استشهاد ثمانية فلسطينيين في غارات للعدو على مخيمات النصيرات والمغازي وجباليا
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
الثورة نت/..
استشهد ثمانية مواطنين فلسطينيين وأصيب آخرون، فجر اليوم الجمعة، في غارات شنتها الطائرات الحربية الصهيونية واستهدفت على وجه الخصوص، مخيمات النصيرات والمغازي وجباليا، الى جانب مدينتي خان يونس ورفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر صحية وفقا لوكالة الانباء الفلسطينية باستشهاد ثلاثة مواطنين وإصابة آخرين إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلا لعائلة مطر غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
كما استشهد مواطنان جراء غارة مماثلة للاحتلال استهدفت منازل بمخيم المغازي وسط القطاع.
وتحدثت مصادر محلية عن قصفت طائرات الاحتلال منزلا في بلوك اربعة بمخيم جباليا شمال القطاع، ما أسفر عن سقوط ثلاثة شهداء وعدد من الجرحى، بينما استشهد وأصيب عدد من المواطنين جراء استهداف خيمة نازحين في منطقة الشوافين في عبسان الكبيرة شرق خان يونس.
وواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف المنازل وتفجيرها ونسف المربعات السكنية في محافظة رفح، حيث تم نسف عدة منازل غربي المدينة.
وكان استشهد 39 مواطنا، ظهر أمس الخميس، في قصف طيران الاحتلال الإسرائيلي مدرستين تؤويان نازحين شرق مدينة غزة، ومنازل وسط وجنوب قطاع غزة.
وارتفعت حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة، بحسب مصادر طبية، إلى 39699 شهيدا، و91722 مصابا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بينما لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد سبعة فلسطينيين واصابة اخرين في قصف العدو لمنزلين في مخيمي البريج والنصيرات
الثورة نت/..
استشهد سبعة مواطنين فلسطينيين وأصيب آخرون، فجر اليوم الاثنين، في قصف العدو الصهيوني استهدف منزلين في مخيمي البريج والنصيرات وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية بأن طائرات الاحتلال الحربية قصفت منزلا لعائلة حجاب في مخيم البريج ما أدى لاستشهاد اربعة مواطنين وإصابة آخرين، نقلوا إلى مسشتفى العودة.
وأضافت أن طائرات الاحتلال قصفت منزلا لعائلة أبو هويشل في شارع الدعوة شمال مخيم النصيرات، ما أدى لاستشهاد ثلاثة مواطنين وإصابة آخرين.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 40,972 مواطنا، وإصابة 94,761 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.