ارتفاع أرباح دبي للاستثمار إلى 289 مليون درهم بالربع الثاني
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
ارتفعت الأرباح الصافية لشركة دبي للاستثمار، المدرجة في سوق دبي المالي، إلى نحو 289 مليون درهم في الربع الثاني من العام الجاري، مقابل 266 مليون درهم في نفس الفترة من العام الماضي، بحسب بيان من الشركة الجمعة.
وعلى مدار النصف الأول من العام، فقد سجلت أرباح الشركة الصافية نحو 409 ملايين درهم، انخفاضا من حوالي 580 مليون درهم في نفس الفترة من العام الماضي.
وقالت الشركة إن أرباحها الصافية ارتفعت بنحو 78 بالمئة خلال الربع الثاني من العام، و83 بالمئة في النصف الأول، "وذلك في حال استثناء المكاسب غير المتكررة من التقييم العادل للعقارات الاستثمارية".
وارتفعت إجمالي أصول المجموعة إلى نحو 21.8 مليار درهم مقابل 21.4 مليار درهم في نهاية العام الماضي.
وقال خالد بن كلبان، نائب رئيس مجلس الإدارة وكبير المسؤولين التنفيذيين في شركة دبي للاستثمار: "يعزى النجاح المستمر للمجموعة خلال النتائج المالية الفصلية المتتالية إلى حالة الازدهار التي يشهدها قطاع العقارات حاليا، بالإضافة إلى الأداء الاستثنائي لمحفظة الاستثمارات المتكاملة".
وتوقعت الشركة تحقيق تقدم كبير في عمليات بناء المرحلة الأولى من مشروع "دانة بيي" في رأس الخيمة بحلول نهاية العام الجاري، كما أطلقت مشروع "فيوليت تاور" في الربع الأول من العام الجاري، وهو برج سكني جديد في قرية جميرا الدائرية (JVC)k، وبدأت بيع وحداته على الخارطة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات رأس الخيمة دبي للاستثمار أسواق الإمارات رأس الخيمة أسواق ملیون درهم من العام درهم فی
إقرأ أيضاً:
متطوعات الدفاع المدني يقدمن 1300 جلسة دعم ومعالجة فيزيائية منذ بداية العام الجاري
دمشق -سانا
قدمت متطوعات الدفاع المدني منذ بداية العام وحتى التاسع من شباط الجاري، أكثر من 1300 جلسة دعم ومعالجة فيزيائية، في مراكز العلاج الفيزيائي التابعة للدفاع المدني والمنتشرة في المحافظات السورية كافة.
وفي تصريح لمراسلة سانا، بينت مسؤولة مراكز صحة النساء والأسرة في الدفاع المدني الدكتورة زهرة دياب، أن 349 شخصا، بينهم 236 فتاة، و63 شخصا من الذكور بينهم أطفال استفادوا من الجلسات المذكورة.
وأكدت دياب أن خدمات العلاج الفيزيائي وإعادة التأهيل البدني، تقدمها متطوعات الخوذ البيضاء داخل مراكز صحة النساء والأسرة التابعة للدفاع المدني، ما يساعد في خلق بيئة علاجية ونفسية تدعم صحة المصابين، وخاصةً من الأطفال والنساء، وتحفّزهم على الاندماج بشكل أكبر في المجتمع.