موعد صلاة الجمعة.. ومواقيت الصلاة اليوم 9 أغسطس 2024
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
موعد صلاة الجمعة.. ترتفع معدلات البحث من قِبل الكثير من المسلمين عن موعد صلاة الجمعة، ومواقيت الصلاة اليوم 9 أغسطس 2024، حتى يؤدوا الفريضة في أوقاتها، كما أن هناك بعض الأشخاص يرتبون جدول يومهم على مواعيد الصلاة.
ويقدم «الأسبوع»، للقراء والمتابعين الراغبين فى التعرف على موعد صلاة الجمعة، ومواقيت الصلاة بمختلف محافظات مصر، وذلك وفقًا للتوقيت المحلي لمدينة القاهرة الكبرى، وباقي محافظات الجمهورية.
صلاة الفجر 4:43 ص
صلاة الظهر 1:01 م
صلاة العصر 37: 4 م
صلاة المغرب 7:43 م
صلاة العشاء 9:07 م
مواقيت الصلاة اليوم في الإسكندريةصلاة الفجر 4:44 ص
صلاة الظهر 1:05 م
صلاة العصر 4:44 م
صلاة المغرب 7:49 م
صلاة العشاء 9:15 م
مواقيت الصلاة اليوم في مدينة العريشصلاة الفجر 4:30 ص
صلاة الظهر 12:50 م
صلاة العصر 4:29 م
صلاة المغرب 7:33 م
صلاة العشاء 8:59 م
مواقيت الصلاة اليوم في مدينة الإسماعيليةصلاة الفجر 4:38 ص
صلاة الظهر 12:57 م
صلاة العصر 4:34 م
صلاة المغرب 7:40 م
صلاة العشاء 9:05 م
مواقيت الصلاة اليوم في محافظة كفر الشيخصلاة الفجر 4:41 ص
صلاة الظهر 1:02 م
صلاة العصر 4:41 م
صلاة المغرب 8:45 م
صلاة العشاء 9:12 م
مواعيد الصلاة اليوم في شرم الشيخصلاة الفجر 4:37 ص
صلاة الظهر 12:49 م
صلاة العصر 4:22 م
صلاة المغرب 7:28 م
صلاة العشاء 8:49 م
مواقيت الصلاة اليوم في أسوانصلاة الفجر 4:50 ص
صلاة الظهر 12:55 م
صلاة العصر 23: 4 م
صلاة المغرب 7:30 م
صلاة العشاء 8:49 م
مواقيت الصلاة اليوم في محافظة بورسعيدصلاة الفجر 4:35 ص
صلاة الظهر 12:56 م
صلاة العصر 4:35 م
صلاة المغرب 7:39 م
صلاة العشاء 9:05 م
اقرأ أيضاًمن قبلي لـ بحري.. مواعيد القطارات اليوم الجمعة 9 أغسطس 2024
موعد مباراة فرنسا ضد إسبانيا في نهائي أولمبياد باريس اليوم والقنوات الناقلة
موعد عرض مسرحية التلفزيون لـ إيمي سمير غانم بـ مهرجان العلمين 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواقيت الصلاة مواعيد الصلاة اوقات الصلاة اليوم موعد صلاة الفجر اليوم موعد صلاة الجمعة اليوم موعد صلاة الفجر اليوم القاهرة موعد صلاة الفجر اليوم الإسكندرية م مواقیت الصلاة الیوم فی موعد صلاة الجمعة م صلاة العشاء 9 م صلاة المغرب 7 ص صلاة الظهر 12 م صلاة العصر 4 صلاة الفجر 4
إقرأ أيضاً:
صلاة الجمعة اليوم .. بليلة: هذا العمل أفضل ما تستأنف به البر بعد رمضان
قال الشيخ الدكتور بندر بليلة، إمام وخطيب المسجد الحرام ، إن من أفضل الطاعات بعد شهر رمضان المداومة على الطاعة والاستمرار في العبادة، مما حث عليه الإسلام.
أفضل أعمال البر بعد رمضانواستشهد“ بليلة” خلال خطبة الجمعة الأولى من شهر شوال اليوم من المسجد الحرام، بما قال الله سبحانه وتعالى: (الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ ) الآية 23 من سورة المعارج، منوهًا بأن أأفضَل ما يستأنِفُ بهِ الإنسانُ أعمالَ البِرِّ بعدَ رمضانَ، صيامُ السِّتِ مِن شوَّالٍ، مُتتالِيَةً أو مُفرَّقةً علَى الأيَّامِ.
