احتفل الشاعر عمرو المصري بتصدر أعماله الذي طرحت منذ وقت قريب تريند موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" حيث نشر بوسترات أغنياته التي تصدر تريند "يوتيوب" عبر جميع صفحاته بمواقع التواصل الإجتماعي.

 

 حيث نشر البوسترات وعلق عليها قائلًا: "الحمد لله رب العالمين، أغنية مش عايشين للفنان ( رامي جمال ) من كلماتي تريند يوتيوب بعد ١٥ ساعه من نزولها، عشان اكون مشارك ب ٤ اغاني من كلماتي في تريند اليوتيوب في أسبوعين، (مش عايشين: رامي جمال، كداب: رامي صبري، كفايه فراق: مسلم، نغزه: احمد سعد ويسرا).

 

 

واختتم المنشور قائلًا: "اللهم لك الحمد والشكر، شكرًا لكل صناع الاعمال دي وشركاء النجاح".

منشور الشاعر عمرو المصري تفاصيل أغنية "مش عايشين" لـ رامي جمال 

 

طرح الفنان رامي جمال أول أمس أحدث أغنياته وهي أغنية "مش عايشين" وهي تميل إلى النوع الدرامي الذي يحبه الجمهور، وسرعان ما تصدرت الأغنية التريند بعد طرحها بساعات قليلة عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".

وأغنية "مش عايشين" هي من كلمات الشاعر عمرو المصري وألحان إسلام رفعت وتوزيع وميكس وماستر محمد مجدي.

كلمات أغنية "مش عايشين" لـ رامي جمال 

متفارقين

وبعيد عن بعض إحنا الاتنين

وتعبنا البعد بقاله سنين

بنكابر ليه؟

وبنعمل فيها إننا ناسيين

متفارقين

وبعيد عن بعض إحنا الاتنين

وتعبنا البعد بقاله سنين

بنكابر ليه؟

وبنعمل فيها إننا ناسيين

والحقيقة

إن كل ذكرى حلوة عيشنا فيها

لسه بندور عليها

في الأماكن والأغاني

نفسنا نرجعها تاني ومش عارفين

والحقيقة

إن كل واحد فينا عاش حياته

بين دموعه وبين آهاته

والمواقف قاسية جدا

إحنا عايشين بس فعلا مش عايشين

متضايقين

هو الفراق كان ريح مين

والعند أهو شوف وصلنا لفين

واللي يشوفنا

يفكرنا إن إحنا اتنين قاسيين

 

تفاصيل أغنية “كداب” لـ رامي صبري 

 

طرح الفنان رامي صبري أحدث أغنيات ألبومه الجديد "أنا جامد كدة كدة" الذي تحمل اسم "كداب" وسرعان ما لقت الأغنية نجاحًا كبيرًا واشادات واسعة من الجمهور وقد تصدر التريند فور طرحها، حيث أنها تميل إلى النوع الدرامي الذي يحبه ويفضله الجمهور دومًا.

 أغنية "كداب" هي من كلمات الشاعر عمرو المصري وألحان وتوزيع عمرو الخضري.

كلمات أغنية "كداب" لـ رامي صبري 

كداب يروح ملوش رجوع

يعيش ويغرق في الدموع

يستاهل إنه يعيش وحيد

ده قلبه معمول من حديد

ميستاهلش زعلي يوم

خد وقت أكتر من اللزوم

هنساه كإنه شيء مجاش

و كإنه زرع متسقاش

كإنه مات.. كإنه مات

وخد معاه الذكريات.. كإنه مات

ميدواش هيعيش حياته

يفتكرني مهما عاش.. بعته ببلاش

كداب يروح ملوش رجوع

يستاهل إنه يعيش وحيد

ده قلبه معمول من حديد

كان للقساوة مادة خام

ومكانش بيجمل كلام

عملت عشانه زمان كتير

ولا شوفت منه دقيقة خير

ياخسارة اللي ضاع عليه

لو ببلاش مش هشتريه

والله راحة النفوس

متتقلش بالفلوس

كداب يروح ملوش رجوع

يعيش ويغرق في الدموع

يستاهل إنه يعيش وحيد

ده قلبه معمول من حديد

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: يوتيوب تريندات الشاعر عمرو المصري أغنية كداب الشاعر عمرو المصری مش عایشین رامی جمال رامی صبری من کلمات لـ رامی

