بعد الجدل.. آيتن عامر تفرج عن أغنيتها الجديد
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: منذ إعلان النجمة آيتن عامر عودتها الى الغناء، وهي تفاجئ جمهورها في كل فترة بالأغاني التي تطرحها.
وخلال الساعات الماضية، فاجأت آيتن جمهورها بطرح أغنية جديدة بعنوان “إفراج” على موقع الفيديوهات “يوتيوب” ومنصات الموسيقى ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وهي الأغنية التي أثارت جدلاً كبيراً في الأيام الماضية بعدما نشرت البوستر الخاص بها وظهرت خلاله بملابس السجن، الأمر الذي حيّر جمهورها وجعلهم يتساءلون عن نوعية العمل الفني.
وقدّمت آيتن أغنية “إفراج” بألحان وتوزيع مختلف وكلمات بسيطة، حيث نالت إعجاب الجمهور بعد سماعها، كما لاقت ردود فعل إيجابية، خاصة من الفتيات، حيث إنها تلقّن حبيبها السابق درساً قاسياً لأنه جرحها وتخبره بأن أي محاولات للعودة إليها ستفشل، وذلك من خلال كلمات الأغنية وأدائها التمثيلي في الفيديو كليب.
وبمجرد عرضها جزءاً بسيطاً من كواليس تصوير كليب الأغنية على “إنستغرام”، حقق أكثر من مليوني مشاهدة في أقل من 24 ساعة.
تُعدّ “إفراج” ثاني أغنيات آيتن عامر لموسم الصيف الحالي، وهي من كلمات أحمد علاء الدين، ألحان نورهان البغدادي، والكليب من إخراج محمد حسن أوكا.
وكانت آيتن عامر قد حققت نجاحاً في الأيام الماضية من خلال أغنية “مثيرة للجدل” التي قدّمتها على طريقة قصف الجبهات، حيث تلقّن فتاة درساً قاسياً في النجومية والتريندات والحياة من خلال كلمات الأغنية التى نالت إعجاب الجمهور، والأغنية من كلمات أحمد علاء الدين، ألحان نورهان البغدادي، والكليب من إخراج محمد حسن أوكا، وتم تصويره في دبي.
main 2024-08-09 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: آیتن عامر
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تفرج عن طفلة فلسطينية.. بشرط حبسها في المنزل
أفرجت السلطات الإسرائيلية عن طفلة فلسطينية قاصر، لكنها فرضت عليها الإقامة الجبرية في منزلها، في خطوة أثارت غضبًا واسعًا بين الأوساط الحقوقية والإنسانية.
جاء الإفراج المشروط بعد احتجاز الطفلة لعدة أيام، وسط ظروف نفسية قاسية واجهتها خلال التحقيقات، حيث تم استجوابها دون حضور ذويها أو محامٍ يدافع عنها، في انتهاك واضح للمعايير الدولية الخاصة بحماية حقوق الأطفال.
وعلى الرغم من الإفراج عنها، إلا أن فرض الإقامة الجبرية عليها يعكس استمرار سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها إسرائيل بحق الفلسطينيين، حتى ضد الأطفال الذين يُفترض أنهم محميون بموجب الاتفاقيات الدولية.
وفرضت السلطات الإسرائيلية الإقامة الجبرية على العشرات من الأطفال الفلسطينيين، في محاولة لكسر إرادتهم وزرع الرعب في نفوسهم منذ الصغر.
وعبرت منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية عن استنكارها الشديد لهذا الإجراء، مؤكدة أنه يمثل انتهاكًا صارخًا لاتفاقية حقوق الطفل التي تحظر اعتقال الأطفال أو إخضاعهم لعقوبات غير إنسانية.
كما اعتبرت أن هذه السياسة تهدف إلى تقويض مستقبل الأطفال الفلسطينيين، وتجريدهم من أبسط حقوقهم، بما في ذلك حقهم في التعليم واللعب والتنقل بحرية.