صحيفة الاتحاد:
2025-01-27@04:56:57 GMT

«أبوظبي للشراع» يخوض التحدي في «كأس أورا»

تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT

 
لاجاردا (الاتحاد)

أخبار ذات صلة شرطة أبوظبي توجه تنبيها للسائقين الإمارات تعرب عن قلقها إزاء استمرار التصعيد في المنطقة


تنطلق يوم السبت كأس أورا للشراع الحديث، على بحيرة لاجاردا في إيطاليا، بمشاركة وحضور لفريق أبوظبي للشراع، والذي يواجه طموحات أكثر من 500 بحار في البطولة، ويمثلون 30 دولة، من مختلف أنحاء العالم، حيث تنطلق المنافسات على مدار ثلاثة أيام.


ويجتمع في الكأس الكلاسيكية التي تنطلق في نسختها التاسعة والعشرين هذا الموسم، أفضل البحارة في فئات الأوبتيست، للمنافسة على المراكز الأولى، ويعد المكان الذي تقام من خلاله المنافسات من أفضل الوجهات للتدرب على منافسات الشراع الحديث، وأيضاً التعرف على قدرات الفرق والبحارة.
وسافر فريق أبوظبي إلى لاجاردا منذ 2 أغسطس الجاري، وأقام معسكراً تدريبياً خاصاً، بحضور كوادره المتميزة، عبد الله الزبيدي، وذياب المهيري، وخليفة الرميثي، وحمد المهيري وزايد الحوسني.
ويستمر الفريق في المعسكر إلى 20 أغسطس، بهدف تطوير مواهب البحارة، وصقل مهاراتهم، بالإضافة إلى منحهم فرصة المشاركة، ضمن أجواء مناسبة وملائمة لتعلم المهارات الأمثل للإبحار والتحكم بالشراع الحديث.
من جهته، حرص سالم الرميثي، مدير عام نادي أبوظبي للرياضات البحرية، على تشجيع ومؤازرة فريق أبوظبي قبل انطلاق منافسات كأس أورا للشراع الحديث في إيطاليا، مؤكداً أن المواهب الشابة التي يحتضنها فريق أبوظبي قادرة على أن تقدم مستويات عالية وقوية في المنافسة.
وأضاف: هدفنا الأساسي هو تحضير المواهب في فريقنا، وإعدادها من أجل المشاركات والتمثيل في المستقبل مع المنتخبات الخاصة بالشراع، كما أن فئة الأوبتيمست الحالية مهمة، لأنها أولى فئات الشراع الحديث، حيث ينتقل البحارة لاحقاً إلى الفئات الأكبر والأولمبية.
وأشاد سالم الرميثي بكأس أورا التي تشهد مشاركة 500 بحار، مؤكداً أنها معيار حقيقي، للتعرف أكثر على مهارات وقدرات الفريق الإماراتي، الذي يطمح إلى تقديم أفضل مستوياته في البطولة.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الإمارات أبوظبي الشراع الحديث إيطاليا

إقرأ أيضاً:

DEM في تركيا يكشف عن محاور ثاني لقاء مع أوجلان وسط الحديث عن تسوية تاريخية

كشف حزب المساواة والديمقراطية للشعوب "DEM" المؤيد للأكراد في تركيا، عن محاور لقاء وفده مع  زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون عبد الله أوجلان في محبسه بجزيرة "آمرلي"، وذلك وسط تقارير عن اقتراب التواصل إلى تسوية بين الأخير والحكومة التركية.

وقال الحزب في بيان نشره عبر منصة "إكس"، الخميس، "بصفتنا بعثة حزب DEM إلى جزيرة إمرالي، أجرينا بتاريخ 22 كانون الأول /يناير 2025 لقاء مع السيد عبد الله أوجلان".

