السعودية.. إعدام مواطن بعد إدانته بقتل مقيم يمني
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية السعودية، الخميس، عن تنفيذ حكم الإعدام بحق مواطن سعودي بعد إدانته بقتل شخص يمني في منطقة عسير، جنوب البلاد.
وبحسب بيان للداخلية السعودية، قام الجاني بضرب الضحية على رأسه بأداة صلبة، مما أدى إلى وفاته. وقد تم القبض على الجاني من قبل الجهات الأمنية، وأحيل إلى المحكمة المختصة حيث صدر الحكم بإدانته.
وصدر بحق الجاني حكم يقضي بثبوت بما نُسب إليه، وقتله قصاصا، وأصبح الحكم نهائيا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا، بحسب البيان.
السعودية.. إلغاء حكم الإعدام بحق مواطن أدين بسبب انتقاد السلطات ألغت محكمة استئناف سعودية حكما بالإعدام صدر، العام الماضي، على مواطن ندد بفساد وانتهاكات لحقوق الإنسان في المملكة على وسائل التواصل الاجتماعي، على ما أفاد شقيقه وكالة فرانس برس، الخميس.وتم تنفيذ حكم القتل قصاصا، أمس الخميس، بمنطقة عسير.
وأكدت وزارة الداخلية في بيانها على حرص السعودية على تحقيق الأمن والعدل، مشددة على أن العقوبات القانونية ستطبق على كل من يعتدي على حياة الآخرين.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
تبادل الخبرات مع المسؤولين والخبراء اليابانيين بمجال «الحكم المحلي»
اختتمت وزارة الحكم المحلي بحكومة الوحدة الوطنية، ممثلة بمكتب التعاون الدولي، مشاركتها في البرنامج التدريبي “تنمية قدرات الحكومات المحلية لإعادة بناء المجتمعات في الدول المتأثرة بالنزاعات”، الذي نظّمته الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (JICA) في اليابان، والذي استمر لمدة أسبوعين بمشاركة ممثلين من دول مختلفة.
ويهدف هذا البرنامج إلى “تمكين الحكومات المحلية من لعب دور محوري في إعادة الإعمار والتنمية المستدامة بعد النزاعات، وذلك من خلال تعزيز اللامركزية، وتحسين تقديم الخدمات، وتطوير آليات الحوكمة الرشيدة، كما تركزت النقاشات حول دور السلطات المحلية في بناء السلام وتحقيق الاستقرار من خلال الإدارة الفعالة والشراكة مع المجتمع”.
وبحسب الوزارة، “شهد البرنامج زيارات ميدانية لعدد من المدن اليابانية التي خاضت تجارب ناجحة في إعادة الإعمار بعد الكوارث الكبرى وذلك للاستفادة من التجربة اليابانية في إدارة الأزمات، كمدينة “هيروشيما” التي تُعد نموذجا ملهما في إعادة الإعمار بعد الحرب العالمية الثانية، حيث تحولت إلى مدينة سلام عالمية عبر استراتيجيات طويلة المدى ركزت على التنمية البشرية، والتخطيط العمراني الحديث، وإشراك المواطنين في عملية التنمية”.
كما تم “زيارة مدنتي “إيوكي وفوكوشيما”، وهما أمثلة على التعافي بعد كارثة الزلزال والتسونامي عام 2011، حيث تم استعراض السياسات التي انتهجتها الحكومة اليابانية لضمان استمرارية الخدمات الأساسية، ودور الحكومات المحلية في إدارة الأزمات والتخطيط لاستدامة المدن”.
وأتاح البرنامج “فرصة تبادل الخبرات مع المسؤولين والخبراء اليابانيين حول أفضل الممارسات في إدارة الموارد المحلية، وتحسين شفافية الحكم المحلي، وتعزيز مشاركة المجتمع في اتخاذ القرارات”.
يشار إلى أن وزارة الحكم المحلي تؤكد على “أهمية تبني الدروس المستفادة من هذه التجربة في تعزيز قدرات الإدارات المحلية في ليبيا، من خلال تطوير آليات الإدارة الفعالة للأزمات، ودعم اللامركزية المالية والإدارية، وتعزيز الشراكة بين الحكومة والمجتمع المدني”.
اختتمت وزارة الحكم المحلي، ممثلة بمكتب التعاون الدولي، الأربعاء مشاركتها في البرنامج التدريبي “تنمية قدرات الحكومات…
تم النشر بواسطة وزارة الحكم المحلي – ليبيا في الخميس، ٦ فبراير ٢٠٢٥