بتجرد:
2025-02-07@11:36:34 GMT

الكشف عن اسمَي بطلَي “الهيبة” بالنسخة التركية

تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT

الكشف عن اسمَي بطلَي “الهيبة” بالنسخة التركية

متابعة بتجــرد: كشفت الصحافة التركية تسريبات عن أسماء أبطال مسلسل “الهيبة” بالنسخة التركيّة، بعنوان “شتاء عائلة ألبورا القاسي”، بدور الممثلين تيم حسن ونادين نسيب نجيم بالجزء الأوّل من النسخة اللبنانية.

وقالت الصحافية التركية بيرسين ألتونش إن دور البطولة الرجالية عرض على الممثل التركي أوزان أكبابا، بينما تستعد الممثلة التركية إسراء بيلغيتش لتأدية دور البطولة النسائية، إذ إنها بصدد التوقيع حالياً على شخصية “عليا”.

وتدور قصة المسلسل الذي سيعرض على قناة “كنال د” التركية، حول شخصية “عليا”، التي عاشت في كندا لسنوات، وتأتي إلى مدينة ماردين التركية مع ابنها بعد وفاة زوجها “بوران ألبورا”، فتقع في فوضى عائلية أثناء محاولتها تنفيذ وصية زوجها، لتبدأ علاقة حب لاحقاً تجمعها بشقيقه “جيهان”، الذي سيؤدي شخصيته أكبابا.

وتعمل شركة الإنتاج “Ay Yapım” بجديّة كبيرة لعرض العمل المستوحى من المسلسل اللبنانيّ، بعدما كان تصويره مؤجلاً منذ عدّة سنوات؛ وذلك بمشاركة المنتجة لالي إرين إلى جانب كرم تشاتاي، بحسب تصريحات سابقة لألتونش.

أما كاتب سيناريو المسلسل فهو غليزار إرماك، الذي من أعماله “على مرّ الزمان” و”عمر”. ويتولى الإخراج أحمد كاتكسيز الذي من أعماله “العشق المشبوه” و”اللهيب” و”العائلة”.

يذكر أن أكبابا صوّر أخيراً مسلسلاً من 10 حلقات، بعنوان “Çırak” من تأليفه وإخراج أوزان أوزون أوغلو.

main 2024-08-09 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

“اقتحام سفارة إسرائيل في القاهرة”.. لماذا تعرض تل أبيب مسلسلا عن ثورة 25 يناير 2011؟

#سواليف

أثار #مسلسل ” #التحرير ” الإسرائيلي الجديد الذي يسرد أحداث #اقتحام #السفارة_الإسرائيلية بالقاهرة في أعقاب ثورة 25 يناير 2011 ضجة كبيرة بالشارع الإسرائيلي.

والمسلسل الذي يحمل اسم باللغة العربية “التحرير”، ونشر في الإعلام العبري تحت عنوان ” #فوضى في #مصر “، يكشف أحداث واقعية صادمة وقعت داخل في السفارة الإسرائيلية بمصر عام 2011.

ويسرد المسلسل الدرامي الإسرائيلي الجديد والذي يبث حاليا على قناة YES الإسرائيلية، أن أحدث المسلسل المثير للجدل وقعت بعد أشهر قليلة من اندلاع ثورة ” #الربيع_العربي ” في #مصر حيث خرجت حشود من المتظاهرين في ميدان التحرير متجهين للتظاهر أمام السفارة الإسرائيلية.

مقالات ذات صلة اللاجئون الفلسطينيون في لبنان يغلقون مقرات “أونروا” احتجاجاً على تجاهل مطالبهم 2025/02/05

وتبدأ أحداث القصة في عام 2011، في إحدى الأمسيات الباريسية اللطيفة حيث يقضي زوجان شابان شهر العسل في المدينة الأكثر رومانسية في العالم، وعند مغادرة الفندق، اقترب رجال الشرطة من الرجل وألقوا القبض عليه، وتبين أنه مطلوب من قبل الإنتربول، ويوجد طلب تسليم ضده مقدم من الحكومة المصرية، وهو متهم بارتكاب جريمة قتل أثناء عمله حارساً أمنياً في السفارة الإسرائيلية في مصر.

وكان ميدان التحرير في القاهرة، محورًا رئيسيًا للثورة المصرية عام 2011، والتي أدت إلى الإطاحة بالرئيس الراحل حسني مبارك بعد ما يقرب من 30 عامًا في السلطة.

وقال موقع nessziona الإخباري الإسرائيلي، إن الربيع العربي كان يمكن أن يشكل لحظة فاصلة في نضال شعوب المنطقة من أجل الحرية والعدالة، ولكن نتائجه كانت معقدة. وفي حين نجحت تونس نسبيا في الحفاظ على إنجازاتها الديمقراطية، فإن العديد من البلدان الأخرى شهدت تدهورا إلى وضع أكثر خطورة مما كان عليه قبل الثورات.

