ليبيا – التقى رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، الخميس بمقر المجلس، ممثلين عن بعض القوى الأمنية بالمنطقة الغربية.

ممثلي القوى الأمنية أكدوا بحسب المكتب الاعلامي للمنفي، تأييدهم لكل خطوات رئيس الرئاسي المقبلة بهدف تحقيق الاستقرار بالمنطقة الغربية، دون التوضيح ما هي تلك الخطوات التي سيقوم المنفي باتخاذها.

وحضر الاجتماع بحسب الصورة التي نشرها المصدر آمر جهاز الردع “عبدالرؤوف كارة” والقيادي السابق بكتيبة ثوار طرابلس “أيوب بوراس”.

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

رئيس جامعة نايف للعلوم الأمنية يحذر من مخاطر الذكاء الاصطناعي

أكد عبدالمجيد بن عبدالله البنيان رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية أنه لم يعد خافيا عن العيان السباق الدولي المحموم لتطوير وامتلاك تقنيات الذكاء الاصطناعي بهدف التفوق في هذا المجال لما سيوفره من مزايا قوة نسبية محتملة في المستقبل.

وقال رئيس جامعة نايف للعلوم الأمنية ان ذلك يتضح في حجم الاستثمارات المليارية الضخمة التي تم الاعلان عنها وفي محاولات احتكار التقنيات الضرورية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي وفي صدى الاعلانات عن البرامج الجديدة مثل ما حدث مؤخرا بعد أن أطلقت شركة صينية تطبيق ديب سييك مفتوح المصدر رغم الحظر التكنولوجي على تصدير الرقائق المتقدمة والصدمة التي أحدثها الإعلان في لحظة تذكرنا بما يسمى بلحظة سبتوتنيك في القرن الماضي.

جاء ذلك خلال أعمال دائرة الحوار العربي للذكاء الاصطناعي التي نظمتها جامعة الدول العربية تحت عنوان "الذكاء الاصطناعي في العالم العربي: تطبيقات مبتكرة وتحديات أخلاقية" برئاسة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط وبحضور الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ومحمد أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، والدكتور إسماعيل عبدالغفار رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري.

وأشار إلى أن هذا السباق المحموم على المشهد الدولي سيستمر لفترة من الزمن إلا أن هذا يجب أن لا يلفت انتباهنا عن المخاطر الكبيرة المرتبطة بهذا الموضوع, مثل استخدام هذه التقنيات من قبل عصابات الجريمة المنظمة حيث أشار تقرير صادر مؤخرا إلى أن 85% من أساليب الجريمة السيبرانية قد استفادت من التقنيات المتقدمة للذكاء الاصطناعي.

وتطرق البنيان إلى المخاطر البيئية المحتملة للذكاء الاصطناعي بسبب استهلاك المياه والكهرباء الضخم الذي تتطلبه الشركات المطورة لهذه التقنيات، اضافة الى أن هناك تحديات أخلاقية كبيرة محتملة أخرى لا تخفى عن مثل هذا الجمع وتتطلب اهتمام الجميع للتعامل معها ووضع التشريعات المناسبة واتخاذ الخطوات اللازمة لمواجهتها قبل وقوعها.

مقالات مشابهة

  • رئيس دولة يفضل منزله المتواضع على الإقامة في القصر الرئاسي
  • المنفي يبحث مع السفير الروسي التطورات السياسية والأمنية وملف هانيبال القذافي
  • السفير الروسي لـ«المنفي»: ندعم التسوية السياسية الليبية وصولا للانتخابات
  • الرئاسي: المنفي بحث التعاون الأمني والعسكري بين ليبيا وبريطانيا
  • المنفي يستعرض مع السفير الفرنسي الأوضاع السياسية والأمنية
  • رئيس جامعة نايف للعلوم الأمنية يحذر من مخاطر الذكاء الاصطناعي
  • «المنفي» يستقبل سفير «الاتحاد الروسي» لدى ليبيا
  • الرئاسي: المنفي اعتمد عدد 8 سفراء جُدد لدى ليبيا
  • «المنفي» يتلقى أوراق اعتماد سفراء عدة دول لدى ليبيا
  • الرياض تنهي عقد إقامة الرئاسي.. ضغوط لإعادة ترتيب السلطة أم تجميد للصلاحيات؟