ودلل بما ورد فِي صَحيحِ مُسلمٍ مِن حَديثِ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: (مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ، كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ)، منوهًا بأن الله تعالى إذَا أرادَ اللهُ بعبدِهِ خيرًا، ثبَّتَهُ علَى طريقِ الطَّاعةِ.
وأردف: وألزمَهُ غرْسَ الاستقامَةِ، وفتَحَ لَهُ أبوابَ الخيْرِ، ويسَّرَ لَهُ سُبُلَ العبادَةِ، فهنيئًا لمن جعل من رمضان مسيرةً إلى الرحمن، واتخذ من أيامه وسيلةً للتقرب إلى الجنان، فقال الإمامُ ابنُ القَيِّم -رحمه اللهُ-: (وَفِي هَذِهِ الفَتَرَاتِ الَّتِي تَعْرِضُ لِلسَّالِكِينَ: يَتَبَيَّنُ الصَّادِقُ مِنَ الكَاذِبِ؛ فَالكَاذِبُ: يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ، وَيَعُودُ إِلَى طَبِيعَتِهِ وَهَوَاهُ! وَالصَّادِقُ: يَنْتَظِرُ الفَرَجَ، وَلَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللهِ، وَيُلْقِي نَفْسَهُ بِالبابِ طَرِيحًا ذَلِيلًا: كَالإِنَاءِ الفَارِغِ؛ فَإِذَا رَأَيتَ اللهَ أَقَامَكَ في هذا المَقَامِ، فَاعْلَمْ أَنَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَرْحَمَكَ وَيَمْلَأَ إِنَاءَكَ! ) .
ونبه إلى أن المداومة على العمل اليسير تحفظ العبد من الانقطاع عن الطاعات بعد انقضاء الشهر الفضيل، مشيرًا إلى أنَّ مواسمَ الخيرِ لَا تنقَضِي، وأزمِنَةَ القُرَبِ لا تنتهِي، وإِن كُنَّا قدْ ودَّعْنا قبلَ أيَّامٍ قلائِلَ ضَيفًا مِن أكرَمِ الضِّيفانِ، وشهْرًا هو أَجوَدُ أشهُرِ العامِ.
وتابع: غيرَ أنَّ الفُرَصَ تَتَتابَعُ، والسَّوانِحَ تَتَوالَى، وأعمالُ البرِّ لا تنقطِعُ، فرمضان محطة لتزود ومدرسة للتغير وبوابة للانطلاق وميادين الخير مشرعة وجميع العبادات التي كانت مضمارًا للسباق في رمضان باقية للتنافس في غيره من الأزمان، فميادِينُ الخيْرِ مُشْرَعَةٌ.
الاستمرار في العبادةوأضاف أن جميعُ العباداتِ الَّتِي كانَت مِضمارًا للسِّباقِ فِي رمضانَ، باقِيَةٌ لِلتَّنافُسِ فِي غيرِهِ مِنَ الأزمانِ، وأنَّ المداومَةَ علَى الطاعةِ، والاستمرارَ في العبادَةِ، مِمَّا حثَّ عليهِ الإسلامُ، وأشارَ إليهِ القرآنُ، والتزمَهُ خيرُ الأنامِ.
واستند لما ورد فِي الصَّحيحينِ مِن حَديثِ عائشةَ أنَّها سُئلت: (يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ، كَيْفَ كَانَ عَمَلُ رَسُولِ اللهِ؟ هَلْ كَانَ يَخُصُّ شَيْئًا مِنَ الْأَيَّامِ؟ قَالَتْ: لَا، كَانَ عَمَلُهُ دِيمَةً، وَأَيُّكُمْ يَسْتَطِيعُ مَا كَانَ رَسُولُ اللهِ يَسْتَطِيعُ).
ولفت إلى أنَّ مِن أعظَمِ مَا يُعينُ العبدَ علَى ذلِكَ استعانَتَهُ بِدُعاءِ اللهِ جلَّ وعلَا، فقدْ وعدَ سبحانَهُ عبادَهُ بِالاستجابَةِ، وَممَّا كانَ يدعُو بِه النبيُّ الثباتُ علَى الدِّينِ، فِي مسندِ الإمامِ أحمدَ وجامِعِ التِرمذِيِّ وحسَّنَهُ عَن أَنَسٍ قالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ: (يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكْ)، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ الله، آمَنَّا بِكَ وَبِمَا جِئْتَ بِهِ فَهَلْ تَخَافُ عَلَيْنَا؟ قَالَ: (نَعَمْ، إِنَّ القُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ اللهِ يُقَلِّبُهَا كَيْفَ يَشَاءُ).