ويحكي المسلسل أنه بعد اندلاع الثورة في مصر تجمعت الحشود في ميدان التحرير، وحدث حادث أمني على الحدود المصرية الإسرائيلية أدى لمقتل جنديين مصريين على يد القوات الإسرائيلية، مما دفع حشدا غاضبا للتظاهر أمام السفارة الإسرائيلية، وإجلاء الدبلوماسيين والموظفين وعائلاتهم على عجل، ولكن يتم إصدار أوامر لعدد من حراس الأمن في السفارة الإسرائيلية في مصر بالبقاء حتى لا يتركوا السفارة ويجدوا أنفسهم محاصرين هناك، مع عدم وجود إمكانية للهروب وفرصة ضئيلة للنجاة.

ويعتبر ضابط أمن السفارة روي بارزاني (شون سوفتي) مسؤولاً إلى حد ما عن وضعهم لأنه لم يطلب من رؤسائه إجلاء حراس الأمن أيضاً، فيما يعتقد نائبه وصديقه الحميم تال شيمتوف (مود شفايتزر) أن الطريقة التي يدير بها جهاز المخابرات الإسرائيلي الحدث ستؤدي بهم إلى الخراب وتتحدى سلطته.

كما يكشف المسلسل أن كبار المسؤولين الذين يديرون هذا الحدث المثير للأعصاب على الجانبين الإسرائيلي والمصري منشغلون أيضًا بالنزاعات الداخلية وصراعات القوة، وهي لمحة خلف كواليس آليات صنع القرار في لحظة أزمة دبلوماسية وأمنية قد تنتهي بشكل مأساوي.

وقال الدكتور محمد عبود، أستاذ الدراسات الإسرائيلية واللغة العبرية بجامعة عين شمس المصرية ، إن إنتاج التلفزيون الإسرائيلي لمسلسل درامي عن أحداث السفارة يثير علامات استفهام كثيرة من ناحية التوقيت والدلالات.

وأضاف عبود: “فمن ناحية التوقيت يشهد الإعلام الإسرائيلي منذ فترة لهجة هجومية متصاعدة ضد مصر برعاية أحزاب اليمين المتطرف، ويشهد تصدير مخاوف للداخل الإسرائيلي من تعاظم قوة الجيش المصري، ومن التوجهات السياسية في القاهرة التي تتعارض مع الاطماع التوسعية الإسرائيلية في المنطقة”.

واستطرد أستاذ الشؤون العبرية قائلا: “لا شك أن موقف الدولة المصرية الرافض للتهجير ولاحتلال قطاع غزة ولتصفية القضية الفلسطينية يغضب دعاة التطرف في إسرائيل”.

أشار عبود إلى أن المسلسل يحاول فرض السردية الإسرائيلية على أحداث السفارة، حيث يقدم الإسرائيليين في صورة الضحية والمصريين في صورة المعتدي، متجاهلًا حقيقة أن الأحداث اشتعلت على خلفية استشهاد خمسة جنود مصريين على الحدود بنيران إسرائيلية، مما أثار غضبًا شعبيا واسعا في مصر.

وأضاف: “اللافت أن التلفزيون الإسرائيلي يعرض العمل بالتزامن مع ذكرى 25 يناير، ويطلق على المسلسل اسمًا عربيًا هو ‘التحرير’، وينشر تقارير إخبارية عنه تحت عنوان ‘فوضى في مصر’. هذه إشارات مغرضة وزائفة اعتاد الإعلام الإسرائيلي ترويجها عن القاهرة من حين لآخر، بهدف الإساءة إليها والضغط عليها، ومحاولة محاصرة دورها في دعم القضية الفلسطينية”.

مقالات مشابهة

  • رئيس البرلمان التركي: مخطط “ترامب” تجاه غزة حلم لا يمكن تحقيقه
  • “آفاد” التركية: 938 هزة أرضية في بحر إيجة منذ 28 يناير
  • ما قصة الفطور الذي سبق تفجير “خلية الأزمة” بسوريا؟.. وزير الداخلية الأسبق يكشف التفاصيل
  • “اقتحام سفارة إسرائيل في القاهرة”.. لماذا تعرض تل أبيب مسلسلا عن ثورة 25 يناير 2011؟
  • الكشف عن حكم “السوبر” بين بلوزداد والمولودية
  • مي عمر تحدث ضجّة بملابس الرقص.. “إش إش” في رمضان
  • في رحيل الجنرال الذي أغتالته “إسرائيل” 100 مرة!!
  • “كلباء” يتوج بلقب أبطال الإمارات للجودو
  • الرياض تحتضن “بطولة المملكة المفتوحة” للكيك بوكسينغ غداً
  • وزير الخارجية التركي: العلاقات المصرية التركية باتت أقوى من أي وقت مضى