سيصبح أبًا قريبًا.. معلومات عن الوليد مقداد نجم قناة «طيور الجنة»
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
ارتبط في ذهن الجمهور بالطفل المشاغب برفقة شقيقه على قناة «طيور الجنة» الخاصة بالأطفال، الذي كبر عليها أجيال كثيرة، وبعد مرور السنوات اختفى «الوليد مقداد» عن الشاشة ليعود من جديد عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ليفاجئ جمهوره ومحبيه بشكله الذي تغير كثيرًا، فلم يعد الطفل الذي عهده الجميع، فضلًا عن إعلانه خبر انتظاره لطفله الأول.
هناك العديد من الأغاني الخاصة بالأطفال التي تغنى بها الوليد مقداد ورددها ورائه محبيه ومتابعي القناة، ولكن الطفل البريء أصبح شابا يافعا، وعاد للظهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فلم يصدق أحد مرور السنوات بهذه السرعة، خاصة بعد احتفال نجم قناة طيور الجنة بخبر حمل زوجته «نور»، وسط حالة من الفرحة والسعادة.
معلومات عن وليد مقدادونستعرض في التقرير التالي، أبرز المعلومات التي وردت عن نجم قناة طيور الجنة، الذي عشقه الجمهور منذ الصغر، وفق ما ورد عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «انستجرام»، بعد احتفائه وزوجته بخبر انتظارهما للمولود الأول، ومباركة الجمهور لهما، فضلا عن تمني السعادة للأسرة الجديدة.
- يدعى الوليد خالد مقداد.
- هو الابن الأكبر لأسرته.
- عمل في قناة طيور الجنة، حينما كان في عمر الـ6 سنوات.
- ولد في عام 1999، أي يبلغ من العمر 25 عامًا.
- درس إدارة الأعمال الدولية بالكويت.
- تخرج في عام 2022.
- يحمل الجنسية الأردنية.
- يهوى التصوير ويمارسه كهواية أولا وليس كعمل.
- متزوج من نور غسان مقداد.
- أعلن عبر قناته على منصة «يوتيوب» أنه سيصبح أب قريبًا.
رد فعل الجمهور بعد ظهور الوليدعلق الجمهور على ظهور الوليد مقداد، بعد مرور سنوات طويلة عبر مواقع التواصل الاجتماعي: «ايه دا هو انت كبرت لوحدك ليه كدا.. مش كنا صغيرين سوا»، «ما شاء الله كبر ليه كدا شكله اتغير أوي»، «عصومي ووليد أصدقاء طفولتي على طيور الجنة»، «أكتر أغنية كنت بحبها ليهم يا بابا سناني واوا.. ما شاء الله اتغيرو أوي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طيور الجنة إدارة الأعمال قناة طیور الجنة نجم قناة
إقرأ أيضاً:
أسعار النفط تسجل خسارة أسبوعية.. وبرنت قريب من 73 دولارا
الاقتصاد نيوز - متابعة
ارتفعت أسعار النفط عند التسوية في جلسة الجمعة بنحو هامشيا، لتنهي هذا الأسبوع على أداء منخفض مع تقييم الأسواق لحجم الطلب من الصين وتوقعات خفض أسعار الفائدة بعد أن أظهرت بيانات تباطؤ التضخم في الولايات المتحدة
وصعدت العقود الآجلة لخام برنت ستة سنتات، أو 0.08%، لتصل عند التسوية إلى 72.94 دولار للبرميل. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي ثمانية سنتات، أو 0.12%، إلى 69.46 دولار للبرميل.
وحقق الخامان القياسيان انخفاضا أسبوعيا قدره 2.5%، وفق "رويترز".
وتراجع الدولار عن أعلى مستوى في عامين أمس الجمعة، لكنه حقق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي بعد أن أظهرت بيانات تباطؤ التضخم في الولايات المتحدة بعد يومين من خفض مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة كما كان متوقعا.
ويؤدي انخفاض الدولار إلى جعل النفط أقل كلفة لحاملي العملات الأخرى، كما أن خفض أسعار الفائدة قد يحفز النمو الاقتصادي ويعزز الطلب على الخام.
وتباطأ التضخم في الولايات المتحدة على أساس شهري في نوفمبر/ تشرين الثاني بعد أن أظهر تحسنا طفيفا في الأشهر القليلة الماضية، مما دفع المؤشرات الرئيسية في وول ستريت إلى الارتفاع في تعاملات متقلبة في جلسة الجمعة.
وقالت مؤسسة الصين للبترول والكيماويات (سينوبك) المملوكة للدولة في توقعاتها السنوية للطاقة التي أصدرتها يوم الخميس إن واردات الصين من النفط الخام قد تبلغ ذروتها في عام 2025 وإن استهلاك البلاد من النفط سيبلغ ذروته بحلول عام 2027 مع ضعف الطلب على الديزل والبنزين.
وقال إمريل جميل الباحث في مجموعة بورصات لندن إن تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاءها، سيحتاج لضبط الإمدادات لرفع الأسعار وتهدئة تقلب السوق جراء المراجعات المستمرة لتوقعاته لنمو الطلب.
وخفض تحالف أوبك+ مؤخرا توقعاته لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2024 للشهر الخامس على التوالي.
ويتوقع بنك جيه.بي. مورجان انتقال سوق النفط من التوازن في عام 2024 إلى تحقيق فائض قدره 1.2 مليون برميل يوميا في عام 2025، فضلا عن زيادة الإمدادات من خارج تحالف أوبك+ بمقدار 1.8 مليون برميل يوميا في عام 2025، وبقاء إنتاج منظمة أوبك عند مستوياته الحالية.
وذكر الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب اليوم أن الاتحاد الأوروبي ربما يواجه رسوما جمركية إذا لم يقلص التكتل العجز المتزايد مع الولايات المتحدة من خلال إجراء معاملات تجارية ضخمة في النفط والغاز مع واشنطن.
وفي خطوة قد تؤدي إلى تقليص العرض، ذكرت بلومبرغ أن مجموعة السبع تدرس سبل تشديد فرض سقف الأسعار على النفط الروسي، مثل فرض حظر تام أو تقليص سقف السعر.
وتجاوزت روسيا سقف 60 دولارا للبرميل الذي فرض عليها في عام 2022 بواسطة "أسطول الظل" من السفن، والذي استهدفه الاتحاد الأوروبي وبريطانيا بمزيد من العقوبات في الأيام القليلة الماضية.