DEM Parti İmralı Heyetinin Sayın Abdullah Öcalan’la dün yapılan görüşmenin ardından yaptığı açıklama:https://t.co/tWpkoh4bI9 pic.twitter.com/dDv9f1y3TX — DEM Parti (@DEMGenelMerkezi) January 23, 2025
وأضاف البيان أنه "خلال اللقاء، أعرب السيد أوجلان أولاً عن تعازيه لعائلات الذين فقدوا حياتهم في الحريق المؤسف الذي وقع في بولو، كما تمنى الشفاء العاجل للمصابين"، في إشارة إلى مقتل 79 شخصا في حريق داخل منتجع للتزلج وسط تركيا.

وتابع البيان بالقول "قامت بعثتنا بتقديم المعلومات اللازمة للسيد أوجلان بشأن الاجتماعات التي أجريناها"، مشيرة إلى الأخير "يواصل أعماله المتعلقة بالعملية، وسيتم إصدار تصريحات لازمة للجمهور بعد استكمال هذه التحضيرات".


واختتم البيان بالتأكيد على عزمه إطلاع الرأي العام على تطورات المفاوضات الجارية، مشيرا إلى أن "هذا المسار سيمنح الجميع الحياة معا وبحرية. ونأمل أن يتحقق ذلك بمساهمات قيمة من جميع شرائح المجتمع".

وكانت مصادر محلية تحدثت عن عزم زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون في تركيا، دعوة حزبه المدرج على قوائم الإرهاب لدى أنقرة إلى إلقاء السلاح، نتيجة للمحادثات الجارية مع الجانب التركي، وهو ما يشير إلى تطورات تاريخية محتملة في تركيا.

وحمل حزب العمال الكردستاني السلاح ضد الدولة التركية منذ 1984 ما أدى إلى مقتل نحو 40 ألفا. ولا يزال أوجلان القابع في محبسه منذ 1999 بتهمة "الخيانة والانفصالية" يتمتع بنفوذ كبير على السياسة الكردية.


وقبل أيام، حث زعيم حزب الحركة القومية التركي دولت بهتشلي، أوجلان على إعلان حل حزب العمال الكردستاني "دون شروط"، بعد اجتماعه الثاني مع حزب المساواة والديمقراطية للشعوب "DEM" المؤيد للأكراد، وهو ثالث أكبر حزب في البرلمان.

جاءت تصريحات بهتشلي بعد عقد اجتماع نادر بين زعماء من حزب المساواة والديمقراطية للشعوب، وأوجلان في نهاية العام الماضي، نقل بعده عن أوجلان تلميحه إلى أنه مستعد للدعوة لإلقاء حزب العمال الكردستاني للسلاح.

وعززت المحادثات آمال تحقيق السلام في تركيا، لكن الوضع الهش للقوات الكردية في سوريا إثر الإطاحة بالرئيس المخلوع بشار الأسد، والغموض الذي اكتنف نوايا أنقرة، ترك المشهد الحالي في حالة من القلق بشأن ما سيجري.

مقالات مشابهة

  • نادي سموحة يكرم أبطال الخماسي الحديث
  • «أفضل مبادرة لتحويل النفايات» لـ «بيئة أبوظبي»
  • أستاذ قانون دولي: الانتقال من المرحلة الأولى إلى الثانية التحدي الأكبر في وقف النار
  • أحمد غزي: قبلت التحدي بـ«ششتاوي» لاختلافه عن شخصيتي الحقيقية
  • المرة الوحيدة التي اعترف فيها رونالدو بأفضلية ميسي
  • مباريات الأحد : خليج سرت – البروق ملعب سرت | الأخضر – التحدي ملعب بنينا
  • جوانا للفنون و التنمية بالاسكندرية تنظم ندوة تحت عنوان «تأثير الإعلام الحديث على سوق العمل»
  • الكشف عن محاور ثاني لقاء مع أوجلان وسط الحديث عن تسوية تاريخية
  • DEM في تركيا يكشف عن محاور ثاني لقاء مع أوجلان وسط الحديث عن تسوية تاريخية
  • القضاء العراقي في زمن التحدي