ليبيا – أكدت عضو المجلس الاستشاري وعضو المؤتمر العام منذ عام 2012 آمنة امطير القيادية بحزب العدالة والبناء الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين،أن وجود أي خط على ورقة التصويت يعني أنها مُلغاه.

امطير قالت في مداخلة عبر برنامج “حوارية الليلة” الذي يذاع على قناة “ليبيا الأحرار” وتابعته صحيفة المرصد “كم من ورقة لغيت اوراق مكتوب عليها  عبد الرحمن السويحلي وقبل بالامر، هذه الحالة اول مرة تحصل للامانه”.

وتابعت “حدثت الجلسة وشاهدها الليبيين اللائحة تنص أن أي ورقه فيها تمييز تستبعد ووافق الجميع أن تستبعد هذه الورقة قبل العد وتم العد لما تم واحد صوت له 69 والآخر 68، من تحصل على 68 يريد أن يرجع الورقه التي تم استبعادها”.

واختتمت حديثها متسائلة “ان كانت الورقه مكتوب عليها خالد المشري هل سيحدث كل هذا؟  وإن كتبت عليها خالد المشري ساقوم برفضها لانها ورقه مميزة ومكتوب عليها المشري يجب ان تستبعد” .

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

فياض: نريد أن تأخذ الحكومة والجيش دورهما في حماية الأرض وصون السيادة

رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور علي فياض، خلال الاحتفال التكريمي الذي أقامه "حزب الله" للشهيد حسين علي رمال في حسينية الزهراء في بئر حسن، أن "ثمة أسئلة كثيرة تطرح في هذه المرحلة، نتيجة التحولات الكبرى التي عصفت بالمنطقة، ونتائج العدوان على لبنان، فإسرائيل تُعربد في إعتداءاتها على سوريا ولبنان وهي تلقى غطاء دولياً، لأن لا أحد يحرك ساكناً، أو يُقبل على إدانتها من الدول الغربية، كما أن المؤسسات الدولية تقف عاجزة دون أي تأثير".

وقال: "إن ما يجري يؤكد في الحقيقة نظرية المقاومة، لناحية التهديد الإسرائيلي الذي لا يقف عند حدود، فإسرائيل ليست نعجة مسالمة، بل ذئب كاسر متوحش يمعن في القتل والتوحش والخراب، دون الحاجة لأي ذرائع، وعلى هذا الأساس، نرى هذا الإمعان في الإعتداءات على القرى الجنوبية وجرف الأحياء وتدمير البيوت والدخول إلى مناطق عجز الإسرائيلي عن الوصول إليها في الإشتباكات مع المقاومة، هذا فضلاً عن الإستهدافات بالمسيرات والغارات الحربية".

وأكد أن "المقاومة لا تنجر إلى مواجهة الخروقات والتعديات الإسرائيلية عسكرياً، لأن أولويتها الإنسحاب الإسرائيلي من أرضنا دون إعطائه أي ذرائع لتجاوز مهلة الستين يوماً، ولأننا نراعي وضع أهلنا الذين يحتاجون إلى إيواء وإعادة إعمار ولملمة آثار الحرب، ولأننا نريد أن تأخذ الحكومة والجيش اللبناني دورهما في حماية الأرض وصون السيادة، بالإستناد إلى ورقة الإجراءات التنفيذية للقرار 1701، ونحن فعلاً نريد لهما أن ينجحا في ذلك، وهذه تجربة جديرة بالإختبار وطنياً كي نقيِّم نتائجها، كما كان يطالب العديد من القوى السياسية، لأن ما يهمنا هو حماية السيادة الوطنية براً وبحراً وجواً، لأننا لا زلنا نؤمن بأن أدوات حماية السيادة هي الشعب والجيش والمقاومة، وما يهمنا هو النتيجة، وهذا ما ستظهره الفترة المقبلة، لأن لبنان ليس لقمة سائغة ولا أرضاً سائبة، وإن كل عدوان يتعرض له يجب أن يواجه بكل الوسائل الكفيلة بحمايته من دولته وكل مكوناته".

وشدد على أن "هذه المرحلة تستدعي الترقب، وإنا لمترقبون"، لافتاً إلى أن "جوهر القرار 1701 هو حماية السيادة اللبنانية وبسط سلطة الدولة، وإن جوهر ورقة الإجراءات التنفيذية هو الإنسحاب الإسرائيلي واحترام سيادة الدولة اللبنانية، وفي المرحلة الماضية لم يلتزم العدو القرار 1701، ولغاية اللحظة لم يلتزم العدو ورقة الإجراءات التنفيذية، وهذا الأمر يضع الجميع أمام مسؤولياتهم، وهي مسؤوليات جسيمة لا تحتمل التهاون".

مقالات مشابهة

  • مهم من التربية لطلبة تكميلية التوجيهي
  • الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة: أزمة سياسية أم ورقة ضغط؟
  • «اعرف حقك».. ماذا تعرف عن ورقة الضد في الإثبات وفقا للقانون؟
  • الغرياني: المشري مارق عن الشرعية.. واذا استمرت الحكومة على هذا الحال سنصل إلى الإفلاس والمجاعة
  • نقابة المهن السينمائية تستبعد مرتضى منصور من قضية عمر زهران |ماذا حدث؟
  • شاهد بالفيديو.. انهالت عليها الأموال خلال حفل بالسوداني.. منال البدري أول مطربة سودانية تحصل على نقطة بالعملة الجديدة
  • كلية «تكنولوجيا حلوان» تطلق دليلا شاملا لملء ورقة الإجابة الإلكترونية
  • المشري يطعن في حكم محكمة السواني ويؤكد استمراره في رئاسة مجلس الدولة
  • فياض: نريد أن تأخذ الحكومة والجيش دورهما في حماية الأرض وصون السيادة
  • السوداني يعلن تقديم ورقة عمل عراقية بشأن الأزمة السورية ويؤشر تداعيات غير مسبوقة بعد 7 اكتوبر