إقرأ أيضاً:

هواية بلا تجارة.. صبري حمزة جعل تربية الكلاب رسالة تعكس الرحمة والوفاء

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يرى عشاق تربية الكلاب بالمنزل، أن لهذه الحيوانات قدرة فريدة على فهم مشاعر الإنسان والتفاعل معها بصدق وبدون تحفظات، فالكلاب بشتى أنواعها وسلالاتها، تُظهر ولاءً استثنائيًا لأصحابها، ما يجعلها رفيقة مثالية خاصة لأولئك الذين يبحثون عن الدعم العاطفي غير المشروط والإخلاص المتفاني، فتُعد هواية تربية الكلاب واحدة من الهوايات التي تشهد انتشارًا متزايدًا في مصر، حيث يجد العديد من محبي الحيوانات الأليفة في الكلاب رمزًا للوفاء والإخلاص، وهي صفات قلّما يجدونها في تعاملاتهم اليومية مع البشر، ولا تقتصر هذه الهواية على كونها وسيلة لقضاء وقت الفراغ أو الترفيه، بل أصبحت نمط حياة يعكس القيم والمبادئ التي يحملها أصحابها.

ففي مصر، يشهد شغف تربية الكلاب تطورًا ملحوظًا، حيث تشهد وسائل التواصل الاجتماعي مجموعات ومنتديات تجمع المربين والمهتمين، يتبادلون فيها الخبرات والنصائح حول رعاية الكلاب وتدريبها، كما انتشرت مؤخرًا مراكز تدريب الكلاب وأماكن مخصصة للعناية بها، ما يعكس اهتمامًا متزايدًا برفاهية هذه الحيوانات.

 ومع ذلك، لا يخلو الأمر من بعض التحديات، أبرزها الانتقادات التي يتعرض لها المربون من قبل بعض أفراد المجتمع الذين يعتبرون الإنفاق على الكلاب إسرافًا في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، أو بسبب بعض الحالات التي يهجم فيها الكلاب على الأطفال والمارة مسببين لهم أضرارًا بالغة، لكنّ المربين يرون أن ما يقدّمونه لهذه الحيوانات يعود عليهم بالكثير من الحب والدعم النفسي، ما يجعلهم يعتبرون الأمر استثمارًا في السعادة الشخصية، وهي انعكاس لنمط حياة يمزج بين الإنسانية والرغبة في خلق روابط صادقة، حتى لو كانت مع كائنات غير بشرية.

منذ نعومة أظفاره، كان الشاب العشريني "صبري حمزة" يحمل شغفًا عميقًا تجاه الحيوانات الأليفة وبالأخص الكلاب، التي رأى فيها صديقًا وفيًا ورفيقًا مخلصًا، ورغم رفض أسرته القاطع لهذه الهواية في البداية، أصر "صبري" على المضي قدمًا في حبه للكلاب، فكان يربيها لدى أصدقائه وأقاربه، ومع مرور الوقت، نجح في كسر حواجز الرفض، وأقنع والديه بمزايا هذه الهواية، ليستطيع أن يقتنى اليوم العديد من الكلاب في منزله ومزرعته بأنواع وسلالات مختلفة، يراعيها بحب واهتمام دون أن تتعارض مع دراسته أو عمله.

يقول "صبري" إنه يحرص تمام الحرص على صحة كلابه، فيقوم بتطعيمها في الأوقات المحددة، ويخرج بها مرتدية الكمامات الواقية، حمايةً للمارة ومنعًا لأي تصرفات غير محسوبة قد تحدث، كما يراعي في تربيته قواعد أساسية للحفاظ على السلوك السلمي للكلاب، مشيرًا إلى "أن بعض الأطفال يقومون برجم الكلاب، مما يدفعها لاتخاذ مواقف عدوانية كدفاع عن النفس"، وهو ما يسعى لتجنبه دائمًا.

