ليبيا – أكدت عضو المجلس الاستشاري وعضو المؤتمر العام منذ عام 2012 آمنة امطير القيادية بحزب العدالة والبناء الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين،أن وجود أي خط على ورقة التصويت يعني أنها مُلغاه.

امطير قالت في مداخلة عبر برنامج “حوارية الليلة” الذي يذاع على قناة “ليبيا الأحرار” وتابعته صحيفة المرصد “كم من ورقة لغيت اوراق مكتوب عليها  عبد الرحمن السويحلي وقبل بالامر، هذه الحالة اول مرة تحصل للامانه”.

وتابعت “حدثت الجلسة وشاهدها الليبيين اللائحة تنص أن أي ورقه فيها تمييز تستبعد ووافق الجميع أن تستبعد هذه الورقة قبل العد وتم العد لما تم واحد صوت له 69 والآخر 68، من تحصل على 68 يريد أن يرجع الورقه التي تم استبعادها”.

واختتمت حديثها متسائلة “ان كانت الورقه مكتوب عليها خالد المشري هل سيحدث كل هذا؟  وإن كتبت عليها خالد المشري ساقوم برفضها لانها ورقه مميزة ومكتوب عليها المشري يجب ان تستبعد” .

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

الجامعة البريطانية تحصل على اعتماد هيئة ضمان الجودة QAA للتميز الأكاديمي

أعلنت هيئة ضمان جودة التعليم العالي البريطاني «QAA»، حصول الجامعة البريطانية في مصر، برئاسة الأستاذ الدكتور محمد لطفي، على الاعتماد المؤسسي، لتصبح أول جامعة في مصر وشمال أفريقيا تحصل على اعتماد هيئة الجودة البريطانية، كما تعد الجامعة الثانية على مستوى قارة أفريقيا، وبذلك تحقق الجامعة البريطانية إنجازاً عالمياً جديداً جعلها في مصاف مؤسسات التعليم العالي في العالم.

ويعكس هذا الإنجاز التزام الجامعة البريطانية في مصر بتحقيق التميز الأكاديمي والتطوير المستمر، حيث نجحت الجامعة البريطانية في مصر في استيفاء المعايير والإرشادات الأوروبية العشرة لضمان الجودة، كما يؤكد هذا الاعتماد العالمي على تميز الجامعة في تقديم تعليم عالي الجودة ومعترف به دوليًا.

فريدة خميس: اعتماد «QAA» يضع على عاتق الجامعة مسؤولية كبيرة لمواصلة الريادة والتميز

في هذا السياق، أكدت فريدة خميس، رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية في مصر، أن اعتماد هيئة ضمان جودة التعليم العالي البريطاني «QAA» يضع على عاتق الجامعة مسؤولية كبيرة لمواصلة الريادة وتقديم تعليم رفيع المستوى يحاكي متطلبات العصر ويلبي طموحات الطلاب، كما يعزز من مكانة الجامعة كمؤسسة تعليمية تسعى دائمًا إلى تطوير كوادر قادرة على مواجهة تحديات المستقبل.

وأضافت خميس، أن هذا الاعتماد هو خطوة نحو المزيد من النجاحات، ويمثل التزامًا من الجامعة بجميع منتسبيها بالاستمرار في تقديم أفضل ما لديهم، من أجل تعزيز مكانة الجامعة البريطانية في مصر كمنارة علمية وبحثية رائدة، استمرارًا لرؤية والدي الراحل ومؤسس الجامعة البريطانية الأستاذ فريد خميس.

الدكتور محمد لطفي: علامة فارقة في تاريخ الجامعة ويعكس التزامها بأعلى المعايير الدولية في التعليم العالي

من جهته، أعرب الدكتور محمد لطفي، رئيس الجامعة البريطانية في مصر، عن فخره بهذا الإنجاز الكبير قائلًا:" إن هذا الإنجاز العالمي يعكس السمعة الدولية المتميزة للجامعة البريطانية في مصر، ويعزز من مكانتها العالمية، ويمثل علامة فارقة في مسيرتنا الأكاديمية، والتزامنا بأعلى المعايير العالمية في تقديم التعليم العالي، وأن تحقيقه تم نتيجة للجهود الجماعية التي بذلها أعضاء هيئة التدريس، الطلاب، والإداريين، الذين يعملون باستمرار على تحسين جودة التعليم والخدمات التي نقدمها لطلابنا.

وأشار لطفي، إلى أن هذا الاعتماد يشكل حافزًا قويًا لمواصلة الابتكار والتميز في مجالات التعليم والبحث، موضحًا أن الجامعة تسعي دائما إلى تعزيز شراكاتها مع المؤسسات الأكاديمية العالمية، وهو ما يفتح آفاقًا جديدة لطلابها وأعضاء هيئة التدريس على الصعيد الدولي، بالتزامن مع رؤية الدولة المصرية وتوجهات القيادة السياسية.

