مطروح الأزهرية تحصد المركز الثاني على مستوى الجمهورية في مسابقة «المترجم الناشئ»
  • من هي ندى كوسا المرشحة للفوز بلقب ملكة جمال الكون؟
  • إنجاز عالمي لليمن.. المصور ”علي السنيدار” يحقق المركز الأول في مسابقة عالمية للتصوير الفوتوغرافي بمصر ”شاهد”
  • فوز استثنائي وانجار عظيم ...شاب يمني يحقق المركز الأول في مسابقة عالمية مرموقة
  • فيديو.. عراقي يطلق 7 رصاصات على "محامي خلع"