العلماء يكتشفون سيف يزيد طوله عن 2 متر بهذه الدولة

عثر علماء الآثار اليابانيون في مقبرة توميو ماروياما القديمة على سيف داكو الحديدي وطوله 2.3 م.

وتشير Heritage Daily إلى أن هذا السيف حصل على تسمية “داكو” بسبب شكله المتموج. وقد سبق أن عثر علماء الآثار على أكثر من 80 سيفا من هذا النوع ولكنها جميعها كانت أصغر من السيف الذي عثروا عليه مؤخرا في مقبرة توميو ماروياما، الذي احتفظ بكامل طوله، ويعود إلى القرن الرابع الميلادي (فترة كوفون 300-710 عام ميلادي).

ويعتقد العلماء، أن هذا السيف لم يستخدم في القتال، بل كان يستخدم في المناسبات الاحتفالية. وربما تم تكبير نصله خصيصا لزيادة قوته. ويشير موقع Arkeonews إلى أن “المرايا والدروع كانت تعتبر أدوات لحماية الموتى من الأرواح الشريرة”.

وقد عثر العلماء أيضا على مرآة برونزية شبيهة بالدرع طولها 64 سم وعرضها 31 سنتمترا ووزنها 5.7 كلغ، مع أن علماء الآثار عادة يعثرون على مرايا دائرية الشكل في المقابر اليابانية القديمة.

ولم يحدد العلماء من المدفون في القبر، وسوف يحاولون تحديده بعد فتح التابوت، خاصة وأنهم لم يعثروا على آثار تشير إلى سرقة محتويات القبر، لذلك يأملون معرفة الكثير عنه.

العلماء يكتشفون سيف يزيد

علماء يكتشفون أضخم واكبر مخلوق في تاريخ الأرض في صحراء…”صور وفيديو”

انضم الى مجموعة واتساب

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

هل يزيد تلوث الهواء من خطر الإصابة بسرطان الرأس.. دراسة تكشف التفاصيل

أوضحت نتائج دراسة جديدة أعتمد القائمون عليها على قاعدة بيانات السرطان الوطنية الأمريكية (SEER)، التي تغطي الفترة بين 2002 و2012، عن وجود ارتباط بين ارتفاع مستويات الجسيمات الملوثة في الهواء وزيادة حالات الإصابة بسرطان منطقة الرأس والرقبة.

وركز فريق البحث على الجسيمات الدقيقة PM2.5، وهي جسيمات ملوثة أصغر من 2.5 ميكرون، وتأثيرها على الإصابة بالسرطان في منطقة الرأس والرقبة.

وأوضح المشرف على الدراسة، جون كرامر، الأستاذ المشارك في طب الأنف والأذن والحنجرة، أن النتائج أظهرت أن العلاقة بين تلوث الهواء وسرطان الرأس والرقبة لم تكن فورية، بل ظهرت بشكل واضح بعد فترة من الزمن وبالتحديد، كان أعلى ارتباط بين التعرض لتلوث الهواء وزيادة حالات سرطان الرأس والرقبة بعد مرور 5 سنوات من هذا التعرض.

وقال: "نفترض أن الارتباط بين تلوث الهواء وسرطان الرأس والرقبة ناتج عن تأثير المواد الملوثة التي نتنفسها على بطانة الأنف والحلق نلاحظ أن الكثير من الحالات تتراكم فيها المواد المسرطنة في الجسم، ما قد يؤدي إلى تطور السرطان".

وأضاف كرامر: "نركز على حجم معين من جسيمات التلوث لأن الأنف والحلق يعملان كفلاتر لهذه الجسيمات قبل دخولها إلى الرئتين. وبينما يتم تصفية الجسيمات الأكبر حجما، فإننا نتصور أن أنواعا مختلفة من التلوث تؤثر على أجزاء مختلفة من مجاري الهواء العلوية".

ومن جانبها، قالت ستيلا لي، المعدة الرئيسية من مستشفى بريغهام والنساء: "رغم أن الأبحاث قد تناولت تأثير ملوثات الهواء على أمراض الرئة بشكل موسع، إلا أن القليل من الدراسات ركز على تأثير التعرض لتلوث الهواء كعامل خطر على مجرى التنفس العلوي، بما في ذلك تطور سرطان الرأس والرقبة".

وأكدت: "تسلط هذه الدراسة الضوء على دور التلوث البيئي في زيادة معدلات الإصابة بسرطان الجهاز التنفسي العلوي، ما يبرز الحاجة الماسة لمزيد من الأبحاث وزيادة الوعي العام حول هذا الموضوع".

ومن جانبها، قالت المعدة المشاركة في الدراسة، أماندا ديلغر، من كلية الصحة العامة في ماساتشوستس: "تظهر دراستنا الارتباط الوثيق بين الصحة البيئية والصحة الشخصية. نؤكد على الحاجة إلى تحسين معايير جودة الهواء لتقليل خطر الإصابة بالسرطان، بما في ذلك سرطان الرأس والرقبة".

ويأمل فريق البحث في توسيع نطاق أبحاثه من خلال تحليل مجموعات بيانات إضافية. كما يأمل كرامر أن يساهم عرض نتائج هذه الدراسة في توجيه السياسات الصحية المستقبلية وتحسين استراتيجيات العلاج.

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من الكرملين على قرار بايدن: الغرب يستخدم أوكرانيا كأداة لتدميرنا
  • صدق أولا تصدق.. المشي على أطراف الأصابع يزيد الطول
  • علماء يوضحون فوائد بيض السمان على الصحة والجمال
  • تلوث الهواء يزيد خطر الإصابة بالتوحد؟.. نصائح مهمة للوقاية منه
  • علماء روس يكتشفون مركبات طبيعية واعدة ضد جدري القرود
  • أحمد موسى يتساءل: كيف يمكن أن نتعامل مع الهرم بهذه الطريقة العشوائية
  • أستاذ هندسة طرق: الدولة تستهدف إنشاء كارت ذكي يستخدم في المواصلات العامة
  • هل يزيد تلوث الهواء من خطر الإصابة بسرطان الرأس.. دراسة تكشف التفاصيل
  • يستخدم في الاغتـ. ـصاب.. ما هو عقار ghp المضبوط مع المذيعة الشهيرة ؟
  • أمريكيون يكتشفون مصنعا للفخار عمره 5 آلاف عام في العراق