وتابع رئيس الجامعة، أنه منذ تأسيس الجامعة البريطانية في مصر على يد الأستاذ الراحل محمد فريد خميس، وهي تفخر بتقديم تعليم عالي الجودة وفقًا للمعايير الدولية، لافتًا أن هذا الاعتماد يأتي بالتزامن مع الذكرى العشرين لتأسيس الجامعة، وهو ما يجعلنا نعتز ونفخر بهذا الإنجاز، ونستطيع التأكيد على أن الطريق ممهد لمستقبل أفضل من الابتكار الأكاديمي الذي يعزز مكانة الجامعة كمؤسسة تعليمية رائدة، كما إن دعم الطلاب وثقتهم في الجامعة كانا دائمًا مصدر إلهام لجميع منتسبي الجامعة، وهذا الاعتماد سيوفر للطلاب فرصًا أكبر في سوق العمل الدولي والعالمي.

كما توجه لطفي، بالشكر إلى الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ومجلس الجامعات الخاصة، على جهودهم المبذولة لدعم الجامعة البريطانية في مصر.

هيئة ضمان جودة التعليم البريطاني تشيد بمشاركة الجامعة البريطانية في المبادرة الرئاسية حياة كريمة

ومنحت هيئة ضمان جودة التعليم العالي البريطاني (QAA هذا الاعتماد للجامعة البريطانية في مصر، بعد عملية تقييم دقيقة من ضمن مراجعة الجودة الدولية (International Quality Review - IQR)، إذ وفرت هذه المراجعة للجامعة البريطانية في مصر فرصة إثبات توافق سياساتها لضمان الجودة مع أفضل الممارسات الدولية، والذي عكس التزام الجامعة بعشرة معايير أوروبية لضمان الجودة في التعليم العالي (ESG)، الأمر الذي يعزز من سمعة الجامعة كمركز للتميز الأكاديمي والبحثي، ويدعم إستراتيجيتها للحفاظ على معايير ثابتة مع التحسين المستمر.

كما أشادت المراجعة بسياسات الجامعة التي تركز على التعلم المتحور حول الطالب وتوفير الموارد الداعمة، مشيرة إلى أن هذه السياسات تتماشى مع المعايير العالمية، فضلًا عن إشادة هذا الاعتماد بما تقوم به الجامعة البريطانية من خدمات مجتمعية ومبادرات ومشروعات كبري مثل مشاركة الجامعة في المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، وإطلاق القوافل الطبية للقري الأكثر احتياجًا.

وتنفرد الجامعة البريطانية في مصر بحياة طلابية غير مسبوقة بين الجامعات المصرية، وهو ما تجلى في نتائج المراجعة الدولية، فقد كان لآراء الطلاب دور محوري في تحقيق هذا الاعتماد، مما يبرز رؤية الجامعة المستمرة نحو التقدم، كما يساهم هذا الاعتماد في فتح آفاق مهنية كبيرة ومختلفة في سوق العمل الدولي لطلاب الجامعة.

يذكر أن هيئة ضمان الجودة للتعليم العالي QAA في المملكة المتحدة، تأسست عام 1997، لتصبح إحدى أهم وأرقى مراجع ضمان جودة التعليم العالي في العالم، وهي جهة مستقلة تهدف بشكل أساسي لتطوير جودة التعليم العالي في المملكة المتحدة والعالم، وذلك وفق المعايير الأوروبية للجودة في مجال التعليم العالي (ESG).

مقالات مشابهة

  • انطلاق "ملتقى المؤهلات الاحترافية".. وأوراق العمل تبحث في مسارات التعليم المستدام
  • بعد الإعلان عن النتائج المؤقتة للرئاسيات .. حمس تصرح
  • هيئة الانتخابات الجزائرية: عملية التصويت جرت بنزاهة وشفافية
  • شاهد بالفيديو.. في مفاجأة من العيار الثقيل.. قائد الدعم السريع “حميدتي” يطلب الزواج من حسناء الفن “مونيكا” ويعرض عليها أموال طائلة وكميات من الذهب والفنانة تكشف التفاصيل كاملة
  • كيف تحصل على قرض العلاج من بنك ناصر الاجتماعي؟.. شروط بسيطة
  • كيف تحصل على خصم 50% من خدمات البريد بمعارض أهلا مدارس؟
  • الجامعة البريطانية تحصل على اعتماد هيئة ضمان الجودة QAA للتميز الأكاديمي
  • دي بروين.. ورقة بلجيكا الرابحة أمام فرنسا
  • الجامعة البريطانية تحصل على اعتماد هيئة ضمان الجودة البريطاني QAA
  • هل نجحت الولايات المتحدة في تغيير سلوك السعودية عبر ورقة التسليح؟