وأضاف "صبري" أنه ينمي تلك الهواية من خلال اقتناء أنواع متعددة من الكلاب ومنها الأصيلة والباهظة الثمن، مثل "الكوكيجن" و"الجرمن شيبرد" (الراعي الألماني)، و"الروت وايلر"، و"الدوبرمان"، و"الكين كورسو"" ويؤكد أن أسعار بعض السلالات تصل إلى 40 ألف جنيه، بل قد يتجاوز بعضها 13 ألف دولار، موضحًا أن مصر تحتوي على مجموعة متنوعة من السلالات العالمية.

وأوضح أنه على الرغم من امتلاكه أعداد ضخمة من الكلاب المختلفة، إلا أن تربيته لها تظل هواية خالصة، لا تهدف إلى الربح أو التجارة، فهو لا يبيع أيًا من الجراء الصغيرة التي تُولد لديه، بل يفضل إهداءها لأصدقائه وأقاربه الذين يشاركونه حب هذه الحيوانات، موضحًأ إيمانه بأن تربية الكلاب رسالة تعكس الرحمة والوفاء، ولا يرى في تحويلها إلى تجارة مكسبًا حقيقيًا، بل يجد سعادته في رؤية هذه الجراء تكبر في بيئة محبة وتجد من يهتم بها بصدق.

كما شدد "صبري" على أهمية توفير بيئة مناسبة لتربية الكلاب، حيث يعتبر أن البيئة الطبيعية والتعامل الإنساني أساسيان لصحتها النفسية والجسدية، مضيفًا "الكلب يحتاج لوقت يومي ليلعب ويتحرك في الطبيعة؛ فالبقاء في الأقفاص لفترات طويلة يسبب الاكتئاب والأمراض"، رافضًا بشدة أساليب التربية العنيفة مثل الضرب، التي تؤدي إلى نتائج عكسية تجعل الكلب مذعورًا وعدوانيًا ولديه طابع هجومي في بعض الأحيان.

ويستذكر صبري قصة مؤثرة مع كلبه "أوسكار" من سلالة "الجولدن شيبرد"، الذي اقتناه وهو في عمر 8 أشهر وكان يعاني من حالة نفسية سيئة بسبب القسوة التي تعرض لها من مالكه السابق، بما في ذلك استخدام المخدرات لترويضه، ويقول صبري: "بمجرد منحه الحب والاهتمام، تغير سلوكه بالكامل وأصبح كلبًا وديعًا ومخلصًا".

كما ناشد "صبري" هواة اقتناء الكلاب أن يتعاملوا معها برحمة وإنسانية، مشددًا على ضرورة الالتزام بتطعيمها ورعايتها بشكل لائق، وعدم استغلالها في العنف أو تخويف الآخرين، قائلاً: "راعوا ربنا في الكلاب، إن لم تكونوا قادرين على تحمل مسؤوليتها، فالأفضل أن تتركوها لمن يستطيع"، مضيفًا أن "هواية تربية الكلاب، هي نموذج يعكس العلاقة العميقة بين الإنسان والحيوان، حيث يمكن للحب والرعاية أن يصنعا فرقًا كبيرًا، ليس فقط في حياة الكلاب، بل أيضًا في حياة أصحابها".

مقالات مشابهة

  • محيي الدين: الاقتصاد المصري مر بالعديد من التحديات خلال العقود السابعة الماضية
  • موقف رامي ربيعة من المشاركة في مباراة الاتحاد السكندري
  • أحمد زكي| أسرار الحصان الرابح دون منافس
  • شوبير يعلن خبرا مثيرا عن رامي ربيعة في الأهلي
  • كلمات مؤثرة.. ماذا قالت والدة أيمن العلي ملك جمال الأردن قبل وفاته؟
  • بولندا: الأسابيع المقبلة ستكون حاسمة بشأن النزاع في أوكرانيا
  • هواية بلا تجارة.. صبري حمزة جعل تربية الكلاب رسالة تعكس الرحمة والوفاء
  • أحمد فريد يحتفل بنجاح أغنية «غايب» ودخولها التريند العالمي
  • أحمد سعد يكشف عن أحدث أعماله
  • موقف رامي ربيعة من المشاركة مع الأهلي ضد الاتحاد السكندري