العلماء يكتشفون سيف يزيد طوله عن 2 متر بهذه الدولة

عثر علماء الآثار اليابانيون في مقبرة توميو ماروياما القديمة على سيف داكو الحديدي وطوله 2.3 م.

وتشير Heritage Daily إلى أن هذا السيف حصل على تسمية “داكو” بسبب شكله المتموج. وقد سبق أن عثر علماء الآثار على أكثر من 80 سيفا من هذا النوع ولكنها جميعها كانت أصغر من السيف الذي عثروا عليه مؤخرا في مقبرة توميو ماروياما، الذي احتفظ بكامل طوله، ويعود إلى القرن الرابع الميلادي (فترة كوفون 300-710 عام ميلادي).

ويعتقد العلماء، أن هذا السيف لم يستخدم في القتال، بل كان يستخدم في المناسبات الاحتفالية. وربما تم تكبير نصله خصيصا لزيادة قوته. ويشير موقع Arkeonews إلى أن “المرايا والدروع كانت تعتبر أدوات لحماية الموتى من الأرواح الشريرة”.

وقد عثر العلماء أيضا على مرآة برونزية شبيهة بالدرع طولها 64 سم وعرضها 31 سنتمترا ووزنها 5.7 كلغ، مع أن علماء الآثار عادة يعثرون على مرايا دائرية الشكل في المقابر اليابانية القديمة.

ولم يحدد العلماء من المدفون في القبر، وسوف يحاولون تحديده بعد فتح التابوت، خاصة وأنهم لم يعثروا على آثار تشير إلى سرقة محتويات القبر، لذلك يأملون معرفة الكثير عنه.

العلماء يكتشفون سيف يزيد

علماء يكتشفون أضخم واكبر مخلوق في تاريخ الأرض في صحراء…”صور وفيديو”

انضم الى مجموعة واتساب

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

برلماني: الاحتلال يستخدم التجويع لتركيع الفلسطينيين وسط صمت دولي غير مبرر

أكد النائب كريم السادات، عضو مجلس النواب، أن قرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة يمثل جريمة إنسانية جديدة، حيث يستخدم الاحتلال التجويع كسلاح غير أخلاقي لتركيع الفلسطينيين، في انتهاك واضح لكل القوانين والمواثيق الدولية، وسط صمت عالمي غير مبرر.

ما يحدث في غزة ليس مجرد حصار

وأضاف السادات في تصريحات صحفية له اليوم، إلى أن ما يحدث في غزة ليس مجرد حصار، بل عملية إبادة بطيئة تستهدف سكان القطاع، خاصة النساء والأطفال وكبار السن، مشددا على أن منع وصول الغذاء والدواء هو محاولة إسرائيلية لدفع الفلسطينيين نحو التهجير القسري، وهو أمر لا يمكن قبوله أو السكوت عليه، وهو ما يعول عليه في القمة العربية الطارئة بالقاهرة.

وأشار إلى أن مصر تبذل جهودا جبارة ومضنية لإنقاذ اتفاق وقف إطلاق النار وضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة، لكن التعنت الإسرائيلي واستمرار سياسات القمع يزيدان الوضع تعقيدا، مما يتطلب تحركا دوليا فوريا للضغط على الاحتلال لوقف هذه الانتهاكات الجسيمة.

توقف العدوان

ودعا السادات الأمم المتحدة والمجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياتهم واتخاذ إجراءات حاسمة لوقف هذه الجرائم ضد الإنسانية، مؤكدا أن المواقف المتخاذلة والتصريحات الباهتة لن توقف العدوان، وأن الشعب الفلسطيني سيظل صامدا في وجه هذه السياسات الوحشية.

يسري المغازي: القمة العربية الطارئة في القاهرة فرصة لتوحيد الصفوف لإعادة إعمار غزة دون تهجير سكانها.

وزير الإسكان يعقد اجتماعه الدوري مع أعضاء مجلسي “النواب والشيوخ”وزير الخارجية يهنئ رئيس الحكومة اللبنانية بالحصول على ثقة مجلس النواب

أكد النائب يسري المغازي، عضو مجلس النواب، على أهمية القمة العربية الطارئة المقرر عقدها في القاهرة غدًا، 4 مارس، معتبرًا إياها فرصة لتوحيد الصفوف ودعم إعادة إعمار غزة دون تهجير سكانها. وأشار المغازي إلى أن القمة تأتي في وقت حساس، وسط مشاريع أمريكية وإسرائيلية متطرفة تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية، مما يستدعي تنسيق الجهود العربية وتوحيد المواقف لمواجهة هذه التحديات.

وشدد المغازي في تصريح صحفي له اليوم على الدور المحوري الذي تلعبه مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، في دعم القضية الفلسطينية على المستويات السياسية والدبلوماسية والإنسانية، ليس فقط خلال الحرب الأخيرة التي استمرت 15 شهرًا، بل طوال السنوات والعقود الماضية.

وأضاف عضو مجلس النواب أن القمة ستضع إعادة إعمار غزة في صدارة أجندتها، مع التأكيد على دور مصر في إطلاق خطة شاملة لإعادة الإعمار عقب العدوان الأخير، وضمان عدم تهجير الفلسطينيين من أرضهم. وأكد المغازي أن القمة تمثل فرصة تاريخية لتجديد التزام الدول العربية بدعم حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، والتأكيد على إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

يُذكر أن وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، أعلن أمس، 2 مارس، عن الانتهاء من صياغة خطة إعادة إعمار غزة، والتي ستُعرض على القمة العربية الطارئة للتصويت عليها.

كما أشار عبد العاطي إلى أن الخطة لن تُعرض على أي طرف أجنبي قبل إقرارها من القمة العربية، مؤكدًا على أهمية الدعم والتمويل الدولي لضمان تنفيذها بنجاح.

وتأتي هذه الجهود في إطار المساعي المصرية والعربية لتعزيز الوحدة والتضامن في مواجهة التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية، وضمان حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه.

مقالات مشابهة

  • علماء من مصر يشيدون بتجربة «الشؤون الإسلامية» في إدارة الشأن الديني
  • أشادوا بريادتها.. علماء من مصر يطلعون على تجربة "الشؤون الإسلامية"
  • دراسة: الوشم يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد
  • علماء مصر: تجربة الإمارات في إدارة الشأن الديني تواكب مستجدات العصر
  • جنوب أفريقيا: الاحتلال يستخدم التجويع سلاحًا في العدوان على غزة
  • علماء مصر: «هيئة الشؤون الإسلامية» تواكب مستجدات العصر
  • جنوب إفريقيا: الاحتلال الصهيوني يستخدم “التجويع كسلاح حرب” في غزة
  • السيف الدمشقي بعد إعادة التأهيل.. تحفة فنية وتراثية تزين ساحة الأمويين بدمشق
  • وصول عشرين عالماً من ضيوف رئيس الدولة
  • برلماني: الاحتلال يستخدم التجويع لتركيع الفلسطينيين وسط صمت دولي غير مبرر